3 وديات تُجهز «النمور» للدوري
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
فيصل النقبي (كلباء)
يخوض اتحاد كلباء 3 مباريات ودية في فترة التوقف الحالية لدوري أدنوك للمحترفين بسبب مشاركة منتخبنا الوطني في نهائيات آسيا المقامة في قطر، حيث تم ترتيب جدول المباريات الودية. وذلك من أجل التجهيز الأمثل للفريق خلال هذه الفترة.
ويسعى المدرب فرهاد مجيدي للاستفادة القصوى من مرحلة الإعداد الحالية، لتجهيز عناصره بالشكل المناسب لعودة الدوري والدور نصف النهائي لبطولة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي.
وسيلعب «النمور» ضد عجمان والرياض السعودي في مباراتين وديتين، أما الثالثة فهي مع أحد الفرق الزائرة للدولة، يتم الترتيب لها، على أن يتم الإعلان عنها قريباً. أخبار ذات صلة ميلوش ودودو يظهران في تدريبات عجمان «المدرب الأوروبي».. %85.7 بـ «أدنوك للمحترفين»
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دوري أدنوك للمحترفين اتحاد كلباء فرهاد مجيدي
إقرأ أيضاً:
سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.
واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس.
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس.
وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير.