#سواليف

كشف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن نحو 9 آلاف من جنوده تلقوا “ #مساعدة_نفسية ” منذ بداية #الحرب على قطاع #غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يعد نحو ربعهم إلى #القتال.

جاء ذلك وفق بيان جديد كشف عنه الفيلق الطبي بالجيش، حسب ما نقلته القناة (12)، وصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.

وحسب البيان “احتاج نحو 13 ألف جندي نظامي واحتياط إلى مرافقة أو #علاج_طبي على مستوى ما أثناء القتال، وأصيب الآلاف منهم في المعارك” وفق المصادر العبرية.

مقالات ذات صلة تلك الخوذة الزرقاء 2024/01/09

وأظهرت البيانات أن “275 جنديا يتلقون #العلاج حاليا في #مركز_إعادة_التأهيل_النفسي، الذي يُحوَّل إليه جنود يواجهون تعقيدا أكبر على صعيد حالتهم النفسية”.

وقال جيش الاحتلال “لا يزال من السابق لأوانه تقدير عدد #الجنود الذين يعانون من #اضطراب ما بعد #الصدمة (PTSD) نتيجة خدمتهم العسكرية، والحرب في قطاع غزة”.

وحتى اليوم، تم تجنيد ما لا يقل عن 838 ضابط صحة نفسية، معظمهم في الاحتياط، لصالح علاج الجنود والمجندات الذين يقعون في اضطرابات نفسية جراء الحرب.

ويبلغ متوسط وقت إجلاء الجندي منذ لحظة الحادث والإصابة إلى المستشفى ساعة و6 دقائق، وتم تنفيذ ما مجموعه 431 عملية إجلاء بالمروحيات، وفق بيانات جيش الاحتلال.

جيش الاحتلال: المستشفيات تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة جراء المعارك في غزة مقارنة بالحروب السابقة (الأناضول)

لكن في القتال على حدود لبنان كانت مدة الإجلاء أطول بكثير مقارنة بإجلاء المصابين من قطاع غزة.

من جانب آخر، أشار الفيلق الطبي إلى أن معدل القتلى بين جميع الجنود المصابين في الحرب الحالية هو 6.7%.

تجدر الإشارة إلى أنه في حرب لبنان الثانية (يوليو/تموز 2006) كانت النسبة 14.8%، وفي حرب “يوم الغفران” (6 أكتوبر 1973) اقتربت من 30%.

​​​​​​ومع ذلك، فإن خطورة الإصابات زادت خلال الحرب في غزة، إذ قال جيش الاحتلال إن المستشفيات “تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة مقارنة بالحروب السابقة”.

وحسب البيانات “واجه 155 جنديا إصابات في أعينهم، ونحو 300 جنديا أصيبوا بإصابات صوتية (إصابات بسبب الضوضاء)، مما تسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في السمع”.

وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن العديد من الجنود الذين قاتلوا في غزة يعانون من إصابات في المسالك البولية أو إصابات في الأجزاء السفلية من الجسم بسبب نقص الحماية في هذه الأجزاء.

وأضافت “يدرس الجيش الإسرائيلي باستمرار إمكانية إضافة حماية للأجزاء السفلية، من أجل تقليل نقاط الضعف هذه”.

كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن نحو 9 آلاف من جنوده تلقوا “مساعدة نفسية” منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يعد نحو ربعهم إلى القتال.جاء ذلك وفق بيان جديد كشف عنه الفيلق الطبي بالجيش، حسب ما نقلته القناة (12)، وصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية

وحسب البيان “احتاج نحو 13 ألف جندي نظامي واحتياط إلى مرافقة أو علاج طبي على مستوى ما أثناء القتال، وأصيب الآلاف منهم في المعارك” وفق المصادر العبرية.وأظهرت البيانات أن “275 جنديا يتلقون العلاج حاليا في مركز إعادة التأهيل النفسي، الذي يُحوَّل إليه جنود يواجهون تعقيدا أكبر على صعيد حالتهم النفسية”.وقال جيش الاحتلال “لا يزال من السابق لأوانه تقدير عدد الجنود الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) نتيجة خدمتهم العسكرية، والحرب في قطاع غزة”.وحتى اليوم، تم تجنيد ما لا يقل عن 838 ضابط صحة نفسية، معظمهم في الاحتياط، لصالح علاج الجنود والمجندات الذين يقعون في اضطرابات نفسية جراء الحرب.ويبلغ متوسط وقت إجلاء الجندي منذ لحظة الحادث والإصابة إلى المستشفى ساعة و6 دقائق، وتم تنفيذ ما مجموعه 431 عملية إجلاء بالمروحيات، وفق بيانات جيش الاحتلال.

