«التحكيم الإماراتي» يجتاز اختبارات اللياقة قبل كأس آسيا
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
اجتاز طاقم التحكيم الوطني الدولي المكوّن من محمد عبدالله حسن، وعادل النقبي، وعمر آل علي (حكام الساحة)، ومحمد أحمد يوسف، وحسن المهري (الحكمين المساعدين)، اختبارات اللياقة البدنية، التي أجرتها لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي، ضمن معسكر إعداد حكام بطولة كأس آسيا 2023 في العاصمة القطرية الدوحة.
وكانت لجنة الحكام الآسيوية اختارت في شهر سبتمبر من العام الماضي 74 حكماً وحكماً مساعداً من 18 اتحاداً وطنياً لإدارة مباريات بطولة كأس آسيا، المقرر إقامتها في الفترة من 12 يناير الجاري إلى 10 فبراير المقبل، وضمت قائمة حكام البطولة خمسة حكام إماراتيين.
وسبق للجنة أن نظمت في مقر الاتحاد الآسيوي بكوالالمبور في شهر أكتوبر الماضي، دورة تدريبية للحكام المشاركين في إدارة مباريات البطولة، وركزت على تقنية حكم الفيديو المساعد (VAR)، والتي ستطبق بشكل كامل للمرة الأولى في نسخة قطر، بعد تطبيقها بنجاح منذ الدور ربع النهائي في النسخة الماضية التي استضافتها الإمارات عام 2019.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التحكيم الإماراتي محمد عبدالله حسن
إقرأ أيضاً:
علي سعيد بن حرمل: التعليم الإماراتي ريادة وتميز وابتكار
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة مجموعة «نما للتعليم» على الاعتزاز والفخر الذي يغمر فئات المجتمع كافة، وهم يحتفون باليوم الإماراتي للتعليم، هذا اليوم الذي جاء بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، ليجسد ما يحظى به التعليم من مكانة مرموقة في فكر القيادة الرشيدة، وهي مكانة أرسى دعائمها المغفور له الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، إذ جعل من التعليم ركيزة انطلاق لمسيرة الاتحاد في مختلف المجالات التنموية، وفي مقدمتها الإنسان الذي حظي بكل الرعاية والاهتمام تحت مظلة منظومة التعليم الإماراتية.
وأشار د. بن حرمل إلى أهمية هذه المناسبة، ودورها في تسليط الضوء على دور منظومة التعليم الإماراتي في بناء الوطن وتقدمه وازدهاره طوال العقود الماضية، وصولاً إلى ما نشهده اليوم من ريادة وتميز وابتكار في هذه المنظومة وعلى مستوياتها كافة، إذ سجلت دولة الإمارات العربية المتحدة منجزات بارزة في هذا القطاع الحيوي وعلى المستويات المحلية والإقليمية والدولية كافة، وهذا كله بفضل الرعاية الكريمة التي توليها قيادتنا الرشيدة لقطاع التعليم ورؤيتها الاستشرافية الخلاقة بأن الاستثمار في هذا القطاع هو استثمار في مستقبل الوطن، ومن هنا فإن هذا الاحتفال اليوم يفتح آفاقاً واسعة لإبراز قصص النجاح والتميز الإماراتية التي شكلت دائماً نقلة نوعية في مسيرة منظومة التعليم، بل والتنمية الوطنية.