التفكير الاستراتيجي التجنيد والتدريب
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
مرت تسعة أشهر فدما مصير تدريب الطلبة الحربيين هل تم تخريجهم ام تم تسريحهم لاستئناف التدريب بعد نهاية الحرب.
ارى انه في هذه الظروف يجب أن تكون نظرتنا عميقة تستصحب تحديات الحاضر و المستقبل.
لذا وجب على قيادتنا استئناف تدريب الطلبة الحربيين في معسكر بمنطقة آمنة في السودان او ارسالهم للخارج لدولة صديقة عبر تفعيل او توقيع بروتوكول تعاون عسكري.
خاصة و اننا نحتاج لتدريب خاص يشمل حرب المدن و العصابات.
كذلك يجب استيعاب دفع جديدة من طلبة الشهادة السودانية يمكن قبول ثلاثة سنوات سابقة و الجامعيين لسد حاجة الجيش اذا اقتضى الامر فالذي يلتحق بالمؤسسة العسكرية زمن الحرب أقرب للبذل و التضحية.
كذلك فتح باب التجنيد و التدريب للجنود لسد أي ثغرة.
اتمنى من قيادة القوات المسلحة أن تأخذ بهذا الرأي فالتجنيد في زمن الحرب سيمدها بمقاتلين يعتمد عليهم
الله اكبر و لا نامت أعين الجبناء
#جيش_واحد_شعب_واحد
#معركة_الكرامة
#المقاومة_الشعبية_المسلحة
lمحمد يوسف
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أحمد الصفدي: أزمة التجنيد والاحتجاجات تهدد بقاء الحكومة الإسرائيلية
قال أحمد الصفدي، الكاتب والباحث السياسي المتخصص في الشؤون الإسرائيلية، إن عودة ملف تجنيد الحريديم إلى الواجهة جاء نتيجة التوترات داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، حيث يسعى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإرضاء مختلف الأطراف، لا سيما الأحزاب الدينية، عبر تقديم ميزانيات ودعم خاص لهم.
وأوضح الصفدي، خلال مداخلة على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل تواجه نقصًا حادًا في عدد الجنود، حيث تحتاج إلى 14 ألف مجند جديد من الحريديم، لكنها غير قادرة على تجنيد حتى ألف منهم، فالحريديم اعتادوا على تلقي المعونات من الدولة دون المشاركة في القتال، بينما يتحمل جنود الاحتياط العلمانيون العبء الأكبر في الجيش والاقتصاد.
وأضاف أن هذه الفجوة تسببت في صراع داخل الحكومة، إذ يدفع بعض وزراء اليمين المتطرف، مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، نحو استئناف الحرب، مما يتطلب زيادة أعداد الجنود، لكن الحريديم يرفضون التجنيد، ما يهدد بانسحاب أحزابهم من الحكومة، في المقابل، فإن عدم تجنيدهم يعرقل استمرار العمليات العسكرية، وهو ما يهدد بانسحاب سموتريتش من الائتلاف.
وأشار الصفدي إلى أن التظاهرات في إسرائيل لم تعد تقتصر على فئة واحدة، بل اتسعت لتشمل نقابات ومنظمات مجتمعية، مما يعكس تحولًا كبيرًا في المشهد السياسي، موضحًا أن نتنياهو حاول تفتيت الحراك الشعبي، لكنه فشل، إذ توحدت المعارضة والمجتمع ضد حكومته.