جيش الاحتلال: المستشفيات تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة جراء المعارك في غزة مقارنة بالحروب السابقة (الأناضول)

لكن في القتال على حدود لبنان كانت مدة الإجلاء أطول بكثير مقارنة بإجلاء المصابين من قطاع غزة.من جانب آخر، أشار الفيلق الطبي إلى أن معدل القتلى بين جميع الجنود المصابين في الحرب الحالية هو 6.7%.تجدر الإشارة إلى أنه في حرب لبنان الثانية (يوليو/تموز 2006) كانت النسبة 14.8%، وفي حرب “يوم الغفران” (6 أكتوبر 1973) اقتربت من 30%.​​​​​​ومع ذلك، فإن خطورة الإصابات زادت خلال الحرب في غزة، إذ قال جيش الاحتلال إن المستشفيات “تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة مقارنة بالحروب السابقة”.وحسب البيانات “واجه 155 جنديا إصابات في أعينهم، ونحو 300 جنديا أصيبوا بإصابات صوتية (إصابات بسبب الضوضاء)، مما تسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في السمع”.وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن العديد من الجنود الذين قاتلوا في غزة يعانون من إصابات في المسالك البولية أو إصابات في الأجزاء السفلية من الجسم بسبب نقص الحماية في هذه الأجزاء.وأضافت “يدرس الجيش الإسرائيلي باستمرار إمكانية إضافة حماية للأجزاء السفلية، من أجل تقليل نقاط الضعف هذه”.

 

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الحرب غزة القتال علاج طبي العلاج الجنود اضطراب الصدمة یدیعوت أحرونوت جیش الاحتلال الجنود الذین یعانون من إصابات فی قطاع غزة الحرب فی إلى أن فی حرب

إقرأ أيضاً:

إصابات في نابلس والاحتلال ينسحب بعد اشتباكات مع المقاومة

أصيب فلسطينيون بينهم أطفال وطلبة مدارس ومسنون خلال اقتحام قوات الاحتلال مدينة نابلس وبلدتها القديمة في الضفة الغربية اليوم الأحد، فيما واصل الجيش الإسرائيلي هجماته على مناطق أخرى بالضفة.

وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمه تعاملت مع 14 إصابة بجروح متفاوتة برصاص قوات الاحتلال، كما أصيب العشرات بحالات اختناق بالغاز.

وانسحبت قوات الاحتلال بشكل كامل من نابلس وبلدتها القديمة بعد الاقتحام الذي استمر عدة ساعات منذ صباح اليوم الأحد، حيث دارت اشتباكات مسلحة بينها وبين مقاومين فلسطينيين وفقا لما قالته مصادر للجزيرة.

قوات متسللة

وكانت قوات خاصة إسرائيلية قد تسللت إلى البلدة القديمة في نابلس، وعند اكتشاف أمرها دفع جيش الاحتلال بتعزيزات كبيرة إلى المدينة وأغلق جميع مداخل البلدة القديمة.

وحاصرت قوات الاحتلال منزلا في حارة حبس الدم بالبلدة القديمة، كما دهم الجنود منازل المواطنين واعتلى القناصة أسطح المنازل، مما أدى لاندلاع اشتباكات في المنطقة.

كما استهدفت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية بقنبلة صوت خلال تغطيتهم أحداث الاقتحام داخل البلدة القديمة بنابلس.

اللجنة الإعلامية بمخيم جنين: العدوان المتواصل على #جنين أسفر عن استشهاد 25 مواطنا وتهجير أكثر من 20 ألفا pic.twitter.com/fQSpyQA7JB

— قناة الجزيرة (@AJArabic) February 16, 2025

إعلان تدمير مستمر بجنين

وفي جنين شمالي الضفة، واصلت قوات الاحتلال تدميرها للبنى التحتية في المدينة ومخيمها خلال العملية العسكرية المستمرة هناك لليوم الـ27 على التوالي.

وقالت اللجنة الإعلامية في مخيم جنين إن 27 يوما من العدوان الإسرائيلي المتواصل أسفرت عن استشهاد 25 مواطنا وتهجير أكثر من 20 ألفا واعتقال أكثر من 150 فلسطينيا، وإخضاع العشرات للتحقيق الميداني.

وأضافت اللجنة أن قوات الاحتلال نفذت 153 عملية دهم للمنازل و14 عملية قصف جوي.

كما دمر الاحتلال أكثر من 470 منشأة ومنزلا بشكل كلي أو جزئي، ما أدى إلى تعطيل الخدمات الأساسية كالمياه والكهرباء ونقص حاد في المواد التموينية.

وتحرم قوات الاحتلال أكثر من ثلث سكان مدينة جنين من المياه، وتمنع وصول المياه إلى 4 مستشفيات رئيسية في المدينة، وفقا للجنة الإعلامية.

مقالات مشابهة

  • «إجراء البعوض».. جيش الاحتلال الإسرائيلي ينهي حياة مسن وزوجته بطريقة مرعبة
  • زيادة رقعة إصابة الإسرائيليين بـاضطرابات ما بعد الصدمة بسبب حرب غزة
  • إصابات في نابلس والاحتلال ينسحب بعد اشتباكات مع المقاومة
  • 8 إصابات برصاص الاحتلال خلال اقتحام نابلس
  • أوكرانيا: ارتفاع عدد قتلى وجرحى الجيش الروسي منذ بداية الحرب
  • والدة جندي إسرائيلي بغزة: الصفقة هشة لأن حكومتنا تماطل
  • أوكرانيا تستعيد جثث 757 جنديًا من ساحة المعركة
  • والي الخرطوم يدشن أعمال منظمة بداية حياة الخيرية
  • وزير الدفاع الألماني: سنرسل 5 آلاف جندي إلى ليتوانيا لتعزيز أمن الناتو
  • معاناة أهل غزة تتفاقم.. آلاف الفلسطينيين يفترشون الشوارع (فيديو)