تتوفر قريبًا.. تقنية جديدة لزيادة عمر شحن السيارات الكهربائية الحياة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
الحياة، تتوفر قريبًا تقنية جديدة لزيادة عمر شحن السيارات الكهربائية ،طفرة جديدة في عالم السيارات الكهربائية، يعمل باحثون على إضافتها لعالم السيارات .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تتوفر قريبًا.. تقنية جديدة لزيادة عمر شحن السيارات الكهربائية ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طفرة جديدة في عالم السيارات الكهربائية، يعمل باحثون على إضافتها لعالم السيارات الكهربائية، من شأنها أن تزيد كفاءة بطاريات السيارات لتسير مدة أطول دون الخوف من نفاذ الشحن.
يأتي ذلك في الوقت الذي يشهد فيه سوق السيارات الكهربائية رواجًا واسعًا في مختلف أنحاء العالم.
شحن السيارات الكهربائيةتنقل "ديلي ميل" عن باحثين في جامعة شنغهاي جياو تونغ، توصلهم إلى تكنولوجيا تطيل عمر البطارية.
وأكد الباحثون أن ابتكارهم عبارة عن عباءة حرارية، تطيل عمر الشحن عن طريق الحفاظ على برودة المركبات في الصيف ودفئها في الشتاء، بما يؤدي الى إدامة عمر البطارية، إذ إن كفاءة البطاريات تقل عند انخفاض حرارة السيارة وكذلك عند ارتفاع حرارتها.
كما بدأت فرنسا تجربة تقنية شحن السيارات بينما تسير في الطريق، دون الحاجة للتوقف للشحن، أو التعرض لخطر نفاذ البطارية، والتي أطلقت عليها اسم "الطرق الكهربائية"، ومن المتوقع أن تكون متاحة في وقت قريب.
إقبال متزايد على السيارات الكهربائيةيزداد معدل الإقبال السنوي على شراء السيارات الكهربائية، حتى حققت مبيعاتها أرقامًا قياسية بنهاية العام الماضي، مع توقعات بالزيادة العام الجاري 2023، حسب بيانات وكالة الطاقة الدولية.
ومن المتوقع أن تصل مبيعات السيارات الكهربائية هذا العام 14 مليون سيارة، بزيادة بنسبة 35% عن العام الماضي.
ومن المتوقع أن تحتل السيارات الكهربائية نسبة 18٪ من كل السيارات الجديدة المباعة في عام 2023.
وتحتل الصين المرتبة الأولى في سوق إنتاج وبيع السيارات الكهربائية، إذ استحوذت وحدها على 60% من مبيعات السيارات الكهربائية عالميًا في عام 2022، تليها دول الاتحاد الأوروبي ثم الولايات المتحدة الأمريكية.
السعودية والسيارات الكهربائيةأصدرت السعودية، ترخيصًا صناعيًا لشركة "Ceer"، لتكون أول علامة تجارية سعودية لصناعة السيارات الكهربائية.
ومن المقرر أن تقيم الشركة بالتعاون مع في وزارة الصناعة والثروة المعدنية، مصنعًا ضخمًا على مساحة تزيد عن مليون متر مربع، في الوادي الصناعي بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية.
ونقلت صحيفة "فايننشال إكسبريس" أن المشروع لم ينطلق بعد، لكن من المتوقع بحلول 2034 أن ترسخ الصناعة تلك في المملكة، لتسهم بـ 30 مليار ريال سعودي في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة.
ومن المتوقع أيضًا أن تسهم الشركة في جذب استثمارات أجنبية مباشرة تصل إلى 562 مليون ريال، وتوفير 30 ألف فرصة عمل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من المتوقع
إقرأ أيضاً:
يوم القدس العالميّ هذا العام... أوضاع جديدة تفرضها الحرب الاقليميّة المستمرّة
تحوّلات إقليميّة كبيرة يمرُّ يوم القدس العالمي في ظلالها، وتتّجه الأنظار إلى فعاليّات إحيائه في عدد من الدول التي تشهد معارك كبيرة، أو تلك التي تعيش ظلّ توتراتٍ مرتبطة على نحو وثيق بالوضع الفلسطينيّ.
