، أعلن وزير التجارة التركي، عمر بولات، في افتتاح المقر الرئيسي الجديد لاتحاد رجال الأعمال الشباب التركي (TÜGİAD) عن نمو الاقتصاد التركي على الرغم من التحديات، مشيدًا بجهود الصناعيين والمنتجين في هذا الإطار.

في خطابه، الذي تابعه موقع تركيا الان٬ تحدث بولات عن أهمية الشباب والريادة في تطوير الاقتصاد التركي، وأكد على استمرار دعم الوزارة للتجار والمنتجين في توفير بيئة تجارية عادلة وشفافة وموثوقة.

كما ذكر بولات في تصريحاته أن تركيا حققت أعلى أرقام شهرية في التصدير منذ يونيو، وذلك على الرغم من التراجع العالمي في التجارة، مضيفًا أن الحكومة تهدف إلى زيادة حجم التجارة في كل من الأسواق المحلية والدولية.

وفي إطار التزامه بالحفاظ على نزاهة السوق، أعلن بولات عن فرض غرامات كبيرة في عدة قطاعات نتيجة لعمليات التفتيش التي أجرتها الوزارة. تضمنت هذه الغرامات 602 مليون ليرة تركية في قطاع السيارات، 843 مليون ليرة في قطاع ملصقات الأسعار، و2 مليار و664 مليون ليرة في قطاعات أخرى متنوعة.
وأكد بولات على استمرار الحكومة في تطبيق العقوبات اللازمة لحماية السوق من الممارسات غير العادلة مثل الأسعار المرتفعة والتخزين.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اخبار تركيا الاقتصاد التركي تركيا الآن تركيا الان عاجل تركيا

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية التركي: العلاقات بين دمشق وتل أبيب شأن داخلي سوري

وزير الخارجية التركي: العلاقات بين دمشق وتل أبيب شأن داخلي سوري

مقالات مشابهة

  • وزير الاستثمار يلتقي السفير البريطاني بالقاهرة لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي
  • وزير التجارة التركي يزور الإمارات
  • وزير الاستثمار يناقش مع سفير بريطانيا تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين
  • تركيا تفاوض إدارة ترامب لرفع الرسوم الجمركية الإضافية
  • السوداني يصدر 4 توجيهات لحماية الاقتصاد العراقي من آثار رسوم ترامب الجمركية
  • نائب وزير الخدمة يتفقد مستوى الانٍضباط الوظيفي في وزارة الصحة و مستشفى الثورة
  • وزير الخارجية يناقش مع نظيره التركي مستجدات الأوضاع في قطاع غزة
  • سعره في تركيا 7.8 مليون ليرة
  • وزير الخارجية التركي: العلاقات بين دمشق وتل أبيب شأن داخلي سوري
  • وزير الخارجية أسعد الشيباني: أرحب بأول قرار لمجلس حقوق الإنسان بعد سقوط النظام، والذي رحب بسقوطه وركز على إجرامه، ورحب بإنشاء الحكومة الجديدة، وتناول العقوبات الاقتصادية والانتهاكات الإسرائيلية، وألم بجهودنا المحلية والدولية لحماية حقوق الإنسان رغم التحدي