شيرين تقاضي شاعرًا استولى على مواقعها الرسمية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
القاهرة
كشف المحامي ياسر قنطوش، دفاع المطربة شيرين عبد الوهاب، إن الفنانة الغنائية حررت العديد من المحاضر في نيابة الدقي ضد الشاعر محمد أسامة، تتهمه فيها بالاستيلاء على مواقعها الرسمية والتربح منها.
وقال قنطوش أن موكلته النجمة شيرين عبدالوهاب بصحة جيدة، وما نشر مؤخرا حول مرضها خبر عار تماما من الصحة، مشيرا إلى أن البلاغ الذي قدمه الشاعر ضدها ما هو إلا محاولة للضغط عليها للتنازل عن تلك القضايا، وخاصة أن هناك مستندات تفيد بتربحه من الاستيلاء على صفحاتها الرسمية.
وفي وقت سابق، تقدمت شيرين عبد الوهاب ببلاغ للنائب العام ضد محمد أسامة محمود حسنين الشاعر وشهرته محمد الشاعر، تتهمه بالاستيلاء على صفحاتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي وقناتها عبر يوتيوب، وذلك بدون علمها أو موافقتها، بالاضافة إلى نشر العديد من أعمالها الغنائية على هذه المواقع والتربح منها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شيرين فن ومشاهير محمد أسامة
إقرأ أيضاً:
قيادي حوثي استولى على مدرسة اهلية في إب يهدد ثلاث معلمات بإرسال ''زينبيات'' لاختطافهن
وجه القيادي الحوثي "يحيى القاسمي" المعين من قبل المليشيات وكيلا لقطاع التنمية في محافظة إب تهديداً مباشراً لثلاث معلمات في "مدرسة المناهل الأهلية".
وتوعد القاسمي باختطاف المعلمات عبر فرق ما يسمى "الزينبيات" إذا لم يستجبن لاستدعاءات النيابة العامة، وذلك بعد اتهامه لهن بتكدير الرأي العام بسبب مطالبتهن باستعادة مدرستهن التي استولى عليها منذ 2020م .
يذكر ان المعلمات "حنان علي ناجي الجمال"،و "سمية علي ناجي الجمال"، و "جهاد أحمد ناجي الجمال" وباقي المعلمات في مدرسة المناهل تقدمن مؤخراً بعريضة مناشدة إلى القيادي الحوثي الآخر "يحيى عبد الله الرزامي" المعين كمشرف إجتماعي للمحافظة، يطلبن فيها تدخله لوقف ممارسات القاسمي.
وأتت مناشدة المعلمات في "مدرسة المناهل الأهلية" بعد اقتحام "القاسمي" المدرسة بقوة السلاح برفقة مسلحين وطقم عسكري في محاولة لترهيب المعلمات وإحكام سيطرته على المدرسة.
وقالت مصادر محلية لمأرب برس ان الخلاف حول إدارة "مدرسة المناهل" بدأ عام 2020، عندما كان "القاسمي" وسيطاً في نزاع إداري على المدرسة بين طرفي النزاع "أحمد الجمال" و"رفيق الجمال" ، لكنه استغل الوساطة ليضع يده على المدرسة بالكامل ويستحوذ على إيراداتها منذ ذلك الحين، مما دفع المعلمات إلى تصعيد القضية وفضح ممارساته.
يذكر أن هذه الحادثة تأتي في ظل تزايد الشكاوى من ممارسات قيادات مليشيات الحوثيين في المحافظة والتي تستغل مواقعها للنهب والاستيلاء على الممتلكات العامة والخاصة، ما يزيد من تدهور الأوضاع في محافظة إب الخاضعة لسيطرة مليشيات الحوثيين المصنفة إرهابيا.