في ظل التصعيد غير المسبوق الذي تشهده غزة خاصة والشرق الأوسط عموما، يكتسب "يوم القدس العالمي" هذا العام أهمية استثنائية، ليشكل اختبارا حقيقيا التي طالما نادت بإحياء هذه المناسبة قبل غيرها.
وتستعد دول وجهات عديدة لإحياء هذا اليوم من خلال التظاهرات الشعبية والخطابات، في مناسبة سنوية بارزة تشهد مواقف عربية وإسلامية حول التطورات المرتبطة بالقضية الفلسطينية.
ويوم القدس العالمي هو آخر يوم جمعة من كلّ شهر رمضان، وقد تحولّ إلى مناسبة سنويّة بعد اقتراح قائد الثورة في إيران روح الله الخميني ذلك في عام 1979. ومنذ ذلك الحين تشهد إيران ودول عربية وإسلامية وحتى غربية، فعاليات سياسية وشعبية تجّدد "رفضها الاحتلال الإسرائيلي لمدينة القدس".
وفيما شكّل هذا اليوم مناسبة لإيران وحلفائها الإقليميين لعرض مواقفهم وحجم التأييد الشعبي لخياراتهم السياسية، تطلُّ المناسبة هذا العام في ظلّ أوضاع سياسيّة وأمنيّة صعبة، تشكو منها معظم البلدان والجهات التي تحتفي بها.
وتشكّلُ عودة العمليات العسكريّة الإسرائيليّة في قطاع غزة، والوضع الإنسانيّ الذي يعاني منه سكان القطاع، أبرز ملامح يوم القدس هذا العام. وتمرُّ هذه المناسبة للمرّة الثانية خلال الحرب المستمرة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
وعادة ما تشهد مدن الضفة الغربيّة مسيرات إحياء ليوم القدس، وتتحوّل إلى اشتباكات مع الجنود الإسرائيليين. ويرفع الفلسطينيون شعاراتهم المندّدة بالاحتلال والاستيطان.
وشدّدت السلطات الإسرائيلية إجراءاتها في الضفة الغربية منذ بداية شهر رمضان، ولا سيّما في ما يخص وصول المصلّين إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة.
وتسمح حكومة بنيامين نتنياهو بوصول أعداد محدودة من المصلين إلى المسجد ويسمح الاحتلال فقط للرجال ممن يتجاوز سنّهم 55 عاما، وللنساء ممن يتجاوز سنّهن 50 عامًا، والأطفال دون الـ12 عامًا، بدخول المسجد الأقصى بعد الحصول على إذن أمنيّ إسرائيلي مسبق، وبعد المرور على حواجز أمنية عند معابر تحددها قوات الأمن الإسرائيلية داخل القدس.
Relatedشاهد: نحو 200 ألف فلسطيني يؤدونون صلاة العيد في المسجد الاقصىقرار إسرائيلي بإبعاد مقدسية مرابطة في المسجد الأقصى منذ أكثر من عقديننتنياهو يهدد بالسيطرة على أراض في غزة وحماس تحذر: استعادة الرهائن بالقوة ستنتهي بعودتهم في توابيتفي إيران، أعلن مرشد الجمهورية علي خامنئي، أن "مسيرات يوم القدس العالمي لهذا العام ستكون ان شاء الله من بين أكثر المسيرات عظمةً وكرامةً في تاريخ هذه المناسبة العظيم،" وفق تعبيره.
وفي كلمة متلفزة مساء الخميس، نبّه من أنّ "بعض السياسات والحكومات المعارضة تقوم بالدعاية ضد الشعب الإيراني وتتظاهر بوجود خلاف وضعف في صفوفه".
