تحديث مستمر: تجدد القصف الإسرائيلي والاشتباكات في قطاع غزة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أفاد مراسل RT بشن الطيران الإسرائيلي غارات مكثفة رافقها قصف مدفعي عنيف على مناطق متفرقة في قطاع غزة اليوم الثلاثاء، تزامنا مع اشتباكات عنيفة على عدة محاور في القطاع.
وذكر مراسلنا أن الاشتباكات بين الفصائل الفلسطينية والقوات الإسرائيلية تتركز في مناطق وسط وجنوبي القطاع وتحديدا في مخيم المغازي وسط القطاع ومديني خان يونس ورفح جنوبا.
محور الوسط..
شنت الطائرات الإسرائيلية غارات جوية على بلدتي الزوايدة والمصدر وسط القطاع
محور الجنوب..
قصفت القوات الإسرائيلية مدينة خان يونس منذ ساعات الصباح الأولى.
وأفاد مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بأن 3 مشاف وسط خان يونس مهددة بالإغلاق بسبب أوامر إخلاء المناطق المجاورة واستمرار القتال.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية حركة حماس سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام وفيات
إقرأ أيضاً:
"الشجاعية وجباليا وخان يونس" مناطق كشفت الانتصارات المزيفة لجيش الاحتلال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استعرضت قناة "القاهرة الإخبارية" عبر شاشتها تقريرًا لها، حمل عنوان: "الشجاعية وجباليا وخان يونس.. ثلاث مناطق كاشفة للانتصارات العسكرية الزائفة للاحتلال"، مؤكدة من خلال التقرير المقدم أن الثلاث مناطق كانت كاشفة للانتصارات العسكرية الزائفة التي روجت لها إسرائيل في قطاع غزة.
وأوضح التقرير، أنه بعد أن أعلن الاحتلال انتهاء مهمته في المناطق الثلاثة ونجاحه في القضاء على قدرات حركة حماس فيها، إلا أن الأيام الماضية كشفت زيف هذه الانتصارات بعد إعلان إسرائيل عودتها للقتال مرة أخرى في هذه المناطق.
وأكد التقرير، أن مراقبين يرون أن إسرائيل تحاول ترويج انتصاراتها الزائفة في قطاع غزة من أجل إرضاء الداخل وطمأنة الحلفاء الغربيين بعد أن شهد موقفهم تغيرًا جذريًا من تأييد كامل للاحتلال للدعوة إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
ولفت التقرير، إلى أنه مع اقتراب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة من إتمام شهره التاسع بات واضحا بما لا يدعو مجالا للشك أن إسرائيل لم تحقق أي انتصارات عسكرية حقيقية في الحرب التي تشنها منذ السابع من أكتوبر، مؤكدًا أن هذه الحرب الخاسر الوحيد فيها هو الاحتلال والرابح فيها هو صمود الفلسطينيين من أبناء القطاع المحاصر.