شاهد: مهرجان النحت على الجليد يجذب السياح إلى روسيا في عيد الميلاد
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يحتفل المشاركون هذا العام بالكيميائي ديمتري مندلييف والحارس الشهير ليف ياشين والكاتبين نيكولاي غوغول وألكسندر بوشكين.
اعلانفي الأيام الأولى من شهر كانون الثاني/ يناير، يأتي النحاتون من جميع أنحاء روسيا إلى يكاترينبرغ وسط جنوبي البلاد، لإظهار مهاراتهم وإسعاد سكان المدينة وزوارها بهذا الفن.
وقالت إيلينا ياروسلافسكايا، التي أتت إلى يكاترينبرغ من مدينة أستراخان الجنوبية: "في كل مرة، يكون الأمر رائعًا".
هذه هي النسخة الثامنة عشر لمهرجان "نجمة بيت لحم"، ويكون لدى النحاتين 20 موضوعًا للاختيار من بينها، وهي تتعلق بتاريخ وثقافة روسيا والعلوم والرياضة.
ويحتفل المشاركون هذا العام بالكيميائي ديمتري مندلييف والحارس الشهير ليف ياشين والكاتبين نيكولاي غوغول وألكسندر بوشكين.
شاهد: قداس عيد الميلاد في كاتدرائية المسيح المخلص في موسكو وبوتين يلتقي بعائلات بعض الجنودشاهد: لأول مرة في أوكرانيا.. شجرة ميلاد مصنوعة من القذائف الفارغة لجمع التبرعات للجيشولكن الموضوع الرئيسي يبقى دائمًا عيد الميلاد، وهذا هو مهرجان النحت على الجليد الوحيد في روسيا المخصص لعيد الميلاد والذي يجذب المشاركين. وتحتفل روسيا بعيد الميلاد حسب التقويم الشرقي الأرثوذكسي في السابع من كانون الثاني / يناير.
يشارك هذا العام 24 فريقًا من مدن مختلفة من جميع أنحاء روسيا، ويشمل نحاتين محترفين ومبتدئين.
ولكل شخص 6 أيام للعمل من 2 إلى 7 كانون الثاني/ يناير، حيث يتم استخدام مجموعة متنوعة من الأدوات، من المناشير إلى الأزاميل الصغيرة.
وعادة ما تبقى المنحوتات حتى الربيع عندما يذوبها الطقس الدافئ.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: وسط احتفالات صاخبة وترانيم.. جورجيا تحيي عيد الميلاد بمواكب "أليلو" التقليدية شاهد: مياه الفيضانات تغمر البيوت والشوارع وتحوّل المدن الإنجليزية إلى فينيسيا صغيرة شاهد: قداس عيد الميلاد في كاتدرائية المسيح المخلص في موسكو وبوتين يلتقي بعائلات بعض الجنود عيد الميلاد روسيا نحت اعلانالاكثر قراءة تغطية مستمرة| إسرائيل تواصل قصف غزة بلا هوادة وتغتال قياديا في حزب الله وبلينكن يصل إلى تل أبيب هل زودت كوريا الشمالية حماس بالأسلحة؟.. المخابرات الكورية الجنوبية تنشر دليلا بعد بنك الجلد: المركز الأورومتوسطي يكشف أن إسرائيل تنبش المقابر في غزة وحماس تتهمها بسرقة 150 جثة حرب غزة تدخل شهرها الـ4: غارات إسرائيلية متواصلة وبلينكن يجدد رفض أمريكا تهجير الفلسطينيين "أُطلب من زيلينسكي".. الرئيس الإماراتي يرفض اقتراحًا من نتنياهو بدفع أجور العمال الفلسطينيين اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية خاصة| مقتل أربعة جنود وضباط إسرائيليين في غزة والقصف يستمر على القطاع يعرض الآن Next دعوات مستمرة لإقالة نتنياهو.. زعيم المعارضة الإسرائيلية: الحكومة غير مؤهلة لقيادة البلاد يعرض الآن Next هولندا: اليميني المتطرف فيلدرز الفائز في الانتخابات يتنازل عن مطالبه بحظر المساجد والقرآن يعرض الآن Next شاهد: وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يصل إلى إسرائيل يعرض الآن Next "غير منطقي" و"مضطرب".. تقارير عن تعاطي الملياردير إيلون ماسك للمخدرات تثير مخاوف موظفيه LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس بنيامين نتنياهو فرنسا إيمانويل ماكرون لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس بنيامين نتنياهو فرنسا My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: عيد الميلاد روسيا نحت إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس بنيامين نتنياهو فرنسا إيمانويل ماكرون لبنان حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط إسرائيل غزة ألمانيا حركة حماس بنيامين نتنياهو فرنسا یعرض الآن Next عید المیلاد
إقرأ أيضاً:
بعد غربة لعقود.. الفنان يحيى حوى يروي لـعربي21 قصة عودته إلى دمشق (شاهد)
شدد الفنان السوري يحيى حوى، على ضرورة إعادة بناء الإنسان السوري، الذي تعرض للظلم على مدى عقود، قبل البدء بإعادة بناء البنيان بعد سقوط النظام.
