9 آلاف جندي إسرائيلي تلقوا “دعما نفسيا” منذ بداية الحرب على غزة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
#سواليف
كشف #جيش_الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن نحو 9 آلاف من جنوده تلقوا “ #مساعدة_نفسية ” منذ بداية #الحرب على قطاع #غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يعد نحو ربعهم إلى #القتال.
جاء ذلك وفق بيان جديد كشف عنه الفيلق الطبي بالجيش، حسب ما نقلته القناة (12)، وصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية.
وحسب البيان “احتاج نحو 13 ألف جندي نظامي واحتياط إلى مرافقة أو #علاج_طبي على مستوى ما أثناء القتال، وأصيب الآلاف منهم في المعارك” وفق المصادر العبرية.
مقالات ذات صلة تلك الخوذة الزرقاء 2024/01/09وأظهرت البيانات أن “275 جنديا يتلقون #العلاج حاليا في #مركز_إعادة_التأهيل_النفسي، الذي يُحوَّل إليه جنود يواجهون تعقيدا أكبر على صعيد حالتهم النفسية”.
وقال جيش الاحتلال “لا يزال من السابق لأوانه تقدير عدد #الجنود الذين يعانون من #اضطراب ما بعد #الصدمة (PTSD) نتيجة خدمتهم العسكرية، والحرب في قطاع غزة”.
وحتى اليوم، تم تجنيد ما لا يقل عن 838 ضابط صحة نفسية، معظمهم في الاحتياط، لصالح علاج الجنود والمجندات الذين يقعون في اضطرابات نفسية جراء الحرب.
ويبلغ متوسط وقت إجلاء الجندي منذ لحظة الحادث والإصابة إلى المستشفى ساعة و6 دقائق، وتم تنفيذ ما مجموعه 431 عملية إجلاء بالمروحيات، وفق بيانات جيش الاحتلال.
جيش الاحتلال: المستشفيات تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة جراء المعارك في غزة مقارنة بالحروب السابقة (الأناضول)لكن في القتال على حدود لبنان كانت مدة الإجلاء أطول بكثير مقارنة بإجلاء المصابين من قطاع غزة.
من جانب آخر، أشار الفيلق الطبي إلى أن معدل القتلى بين جميع الجنود المصابين في الحرب الحالية هو 6.7%.
تجدر الإشارة إلى أنه في حرب لبنان الثانية (يوليو/تموز 2006) كانت النسبة 14.8%، وفي حرب “يوم الغفران” (6 أكتوبر 1973) اقتربت من 30%.
ومع ذلك، فإن خطورة الإصابات زادت خلال الحرب في غزة، إذ قال جيش الاحتلال إن المستشفيات “تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة مقارنة بالحروب السابقة”.
وحسب البيانات “واجه 155 جنديا إصابات في أعينهم، ونحو 300 جنديا أصيبوا بإصابات صوتية (إصابات بسبب الضوضاء)، مما تسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في السمع”.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن العديد من الجنود الذين قاتلوا في غزة يعانون من إصابات في المسالك البولية أو إصابات في الأجزاء السفلية من الجسم بسبب نقص الحماية في هذه الأجزاء.
وأضافت “يدرس الجيش الإسرائيلي باستمرار إمكانية إضافة حماية للأجزاء السفلية، من أجل تقليل نقاط الضعف هذه”.
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، أن نحو 9 آلاف من جنوده تلقوا “مساعدة نفسية” منذ بداية الحرب على قطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول، ولم يعد نحو ربعهم إلى القتال.جاء ذلك وفق بيان جديد كشف عنه الفيلق الطبي بالجيش، حسب ما نقلته القناة (12)، وصحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية
وحسب البيان “احتاج نحو 13 ألف جندي نظامي واحتياط إلى مرافقة أو علاج طبي على مستوى ما أثناء القتال، وأصيب الآلاف منهم في المعارك” وفق المصادر العبرية.وأظهرت البيانات أن “275 جنديا يتلقون العلاج حاليا في مركز إعادة التأهيل النفسي، الذي يُحوَّل إليه جنود يواجهون تعقيدا أكبر على صعيد حالتهم النفسية”.وقال جيش الاحتلال “لا يزال من السابق لأوانه تقدير عدد الجنود الذين يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة (PTSD) نتيجة خدمتهم العسكرية، والحرب في قطاع غزة”.وحتى اليوم، تم تجنيد ما لا يقل عن 838 ضابط صحة نفسية، معظمهم في الاحتياط، لصالح علاج الجنود والمجندات الذين يقعون في اضطرابات نفسية جراء الحرب.ويبلغ متوسط وقت إجلاء الجندي منذ لحظة الحادث والإصابة إلى المستشفى ساعة و6 دقائق، وتم تنفيذ ما مجموعه 431 عملية إجلاء بالمروحيات، وفق بيانات جيش الاحتلال.
