ماجد سامي يكشف تفاصيل حل أزمة وادي دجلة مع الزمالك
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
كشف ماجد سامي، رئيس نادي وادي دجلة تفاصيل حل أزمة مستحقات المتأخرة لدى نادي الزمالك في صفقة إبراهيما نداي، لاعب الأبيض.
وقال ماجد سامي في تصريحات تليفزيونية "نادي الزمالك قام بإرسال قيمة حق رعاية إبراهيما نداي".
وأضاف ماجد سامي تصريحاته قائلًا: "الزمالك أرسل مستحقات حق رعاية إبراهيما نداي خلال الأيام الماضية، وتم حل الأزمة".
وكان أحمد حسام ميدو، نجم نادي الزمالك السابق أن إدارة الأبيض برئاسة حسين لبيب، نفذت وعدها في حل أزمة القيد.
وقال ميدو في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "أشكر عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك على المجهود الذي يقوم به في الفترة الحالية لحل أزمات نادي الزمالك المالية".
وأضاف: "علمنا من الأندية التي لها مديونيات لنادي الزمالك أنه تمت تسوية المستحقات المتأخرة لهم.. كل التحية لمجلس إدارة الزمالك على حل أزمة القيد، وهذا كان وعدهم.. هذا أمر مهم لهذا المجلس، الذي حصل على مصداقية كبيرة مع الجماهير".
وأتم أحمد حسام ميدو تصريحاته قائلًا: "أكدت لكم منذ فترة أن نادي الزمالك سيفك القيد، لا يصح أن قيد الزمالك يتم منعه، وأن تكون عليه أزمات في الفيفا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وادي دجلة الزمالك إبراهيما نداي ماجد سامي نادی الزمالک حل أزمة
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري يكشف سرا خطيرا.. ماذا قال الفريق سامي عنان للمشير طنطاوي يوم 29 يناير2011؟.. فيديو
لا يزال الإعلامي مصطفى بكري يكشف خزائن أسراره حول أحداث يناير 2011، حيث يمتلك مصطفى بكري العديد من التفاصيل التي لم يكشف عنها حتى هذه اللحظة. آخر ما رواه الإعلامي مصطفى بكري، من أسرار وذكريات عن أحداث 25 يناير سنة 2011. هو تفاصيل ما حدث من حوار بين المشير محمد حسين طنطاوي، وزير الدفاع آنذاك، والفريق سامي عنان رئيس أركان القوات المسلحة المصرية حينئذ.
وقال مصطفى بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد «تعود بي الذاكرة إلى 30 يناير 2011 حيث كانت المظاهرات وجماعة الإخوان ومعها عناصر من حماس في هذا الوقت تلعب دورا تخريبيا طال الكثير من السجون المصرية، كانت التعليمات الأمريكية تأتي من الخارج وتمارس الضغط على النظام، وكان الهدف إجباره على الرحيل».
وأضاف «كان الهدف إحداث فوضى في البلاد تقود لمشاكل، وفي هذه الفترة رفض مبارك زيارة الولايات المتحدة الأمريكية بسبب الضغوط الأمريكية التي كانت تمارس لتعديل موقفه من القضية الفلسطينية، لكن الفساد والاستبداد كان عاملا أيضا لتحقيق هذا الزخم».
وواصل الإعلامي مصطفى بكري «يوم 29 يناير وتحديدا بعد تكليف الفريق أحمد شفيق بمنصب رئيس الوزراء وعمر سليمان بمنصب نائب الريئس كان الفريق سامي عنان يقترح على المشير طنطاوي القيام بانقلاب عسكري لحماية البلاد -كما كان يرى- لكن المشير رفض ذلك، وقال الجيش المصري لا ينقلب نحن نحمي الشعب ونلبي مطالبه»، مردفا «الحكايات كثيرة ومتعددة، وسنواصل في الفترة المقبلة الكشف عن المزيد من الأوراق المهمة حتى يدرك الجميع ما الهدف من هذه الأحداث، وكيف استغلت الجماعة الإرهابية المطالب المشروعة لثورة انقلبت لفوضى كادت تدمر البلاد لولا يقظة الجيش المصري».