فضائح إبستون.. أشرطة جنسية لكلينتون والأمير أندرو مع قاصرات
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
كشفت أحدث الوثائق التي تم الإفصاح عنها، من محاضر الدعاوى المرفوعة ضد الملياردير الأميركي جيفري إبستين، أنه سجل سرا أشرطة جنسية مع قاصرات للأمير أندرو وريتشارد برانسون والرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون.
وتظهر الوثائق، التي سمحت المحكمة بنشرها، شهادة سارة رانسوم، وتزعم فيها أنها كانت ضحية للاعتداء الجنسي من قبل إبستين.
كما تفيد الوثائق بتسجيل إبستين لأشرطة جنسية سرية لعدة شخصيات معروفة، بما في ذلك الأمير أندرو ورجل الأعمال البريطاني ريتشارد برانسون وبيل كلينتون.
وفي سياق متصل، تشير الوثائق إلى اتهام إبستين للرئيس السابق دونالد ترامب بممارسة الجنس مع "العديد من الفتيات".
وتم نشر الدفعة الثالثة من محاضر الدعوى، التي تشمل أكثر من 1300 صفحة، والتي تكشف عن المزيد من التفاصيل المثيرة في القضية.
كما أن هذه الوثائق تأتي بعد الكشف عن مئات الصفحات الأخرى في الأيام السابقة، مع توقع المزيد من الإفصاحات.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
رئيس "الشورى" يستقبل رئيس دار الوثائق بالشارقة
مسقط- الرؤية
استقبل سعادة خالد بن هلال المعولي رئيس مجلس الشورى، الإثنين، بمقر المجلس الشيخ خالد بن أحمد القاسمي رئيس دار الوثائق بإمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة والوفد المرافق له، وذلك ضمن الزيارة الرسمية التي يقوم بها لسلطنة عُمان خلال الفترة الحالية.
وجرى خلال اللقاء تبادل وجهات النظر حول الموضوعات المتعلقة بالوثائق والمحفوظات ودورها في جمع وحفظ الوثائق الوطنية، وتنظيم الأرشيف الحكومي، بما يضمن صيانتها وحمايتها للأجيال القادمة.
وأكد سعادة رئيس المجلس خلال اللقاء على الدور البارز لهيئات الوثائق والمحفوظات بدول مجلس التعاون الخليجي في الجمع والتوثيق والأرشفة، مشيدا في الوقت نفسه بدور هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية بسلطنة عُمان وعملها الدؤوب في توثيق تاريخ سلطنة عمان وتراثها الثقافي، وتوفير أحدث الخدمات البحثية والتوثيقية بوسائل متقدمة تتيح للباحث والمطلع سهولة الوصول للمعلومة.
حضر اللقاء سعادة الدكتور حمد بن محمد الضوياني رئيس هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية، وسعادة الشيخ أحمد بن محمد الندابي أمين عام مجلس الشورى.
وقام الشيخ رئيس دار الوثائق والوفد المرافق له بجولة في أروقة المجلس منها قاعة المداولات والقاعة السلطانية بمجلس عمان ومكتبة المجلس، وذلك للتعرف على نوعية الاجتماعات والاستضافات واللقاءات التي تقام في كل قاعة، وأهم التقنيات الحديثة المستخدمة في أعمال وفعاليات مجلس الشورى.