«الشؤون الإسلامية» تُنفّذ 23.137 منشطًا دعويًّا خلال 2023 في بريدة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
نفَّذت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بفرعها في منطقة القصيم، خلال العام 2023م، ما مجموعه (23.137) برنامجاً دعوياً، يتضمن محاضرات وكلمات ودروس علمية، وندوات ودورات وزيارات ميدانية، وتوزيع مصاحف ومطبوعات، ونشر رسائل ومقاطع دعوية، ومن خلال البث المباشر -عن بُعد-، وفي المساجد والجوامع والجهات الحكومية في مدينة بريدة.
وبلغ عدد المحاضرات التوعوية (906) محاضرات، و(1.166) درساً علمياً، و(18) دورة علمية، و(2.501) كلمة وعظية، و(17) ندوة علمية، و(51) رسالة ومقطعاً دعوياً، كما بلغ عدد البرامج النسائية (148) برنامجاً، وبرامج العقيدة والأمن الفكري (105) برامج.
كما تم توزيع (13.229) نسخة من القرآن الكريم إنتاج مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، و(4.575) كتاباً دعوياً، و(57) زيارة للدوائر الحكومية المختلفة، وتم تصميم ونشر (288) منشوراً دعوياً.
وتأتي هذه البرامج في إطار رسالة الوزارة الدعوية والإرشادية في نشر العلم الشرعي النافع، وتوعية أبناء المجتمع وإرشادهم وغرس قيم الإسلام الحميدة في نفوسهم، ونشر الوسطية والاعتدال ونبذ الغلو والتطرف.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: بريدة الشؤون الإسلامية
إقرأ أيضاً:
صدمة علمية!.. دخان الشموع قد يسرق تركيزك دون أن تشعر!
شمسان بوست / متابعات:
بحثت دراسة جديدة في كيفية تأثير تلوث الهواء الداخلي الناتج عن دخان الشموع، خاصة في البيئات ضعيفة التهوية، على وظائف الدماغ.
وأجرى فريق البحث من جامعة برمنغهام تجربة شملت 26 شخصا، حيث وُضعوا في غرفة تحتوي على شمعة مطفأة حديثا لمدة ساعة، ثم في غرفة أخرى بهواء نظيف للمدة نفسها في يوم مختلف. وخضع المشاركون لاختبارات قبل وبعد التعرض لكلا البيئتين، لقياس تأثير تلوث الهواء الداخلي على الأداء الذهني.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين استنشقوا الهواء الملوث بدخان الشموع سجلوا أداء أسوأ في اختبار الانتباه الانتقائي، حيث تراجعت قدرتهم على التركيز على صورة معينة مع تجاهل المشتتات مقارنة بأدائهم بعد التعرض للهواء النظيف.
ووجدت الدراسة أيضا أن المشاركين الذين استنشقوا الهواء الملوث واجهوا صعوبة أكبر في تحديد تعابير الوجوه (سعيدة أم خائفة) مقارنة بمن استنشقوا الهواء النظيف.
وأوضح الدكتور توماس فاهيرتي، المعد المشارك في الدراسة: “حتى التعرض قصير الأمد لتلوث الهواء قد يكون له آثار سلبية على وظائف الدماغ الضرورية للأنشطة اليومية، ما يبرز أهمية تهوية الغرف جيدا، خاصة بعد إطفاء الشموع”.
ويعتقد الباحثون أن التلوث قد يؤثر على الدماغ من خلال التسبب في التهابات في الجسم، أو من خلال دخول جزيئات التلوث إلى مجرى الدم عبر الرئتين، وتجاوزها الحاجز الدموي الدماغي، ما قد يؤدي إلى تأثيرات طويلة المدى على الوظائف الإدراكية.
نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications.
المصدر: ديلي ميل