جيش الاحتلال: المستشفيات تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة جراء المعارك في غزة مقارنة بالحروب السابقة (الأناضول)لكن في القتال على حدود لبنان كانت مدة الإجلاء أطول بكثير مقارنة بإجلاء المصابين من قطاع غزة.من جانب آخر، أشار الفيلق الطبي إلى أن معدل القتلى بين جميع الجنود المصابين في الحرب الحالية هو 6.7%.تجدر الإشارة إلى أنه في حرب لبنان الثانية (يوليو/تموز 2006) كانت النسبة 14.8%، وفي حرب “يوم الغفران” (6 أكتوبر 1973) اقتربت من 30%.ومع ذلك، فإن خطورة الإصابات زادت خلال الحرب في غزة، إذ قال جيش الاحتلال إن المستشفيات “تشهد عددا أكبر من الجرحى في حالة خطرة مقارنة بالحروب السابقة”.وحسب البيانات “واجه 155 جنديا إصابات في أعينهم، ونحو 300 جنديا أصيبوا بإصابات صوتية (إصابات بسبب الضوضاء)، مما تسبب في أضرار لا يمكن إصلاحها في السمع”.وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” إن العديد من الجنود الذين قاتلوا في غزة يعانون من إصابات في المسالك البولية أو إصابات في الأجزاء السفلية من الجسم بسبب نقص الحماية في هذه الأجزاء.وأضافت “يدرس الجيش الإسرائيلي باستمرار إمكانية إضافة حماية للأجزاء السفلية، من أجل تقليل نقاط الضعف هذه”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال الحرب غزة القتال علاج طبي العلاج الجنود اضطراب الصدمة یدیعوت أحرونوت جیش الاحتلال الجنود الذین یعانون من إصابات فی قطاع غزة الحرب فی إلى أن فی حرب
إقرأ أيضاً:
صحة الخرطوم تطلب دعما من الصحة الاتحادية لمكافحة الملاريا وحمى الضنك بالمحليات السبع
أكد دكتور فتح الرحمن محمد الأمين مدير عام وزارة الصحة ولاية الخرطوم الوزير المكلف أن تهيئة البيئة الصحية ومكافحة النواقل من الأولويات الأساسية لاستقرار مواطني الولاية بمحلياتها السبع وتفعيل العودة الطوعية وإزالة آثار الحرب.وشدد خلال اجتماعه الأحد مع الوفد الزائر من وزارة الصحة الاتحادية الخاص بإجراء مسح حول حالات الملاريا ضرورة أن تدعم الصحة الاتحادية حملات مكافحة النواقل وخلق شراكات مع المنظمات للعمل على سد الفجوة في جانب توفير معينات العمل والكوادر والتسيير اللازم، بعدما نبه الوفد الاتحادي إلى أن وزارته تعاني في جانب توفير التمويل اللازم لمكافحة الملاريا وحمى الضنك بالمناطق الامنه قبل المحررة حديثاً.وأشاد رئيس وفد وزارة الصحة الاتحادية دكتور خالد الجمرى بدور الإدارات المختلفة بوزارة الصحة ولاية الخرطوم في استقرار الوضع الصحي بالولاية وتلافي تداعيات الحرب في الوقت الذي توقفت فيه الأعمال الروتينية الخاصة بمكافحة الأوبئة مما أدى إلى زيادة الأعباء على الولاية.وأمن على وجود نقص في الكوادر العاملة وتمويل الأنشطة والتدريب، من جهته قطع دكتور محمد التجاني مدير الإدارة العامة للطوارئ والأوبئة بأن صحة الخرطوم تحتاج لتدخلات عاجلة على مستوى مكافحة النواقل والاصحاح البيئي وتعزيز الصحة، مؤكدا على أن الوزارة تمكنت من السيطرة على الكوليرا “فيما نعول كثيرا على الصحة الاتحادية في مكافحة الملاريا وحمى الضنك”.وأضافت مدير الإدارة العامة لطب الوقائي أستاذة عاطفة محمد عبدالرحمن أن ادارتها تفتقد معينات العمل وأهمها ماكينات الرش الضبابي الرذاذي التي اتلفتها الحرب.يذكر أن زيارة الوفد الاتحادي تضمنت أخذ عينات من المفحوصين ورفدها بمعمل الصحة العامة لمزيد من التأكيد على النتائج في إطار التقصي حول حالات الملاريا.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب