شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن مبارك الفاضل المهدي الدعم السريع سرقت حوالي 50 مليار دولار، مبارك المهدي مبارك الفاضل لا امريكا ولا جدة تستطيع تعويضنا مبارك الفاضل المهدي رئيس حزب الامة مغردا على تويتر يبدو واضحا بان قيادة الدولة .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مبارك الفاضل المهدي: الدعم السريع سرقت حوالي 50 مليار دولار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مبارك الفاضل المهدي: الدعم السريع سرقت حوالي 50...
مبارك المهدي

مبارك الفاضل: لا امريكا ولا جدة تستطيع تعويضنا*مبارك الفاضل المهدي رئيس حزب الامة مغردا على تويتر*يبدو واضحا بان قيادة الدولة غير مدركة او غير مهتمة بحجم الاموال والبضائع والذهب الذي سرقته مليشيا الدعم السريع فلم تشكل لجنه لحصره نوعا وقيمة ولم تطرحه في مفاوضات جدة. ان التقديرات الاولية لحجم المسروقات قدرت بحوالي 50 مليار دولار. هذا رقم معقول اذ ان وارداتنا في السنة تبلغ ١١مليار دولار فقد تم نهب كل مخازن الشركات والمصانع بالاضافة الي الذهب وملايين الدولارات في خزن المصارف ومدخرات الاسر من الحلي الذهبية وبعضها اثري متوارث من الحبوبات الي جانب مدخرات هذه الاسر بالدولار . تم سرقت مئة الف سيارة من المواطنين والشركات. هذا غير تدمير المصانع والجامعات

يجب ان يكلف الفريق ابراهيم جابر برئاسة لجنة عليا لحصر المسروقات وفتح بلاغ عبر الانتربول وتكليف وفد شرطي وقانوني للطواف علي دول الجوار ومطالبتهم باعادة ما يصلهم من المسروقات ووضع مراقبين في هذه الدول للمتابعة. اخي البرهان واخي كباشي لا امريكا او منبر جدة يستطيع تعويضنا خسائرنا

مبارك الفاضل

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نداءات استغاثة من جزيرة توتي لرفع حصارها من قبل الدعم السريع

أطلقت غرفة طوارئ جزيرة توتي وسط العاصمة السودانية الخرطوم نداء استغاثة عاجلا لمنظمات العمل الإنساني، مطالبة بالتدخل الفوري لإجلاء الأسر العالقة داخل الجزيرة، وذلك بعد انعدام مقومات الحياة نتيجة الحصار الذي تفرضه قوات الدعم السريع على مواطني المنطقة.

وكشفت غرفة طوارئ توتي -للجزيرة نت- عن نهب الدعم السريع للطعام من المطابخ المشتركة بقوة السلاح ونهب المحلات التجارية وتخريب ونهب المركز الصحي والعيادة الخارجية والصيدليات.

وأضافت الغرفة أن الجزيرة ستصبح خالية من الغذاء تماما خلال أسبوع واحد، مع انقطاع تام لمياه الشرب منذ يونيو/حزيران 2023، حيث توقف الإمداد المائي في ظل انقطاع التيار الكهربائي.

 

وكان السكان يعتمدون على شراء الوقود لتشغيل مضخات المياه، لكن مع الارتفاع الكبير في تكاليف شراء المياه وانتشار قناصة الدعم السريع شرقي الجزيرة، أصبح من المستحيل على المواطنين جلب المياه من النيل.

وتعاني جزيرة توتي من أوضاع صحية كارثية، حيث أدت الظروف الإنسانية القاسية إلى وفاة أكثر من 500 شخص حتى الآن، ما بين وفيات طبيعية وحوادث رصاص طائش أو قصف. كما تفتقر الجزيرة إلى الأدوية والرعاية الصحية، مما أدى إلى انتشار الحميات والأمراض. كما تم توثيق اعتقالات واسعة شنتها قوات الدعم السريع، حيث تم احتجاز أكثر من 30 شخصًا، وتوفي 6 منهم في المعتقلات جراء التعذيب وسوء المعاملة.

ووفقا لمصادر محلية استهدف الجيش السوداني عقب بدء هجومه على مواقع للدعم السريع في محوري الخرطوم والخرطوم بحري، ارتكازات الدعم السريع في جزيرة توتي، لتقوم القوات باستبدال القوة الموجودة في الجزيرة.

ووثقت غرفة طوارئ توتي اعتداء قوات الدعم السريع على المواطنين وتقييد حركتهم والتنكيل بكل من يتحرك في الطرقات ومنعهم من الخروج من الجزيرة، ومداهمة المنازل وشن حملة اعتقالات وطلب فدية نظير إطلاق صراح المعتقلين، مع زيادة معدل الوفيات نتيجة لانتشار الحميات وانعدام الدواء.

https://www.facebook.com/story.php?story_fbid=122176358708159430&id=61554782911235&mibextid=oFDknk&rdid=xr16y6BVAi6hKhm4

وتجاوز عدد المعتقلين 30 شخصا وتوفي منهم 6 أشخاص بمعتقلات الدعم السريع، وذلك بحسب غرفة طوارئ توتي.

من جهتهم، قال محامو الطوارئ إن قوات الدعم السريع اقتحمت 15 منزلا واعتدت بالضرب بالسياط على السكان بمن فيهم النساء إضافة للتهديد بالقتل، وذلك عقب تقدم الجيش في مناطق الخرطوم والخرطوم بحري.

ودعا محامو الطوارئ لضرورة الضغط على الدعم السريع لوقف الانتهاكات تجاه المدنيين والسماح بمرور الحالات الإنسانية ووصول الخدمات الطبية إلى داخل الجزيرة.

ويعاني مواطنو جزيرة توتي -منذ منتصف أبريل/نيسان الماضي- من انتهاكات الدعم السريع والحصار المفروض على المدنيين، حيث فرضت رسوم مالية لمغادرة الجزيرة قُدّرت بنحو ملياري جنيه سوداني (حوالي ألف دولار).

وتقع جزيرة توتي وسط العاصمة السودانية الخرطوم، حيث يلتقي النيلان الأبيض والأزرق في منطقة المقرن، ويحدها جنوبا القصر الجمهوري، وشرقا القيادة العامة للجيش، مما جعلها محورا للاشتباكات العنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.

مقالات مشابهة

  • من هو الذي أكثر ديسمبرية من الدعم السريع الذي يقاتل الكيزان؟
  • اللواء محمد عبد المنعم: الجيش السوداني و«الدعم السريع» لا يمكنهما حسم المعركة
  • الدعم السريع تنفذ حملات اعتقالات واسعة بكتم
  • الدعم السريع يختطف موظفين يعلمون في برنامج الغذاء العالمي
  • مصرع نجل الداعية مزمل فقيري برصاص الدعم السريع
  • غرفة طواريء الخرطوم تطالب بالإفراح عن 4 متطوعين محتجزين من قبل الدعم السريع
  • إصابة 3 مدنيين في قصف مدفعي للدعم السريع استهدف أم درمان
  • نداءات استغاثة من جزيرة توتي لرفع حصارها من قبل الدعم السريع
  • المبعوث الأمريكي إلى السودان يوجه دعوة لقوات الدعم السريع والجيش
  • حوالي 6 آلاف دولار نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في العراق