هكذا احتفلت مريم أوزرلي بعيد ميلاد ابنتها.. على طريقة ماشا والدب
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
احتفلت النجمة التركية "مريم اوزرلي" بعيد ميلاد ابنتها الصغيرة "لي لي" والتي بلغت من العمر ثلاث سنوات وسط أجواء عائلية يوم أمس الاثنين، وفي حفل مميز وثقت اللحظات الخاصة به عبر حسابها في إنستغرام.
اقرأ ايضاًدينا الشربيني ماغي بو غصن ومريم أوزرلي.. أبرز إطلالات الليلة الأولى من مهرجان البحر الأحمرمريم أوزرلي تحتفل بعيد ميلاد ابنتها على طريقة ماشا الدباختارت النجمة التركية "قصة الأطفال ماشا والدب" كـ "ثيم"، ارتدت مريم مع ابنتها الملابس الوردية مع إكسسوار الرأس الخاص بالشخصية، كما زينت المنزل بالبالونات والزهور الخاصة.
وأقامت أوزرلي حفل هيد ميلاد ابنتها في العاصمة الإلمانية برلي، حيث تقيم هناك رفقة ابنتها وعائلتها.
وخلال وقت سابق شاركت مريم أوزرلي خبر انجابها لطفلتها خلال عام 2021 حيث نشرت صور من غرفة العمليات في المستشفى وعلّقت عليها باسم طفلتها "لي لي".
View this post on InstagramA post shared by meryemuzerlimeryem (@meryemuzerlimeryem)
اقرأ ايضاًبعد حصولها على لقب أجمل ممثلة في كل الأوقات.. أجمل إطلالات مريم أوزرلييذكر أن الفنانة التركية كانت أنجبت ابنتها الثانية "لي لي" في شهر يناير 2021، بعد أن اعلنت عن حملها الثاني دون زواج ورفضت الكشف عن هوية الأب.
ويشار إلى أن مريم كانت قد انجبت ابنتها الكبرى لارا، دون الكشف عن هوية الأب أيضا ودون زواج مما عرضها للانتقاد والهجوم، وردت عليه في وقت سابق أن أسلوب حياة كل شخص تختلف عن الآخرين، وانها غير مضطرة لتبرير تصرفاتها.
كما أعلنت حينها ان واالد طفلتها الأولى ليس نفسه والد الثانية، مما زاد الهجوم عليها.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مريم أوزرلي أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف میلاد ابنتها مریم أوزرلی
إقرأ أيضاً:
بالصور.. أمن الفيوم يقبض على أم تجردت من إنسانيتها وعذبت ابنتها بالماء المغلي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تجردت أم من مشاعرها، بعدما أقدمت على تعذيب نجلتها"مريم "والتي تبلغ من العمر 10 سنوات حرقا بالماء الساخن وقيامها بضربها وإهانتها، بسبب طلب البنت الذهاب لزيارة والدها بعد إنفصال الأب عن الأم .
وقال محمود الجبلاوي، محامى والد الطفلة بأن مريم تعرضت للتعذيب الشديد، وقانون الطفل والدستور يمنعان الإساءة للطفل، وينص القانون على أن تكون عقوبة من يعتدي بالضرب على الطفل ويحدث به إصابة هي السجن لمدة 3 سنوات، في حين تكون عقوبة المعتدي الذي لم يحدث إصابة هي السجن 6 أشهر، بإعتبار أنه أرتكب جريمة تعريض الطفل للخطر فيما يكون عقوبة التعذيب المتعمد للأطفال 5 سنوات سجن".
ويضيف "الجبلاوي" تنص المادة 52 أن التعذيب عقوبة لا تسقط بالتقادم، ولذلك يقع الأب والأم اللذان يعذبان أطفالهما ويضربانهم تحت المساءلة القانونية، بل والعقوبة المشددة لكونهما موضع المسئولية والمؤتمنين على أطفالهما، ولذلك هما أساءوا إلى تلك السلطة الممنوحة لهما.
ويضيف الجبلاوي بأنه قام بنشر استغاثه علي صفحات التواصل الاجتماعي وفور نشر الاستغاثة كلف اللواء محمد العربي مدير مباحث المحافظة العميد هاني تعيلب رئيس فرع بحث غرب بسرعة ضبط الأم المتهمه بالواقعة سالفك الذكر.
وقامت قوة برئاسة الرائد عمر شوقي، رئيس مباحث مركز شرطة سنورس، للقبض على الأم وتدعى" اسماء.ر " 37عاما ربه منزل، وتم ضبطها واقتيادها إلى مركز الشرطة للتحقيق معها.
وخلال التحقيقات، أقرت الأم بصحة الواقعة، أمام رئيس مباحث مركز شرطة سنورس، وطالبت بالتفاوض من أجل الصلح مع والد الطفلة، إلا أن الأب والجده ابائوا بالرفض التام.
تم تحرير محضر بالواقعة برقم 385 إداري مركز شرطة سنورس، وأحيلت القضية إلي النيابة العامة والتي وجهت للام تهمتي الايذاء العمد وتعذيب طفلتها.