منذ قرون وحتى العصر الحديث، تمتلئ صفحات التاريخ بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، التاسع من يناير، وفي هذا التقرير، نستعرض مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في هذا اليوم.

1793 - جان بيير بلانشار يحلق بمنطاد هوائي ليكون أول من يحلق به في الولايات المتحدة.

1832 - السلطان العثماني محمود الثاني يفتتح «مدرسة جراح خانة عامرة» لتخريج الأطباء الجراحين.

1960 - جمال عبد الناصر يضع حجر الأساس لبناء السد العالي بعد إقراض الاتحاد السوفيتي لبلاده مبلغ 100 مليون دولار، مع رفض البنك الدولي تمويل بناء السد.

1963 - أول نقل تلفزيوني عبر الأقمار الصناعية من قبل الولايات المتحدة.

1986 - قوات من الجيش الإسرائيلي أو ما يسمى بحرس الحدود تقوم بفرض حظر التجول في منطقة المسجد الأقصى وتقدم على اعتقال أعداد من المصلين وحراس المسجد إثر تصديهم لأعضاء لجنة الداخلية التابعة للكنيست الإسرائيلي، وكانت هذه أول محاولة اعتداء رسمية على المسجد الأقصى.

1995 - رائد الفضاء فاليري بولياكوف يتم 366 يوم في المحطة الفضائية مير ليحطم بذلك الرقم القياسي في البقاء أطول مدة في الفضاء.

2005- انتخابات في فلسطين لانتخاب رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية خلفًا لياسر عرفات، وكانت النتيجة فوز محمود عباس بمقعد الرئاسة بنسبة 62%.

2011- إسرائيل تهدم بيت مفتي القدس السابق أمين الحسيني.

2017- الإعلان عن فوز البرتغالي كريستيانو رونالدو بجائزة الفيفا لأفضل لاعب في العالم 2016 في حُلّتِها الجديدة.

2018 - البرلمان اليوناني يُلغي العمل بِالشريعة الإسلاميَّة في شؤون الزواج والطلاق عند المُسلمين اليونانيين، ويُحيل هذه المُهمَّة إلى المحاكم المدنيَّة.

* أعياد ومناسبات 

عيد الجمهورية في صربيا.

عيد الجمهورية في البوسنة والهرسك.

عيد الشرطة في العراق.

عيد الشهداء في بنما.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: البرتغالي كريستيانو رونالدو الجيش الإسرائيلي السلطة الوطنية الفلسطينية المسجد الأقصى بناء السد العالي جمال عبد الناصر حظر التجول كريستيانو رونالدو ياسر عرفات

إقرأ أيضاً:

المستوطنون الصهاينة يدنسون ويرقصون في الأقصى

الثورة نت/وكالات استباح المئات من المستوطنين الصهاينة، اليوم الأحد، المسجد الأقصى احتفالًا بما يسمى “عيد “البوريم/ المساخر” اليهودي” وهو ما تشير إلى خطورة المرحلة التي تنذر بحرب دينية واسعة النطاق. وبحسب وسائل إعلام فلسطينية، نفذ أكثر من 555 مستوطنًا اقتحاماتهم للمسجد الأقصى ضمن مجموعات متتالية عبر باب المغاربة، الذي تسيطر سلطات العدو الصهيوني على مفاتيحه منذ احتلال القدس عام 1967. وتُنفذ اقتحامات يومية للمستوطنين في المسجد الأقصى باستثناء يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع، وخلال شهر رمضان، تقتصر الاقتحامات على فترة واحدة فقط بدلًا من فترتين، وهي الفترة الصباحية من السابعة صباحًا حتى الحادية عشرة ظهرًا. وأشارت وسائل الإعلام الى أن المستوطنين الصهاينة أدوا صلواتهم “رقصًا وغناءً وانبطاحًا جماعيًا” خلال اقتحام الأقصى في عدة مناطق منه، وارتدى عشرات المستوطنين ملابس “الكهنة” المخصصة للهيكل. ويوم الخميس الماضي، اقتحم 191 مستوطنًا صهيونيا الأقصى في أول أيام عيد “البوريم”. وتتضاعف أعداد المستوطنين في الأقصى خلال الأعياد والمناسبات اليهودية، ويقوم المستوطنون باستغلالها لاقتحام الأقصى بأعداد كبيرة والصلاة فيه. ومنذ شهر أغسطس الماضي، أصبحت صلوات اليهود في الأقصى تُقام بشكل يومي وعلني، بعد إعلان وزير الأمن القومي، إيتمار بن غفير، في حينه نيته بناء كنيس في الأقصى. فيما تستمر القيود المفروضة على دخول المسلمين إلى الأقصى خلال شهر رمضان، بوضع السواتر على كافة أبواب الأقصى، وتفتيش الوافدين إليه من النساء والشبان وكبار السن، ومنع الدخول عشوائيًا، ويقتصر عدد المصلين في الأقصى على أهالي القدس والداخل الفلسطيني. كما يُمنع أهالي الضفة الغربية من الدخول إليه، باستثناء يوم الجمعة “مع تحديد الأعداد والأعمار” لمن يُسمح لهم بالدخول، في حين يُمنع أهالي غزة من الدخول إلى الأقصى منذ سنوات. كما أصدرت سلطات العدو الصهيوني عشرات قرارات الإبعاد عن الأقصى خلال الأسابيع الأخيرة، شملت شيوخًا ونشطاء وصحفيين وأسرى محررين. ويتضح يوما بعد يوم أن رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو يطلق يد الوزيرين المتطرفين سموتريتش وبن غفير ويمنحهما جوائز ترضية على حساب المواطنين الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية وارضهم وممتلكاتهم وحياتهم، للحفاظ على ائتلافه الحاكم وإطالة أمد بقائه في الحكم، ويوفر لهما غطاء حكومياً كاملاً لمصادرة المزيد من الأرض الفلسطينية وتهويدها بالاستيطان وتعميق جرائم الضم الزاحف للضفة الغربية المحتلة، وممارسة أبشع أشكال التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين واخضاعهم لنظام فصل عنصري (ابرتهايد) لا يعترف بحقهم في الحياة أو بأي من حقوقهم المدنية كشعب يرزح تحت الاحتلال. الوزير الفاشي بن غفير الذي يحمل دائما عود ثقاب لا يفوت أية فرصة لإشعال المزيد من الحرائق في ساحة الصراع، بدأها مؤخراً بتحريضه واسع النطق لمنع المصلين من الوصول إلى المسجد الأقصى في شهر رمضان المبارك. وحاليا يحاول بن غفير إشعال ما فشل في تحقيقه من خلال المطالبة باستمرار اقتحامات المستوطنين للأقصى في الايام العشر الأخيرة من رمضان، ذلك كله بحماية وإسناد ودعم من قوات العدو الصهيوني التي تخضع أجزء منها لأوامر وتعليمات سموتريتش وبن غفير، وتمارس انتهاكاتها في تكامل واضح بالادوار مع ميليشيات المستوطنين المسلحة وبشرعية حكومة الكيان الغاصب. وعادة ما تندد الهيئات الإسلامية والأوقاف بما يجري ، من استباحة المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك، مؤكدة ان استباحة المستوطنين للأقصى الشريف هو أمر عدواني خطير، غير مسبوق” في اشارة إلى ممارسات المستوطنين داخل باحات المسجد، ومنها “رفْع العلم الإسرائيلي، والنفخ بالبوق، وأداء صلوات دينية يهودية”. ويكرر المستوطنون الصهاينة، اقتحامهم لباحات المسجد الأقصى في يوميا ماعدا السبت والجمعة في عدة مناسبات بمناسبة أعياد يهودية. ويقول الفلسطينيون، يقولون إن الكيان الصهيوني، لم تعد تلتزم بتعهداته، حيث يعمل على تقسيم المسجد الأقصى، زمانيا ومكانيا، عبر السماح للمستوطنين باقتحامه، والتدخل في شؤونه. وبدأت قوات العدو الصهيوني بالسماح للاقتحامات في العام 2003 رغم التنديد المتكرر من قبل دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس.

مقالات مشابهة

  • 70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • الأوقاف الإسلامية بالقدس: 530 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى صباح اليوم
  • المستوطنون الصهاينة يدنسون ويرقصون في الأقصى
  • عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى
  • 90 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • 90 ألفاً يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى المبارك
  • 130 ألف مصل فلسطينى يؤدون العشاء والتراويح فى المسجد الأقصى
  • 130 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى
  • حماس: منع الاحتلال اعتكاف المصلين للمرة الثانية في المسجد الأقصى تصعيد خطير
  • قوات الاحتلال تفرض قيودا مشددة على دخول المصلين إلى القدس