آخر تحديث: 8 يناير 2024 - 2:49 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- اكد رئيس كتلة حقوق النيابية الجناح السياسي لميليشيا كتائب حزب الله سعود الساعدي ،الاثنين، جمع 100 توقيع نيابي لعقد جلسة استثنائية واصدار قرار يلزم الحكومة بإخراج القوات الأجنبية، مبينا ان رئاسة الجمهورية امتنعت عن التوقيع على القرار السابق بسحب القوات الامريكية من العراق.

وقال الساعدي في حوار متلفز ، انه ” يجب تحديد سقف زمني واضح لإخراج القوات الاجنبية من العراق”، موضحا ان “اميركا تتحمل مسؤولية الخروقات والأزمات المثارة مؤخرا”. وأضاف ان”القوى السياسية جمعت100 توقيع نيابي لعقد جلسة استثنائية واصدار قرار يلزم الحكومة باخراج القوات الاجنبية “. وأوضح ان ” البرلمان اخلى ساحته بعد اصدار قرار اخراج القوات الاجنبية وسنلجأ الى القضاء في حال لم تستجب “وزارة العدل” الى تساؤلاتنا النيابية بشان نشر  القرار بالجريدة الرسمية في وقت امتنعت رئاسة الجمهورية عن توقيع القرار”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

جبهة النصرة في شمال العراق.. جهاديون يقاتلون مع تركيا ضد حزب العمال!

السومرية نيوز-أمن

كشفت تقارير كردية عن وجود أعضاء من المقاتلين "الجهاديين" شمال العراق يساعدون تركيا في حربهم ضد حزب العمال الكردستاني ضمن العمليات الأخيرة المتصاعدة في شمال العراق. ونقلت "ميديا نيوز"، تصريحات للمتحدث باسم اتحاد المجتمعات الكردستانية زاغروس هيوا لوكالة انباء صوت أمريكا، وترجمته "السومرية نيوز"، إن تركيا جلبت أعضاء من "الجماعات الإرهابية والجهادية" إلى إقليم كردستان العراق كحلفاء في القتال ضد حزب العمال الكردستاني، بما في ذلك أعضاء جبهة النصرة.

وقال هيوا ، إن مقاتلي حزب العمال الكردستاني يقولون إنهم يسمعون جنوداً يصرخون باللغة العربية في خضم المعركة، مبينا أن الجهاديين يفتحون الطريق أمام الجيش التركي للتقدم.

من جابنه، أعلن عبد الرحمن مصطفى، الزعيم التركماني السوري في الحكومة السورية المؤقتة الموالية لتركيا، (جبهة تحرير الشام)، أن جماعته تساعد تركيا في الحرب في شمال العراق، وذلك عبر تغريدة في منصة أكس قبل ان يقوم بحذف التغريدة.

ونقلت "صوت أمريكا" عن المتحدث باسم الاتحاد الوطني الكردستاني سعدي أحمد بيرا إن "القوات القادمة إلى إقليم كردستان اليوم تضم أكثر من 300 إرهابي سابق من حقبة داعش، ولدي صورهم وأسماءهم".

وبحسب التقارير، عبر أكثر من 15 ألف جندي تركي ومئات الدبابات والمركبات العسكرية إلى إقليم كردستان العراق خلال الأسبوع الماضي، وأقامت القوات التركية نقاط تفتيش في جميع أنحاء شمال العراق وأوقفت المدنيين وطالبت بإثباتات الهوية، وتنسق القوات التركية مع حكومة إقليم كردستان والسلطات الحكومية الاتحادية العراقية.

ويأتي الغزو بعد زيارة الرئيس رجب طيب أردوغان إلى بغداد وأربيل في أبريل/نيسان 2024. وحصل أردوغان على الضوء الأخضر لغزوه، مقابل تنازلات مربحة في النفط والبنية التحتية والمياه قدمت للحكومة الاتحادية العراقية وحكومة إقليم كردستان.

وتابع عمر "علمنا من خلال أقاربنا على الحدود أن لديهم مقاتلين مع القوات التركية يقاتلون إلى جانبهم وأحيانا يحرسونهم، بالإضافة إلى أن لديهم جنودا أكرادا يتحدثون الكردية".

مقالات مشابهة

  • القوات الأمريكية تنسحب من القاعدة الجوية 101 في النيجر
  • نائب يطالب بجلسة استثنائية “لمناقشة” الاحتلال التركي لشمال العراق
  • الجيش الأمريكي ينشر صورًا تؤكد مشاركة السعودية في العدوان على اليمن
  • القوات الأمريكية تكمل انسحابها غدا من قاعدة جوية بالنيجر
  • خلال جلسة استثنائية.. مجلس الوزراء يناقش توجهات وملامح الوظيفة العامة
  • لجنة نيابية تعلن الشروع بتأسيس أول مجلس لإدارة المياه.. ما عمله؟
  • جبهة النصرة في شمال العراق.. جهاديون يقاتلون مع تركيا ضد حزب العمال!
  • وزارة الدفاع الأمريكية تؤكد توقيع عقد لإنتاج صواريخ لعدة دول منها المغرب
  • سيمينوف: كييف تستخدم أنظمة هيمارس الأمريكية لبث الذعر في صفوف المدنيين
  • ستؤسس البنى التحتية للتعليم في العراق.. 4 قوانين استثنائية مع حلول الفصل التشريعي الجديد