11 ألف وظيفة في «التربية والتعليم».. اعرف شروط وأوراق التقدم
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، طرح 11 ألف وظيفة معلم مساعد فصل للصفوف الابتدائية الأولى (الأول، الثاني، الثالث) للعام الدراسي 2025/ 2024 على مستوى الجمهورية، إذ يتم التقدم للإعلان إلكترونيًا عن طريق بوابة الوظائف الحكومية اعتباراً من 1 وحتى 31 يناير، على الرابط: Https://jobs.caoa.gov.eg
شروط التقديم للوظائفونصت شروط الإعلان على التالي:
- ألا تزيد سن المتقدم عن 40 عاماً من تاريخ نشر تفاصيل الإعلان.
- أن يكون المتقدم خريج أحد هذه الأقسام بكلية التربية أو التربية النوعية (تعليم أساسي/ ابتدائي / معلم فصل).
- ألا يقل التقدير العام للمتقدم عن (مقبول).
- أن يجتاز الامتحانات والتدريبات المقررة لشغل الوظيفة.
- اجتياز الكشف الطبي، وتحليل المخدرات لمن اجتازوا الامتحانات.
- أن يكون من سكان المحافظة المقيم بها، وفقاً للثابت ببطاقة الرقم القومي.
- يلتزم المتقدم بإيداع مبلغ 26 جنيهاً لحساب الجهاز المركزي للتنظيم و الإدارة رقم 9450781200 ح- (بنك مصر - بنك القاهرة- البنك الأهلي المصري)، علما بأن يكون الايصال وارد به اسم الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وكذا رقم حساب الجهاز وسيتم رفض طلب المتقدم حال إيداع مبلغ أقل من المذكور أو ان يكون إيصال الإيداع بتاريخ سابق على تاريخ الإعلان أو باسم شخص آخر غير المتقدم.
المستندات المطلوبةوتضمن الإعلان تنويها على أن تكون المستندات المطلوبة جميعها أصلية ملونه بصيغة JPG والمستندات هي:
1. صورة شخصية للمتقدم.
2. بطاقة الرقم القومي سارية (وجهين).
3. المؤهل الدراسي، والمؤهل الأعلى إن وجد
4. الموقف من الخدمة العسكرية للذكور أو الخدمة العامة للإناث.
5. شهادة التأهيل أو بطاقة الخدمات المتكاملة في حالة الإعاقة
6. إيصال الإيداع البنكي
7.صحيفة الحالة الجنائية سارية وموجهة للجهاز المركزي للتنظيم والإدارة أو وزارة التربية والتعليم (وجهين بحسب الأحوال).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر بوابة الوظائف الحكومية وظيفة معلم المرکزی للتنظیم
إقرأ أيضاً:
التقدم والاشتراكية قلق من تأثيرات سلبية للقرارات الجمركية لترامب والاتحاد الأوربي على المغرب
عبر حزب التقدم والاشتراكية عن قلقه من احتمالاتِ التأثيرات الاقتصادية، المباشرة وغير المباشرة، للقرار الجُمركي الأمريكي على المغرب تحديداً، خاصة بالنسبة لبعض القطاعات والأنشطة الصناعية والمشاريع الاستثمارية.
كما أعرب الحزبُ عن مخاوفه من أن تؤدي هذه الوضعية الجديدة عموماً، مع ما يُنتظرُ إثرَهَا من قراراتٍ دولية مضادة، إلى تداعياتٍ واسعة قد يكون من مظاهرها تعميقُ الركود، وإبطاء النمو الاقتصادي العالمي، وتفاقُم اختلالات سلاسل التوريد، واضطراب الأسعار في الأسواق الدولية.
كما عبر الحزب في بيان لمكتبه السياسي عن قلقه حُيَالَ قراراتٍ حمائية اتخذها الاتحاد الأوروبي مؤخرًا، تتصل بفرضِ رسومٍ على بعض وارداته من المنتجات المصنوعة في المغرب، والمندرجة ضمن سلسلة صناعة السيارات وقطع غيارها، وذلك بالإضافة إلى تعامُل الاتحاد الأوروبي الرافض لتحفيزاتٍ يقدمها المغربُ لفائدة مشاريع استثمارية ببلادنا.
واعتبرُ الحزبُ أنَّ مثل هذه الإجراءات تؤثر سلباً على المصالح الاقتصادية الوطنية.
أمام كل هذه الأوضاع، نبه حزبُ التقدم والاشتراكية إلى ضرورة استشراف المستقبل وفق سياسة اقتصادية وطنية تعتمد، إلى جانب سياسة التصدير ، على تصنيع وطني حقيقي وحديث، وعلى تحقيق التوازن التجاري المطلوب، وتكريس تنويع الشركاء، وعلى تجسيد مفهوم السيادة الاقتصادية الوطنية، وتلبية الحاجيات الوطنية على سبيل الأولوية، وتعزيز الطلب الداخلي وتقوية قدرات السوق الوطنية، والاعتماد أكثر على الذات وعلى تملُّك التكنولوجيات الحديثة، وتحفيز الاستثمار المنتِج للقيمة المضافة ولمناصب الشغل، والاستثمار في دعم المقاولة الوطنية وفي تكوين وتأهيل العنصر البشري. وعدد من هذه التوجهات أوصى بها، للتذكير، النموذج التنمويُّ الجديد.
في نفس السياق أعرب المكتبُ السياسي عن انشغاله العميق إزاء عددٍ من القرارات التي دأبت على اتخاذها الإدارةُ الأمريكية الجديدة منذ اليوم الأول لصُعودها، معتبرا أنها قراراتٌ تستند إلى توجُّهاتٍ من شأنها تعميقُ التوترات في العلاقات الدولية، وإذكاءُ نزاعاتٍ قائمة، أو إثارة نِزاعات جديدة.
كما اعتبر ان من شأن ذات التوجُّهات المساسُ بمصالح عددٍ من البلدان والشعوب عبر العالم، وعلى رأس ذلك قضيةُ الشعب الفلسطيني التي صارت تُواجِهُ تحدياتٍ أكبر وصعوباتٍ أحلك ومحاولات الإقبار في ظل تطابُقِ الرؤية الأمريكية مع رؤية الحكومة المتطرفة لإسرائيل.
كما عبر الحزبُ، عن انشغاله البالغ تُجَاهَ القرارات الأمريكية الأخيرة ذات الصلة بالمراجعة الشاملة لتعريفات الرسوم الجمركية، على أساس مقاربةٍ حمائية متشددة ومنغلقة، بما من شأنه أن يُشَكِّلَ أداةَ ضغطٍ سياسي من جهة، وإيذاناً باشتعال حرب تجارية عالمية شاملة من جهة ثانية.
كلمات دلالية التقدم والاشتراكية ترامب رسوم جمركية