الجيش الإيراني أعلن أن "الحلّ الوحيد للقضية الفلسطينية، وتغيير الوضع الراهن، يتطلبان استمرار المقاومة والتضامن العالمي لمكافحة الكيان الصهيوني".
أمّا في لبنان، الذي يعدُّ من أبرز الدول التي تشهد احتفالًا بيوم القدس، فالصورة هذا العام ستكون مختلفة عن كل الأعوام السابقة. ويمرُّ حزب الله الذي عادةً ما يحيى يوم القدس، بظروف هي الأصعب في تاريخه بعد الضربات القاسية التي تلقاها خلال الحرب الأخيرة مع إسرائيل.
ولن تكون هذا العام كلمة للأمين العام السابق للحزب حسن نصر الله كما جرت العادة، بعد مقتله في 27 أيلول/سبتمبر الماضي في غارات إسرائيلية ضخمة استهدفت مقرًا كان فيه بضاحية بيروت الجنوبية، وهو ما شكّل انتكاسة كبيرة لدى أنصاره في لبنان والمنطقة.
Relatedشاهد: إحياء "يوم القدس" العالمي بمسيرة حاشدة تنطلق من قطاع غزةخلال إحياء يوم القدس: خامنئي يصف إسرائيل بـ"المعسكر الإرهابي"من طهران إلى جاكرتا وكما في كل عام ... خروج مسيرات حاشدة في يوم القدس العالمي دعما لفلسطين والأقصىوبينما تتجّه الأنظار لمراقبة الحشود التي ستحيي يوم القدس في العراق، بما يرسله ذلك من إشارات سياسية ترتبط بالوضع الشعبي للفصائل التي شاركت في الحرب الأخيرة مع إسرائيل، تحيي حركة أنصار الله اليمنية (الحوثيون) يوم القدس، في ظلّ معركة قاسية مع القوات الأميركية في المنطقة، واستهدافات متواصلة لصنعاء وعدد من المحافظات منذ أسابيع. وفي المقابل، شهد القصف الصاروخي من اليمن باتجاه إسرائيل ارتفاعا ملحوظا، منذ منع إسرائيل المساعدات عن قطاع غزة، ووصولا إلى عودة العمليات العسكرية في القطاع.
سوريا التي كانت تشهد إحياء مراسم يوم القدس في دمشق، ولا سيما في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، لن تشهد هذا العام هذه المناسبة، وخصوصا بعد سقوط نظام بشار الأسد الذي كان يعدّ من أبرز حلفاء إيران في المنطقة. كذلك تراجع حضور الفصائل الفلسطينيّة بمختلف اطيافها في سوريا بعد تولّي الإدارة السوريّة الجديدة الحكم.
ومن المتوقّع كما يجري سنويًّا، أن تشهد عواصم عدد من الدول الأوروبية والولايات المتحدة وغيرها تظاهرات رافضة لاحتلال القدس، وللحرب الإسرائيلية على غزة، وداعية إلى إعطاء الفلسطينيين حقوقهم.
هو مشهد يتكرّر سنويًا، لكنه يحمل هذا العام بصمة الحرب الأخيرة، وتداعياتها الكبيرة التي ما زالت تتبلور في الشرق الأوسط والعالم. وتسعى إسرائيل بشكل معلن إلى تثبيت القدس "عاصمة أبديّةً" لها، وهو الأمر الذي ما زال مرفوضا بنسبة كبيرة بين دول الأمم المتحدة، باستثناء دعمٍ من الولايات المتحدّة وعدد قليل من الدول.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية غزة تحت النار: مئات القتلى والحوثيون يستهدفون إسرائيل ومدمرة أميركية قبيل زيارته إلى فرنسا... الرئيس اللبناني يؤكد أن التطبيع مع إسرائيل "ليس مطروحا الآن" وزير الخارجية الفرنسي يُعلن من الصين عن ولادة "أوروبا جديدة" الشرق الأوسطإيرانحزب اللهفلسطينالقدس