وأشار حوى في لقاء خاص مع "عربي21" في العاصمة السورية، إلى أنه يزور دمشق لأول مرة بعد خروجه من البلاد قبل أكثر من 40 عاما، معربا عن سعادته بالغناء في ساحة الأمويين خلال مهرجان الاحتفال بسقوط النظام الجمعة الماضي.
وتاليا نص الحوار مع يحيى حوى كاملا:
أنت في دمشق الآن بعد عقود طويلة من الغياب.. ما هو شعورك الآن؟
ممكن أن نعتبر أن هذه الزيارة هي الزيارة الأولى إلى دمشق لأني خرجت من سوريا عندما كان عمري 5 سنوات، بعد استشهاد والدي رحمه الله. طبعا الشعور في القدوم إلى بلدك بعد قصص تسمعها من أقاربك وأصدقائك عن سوريا في حين أنت محروم من زيارتها هو شعور قاس جدا.
مقابل هذا الشعور والحرمان على مدى 40 عاما، فقد تفجرت كل المشاعر والعواطف أمام هذا البلد الذي تربطنا به روابط عظيمة جدا.
كان لك حضور بارز في مهرجان الاحتفال بسقوط النظام الذي جرى في ساحة الأمويين، كيف وجدت الأجواء؟
كانت لحظات عظيمة جدا، وهي لحظات يتمناها أي فنان أن يكون مع أهله وناسه وأن يقدم لهم رسالته الفنية التي يقدمها دائما. كنت أتمنى دائما أن أقدم رسالة الفن التي صدحت بها في أكثر من 40 دولة غنيت فيها لسوريا. الآن بعد عمر طويل آتي إلى ساحة الأمويين لأنشد في مشهد مليوني. هذا أكبر حشد أغني أمامه طيلة حياتي.
خاصة أنه كان في دمشق، هذا كله بالنسبة لي كان أشبه بالحلم والخيال.
أغنية "ياسمين الشام" أطلقتها في بداية الثورة ومن ثم تحولت إلى أنشودة تتردد على نطاق واسع، كيف وجدت أداء هذه الأغنية بالعلن مع الحشود في دمشق؟
هناك رمزية رائعة لهذا الأغنية، الشباب الذين كانوا موجودين بالساحة كلهم كانوا أطفالا. وكان يصلني رسائل من الشباب حول غناء هذه الأغنية قديما بالسر. البعض طلب مني أن أغير بيتا في الأغنية وهو "ما جربت الحرية"، صحيح جربنا الحرية الآن لكن هذه الأغنية من ذاكرة الثورة السورية.
والآن نحن جربنا الحرية ونصرخ بها في كل مكان.
لا بد أنك تذكرت الوالد في هذه اللحظات؟
نعم أول ما وطئت قدماي مدينتي حماة ذهبت إلى قبر والدي رحمه الله وقرأت له الفاتحة وبشرته بأن النصر قد أتى بسواعد الشباب وأن دمه ودماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم لسوريا لم تذهب هدرا منذ عشرات السنين، منذ مجزرة حماة.
هل هناك أعمال فنية للاحتفاء بنجاح الثورة وسقوط النظام؟
هناك بالتأكيد أعمال فنية الآن متفائلة بالنصر مثل "بدنا نعمرها سوريا" و"رفرف علم الحرية" و"مبروك عليك سوريا"، التي قد تتفاجأ إذا أخبرتك الآن أنني سجلتها في عام 2012 لأجل أن أنشدها لأن الأسد كان على وشك أن يسقط في تلك الأثناء، وكنت أريد أن أكون أول من يغني أغنية النصر. وبالفعل النظام كان ساقط لولا الدعم الذي حصل عليه من مليشيات إيران وروسيا.
فعندما سقط النظام في الثامن من ديسمبر أطلقتها مباشرة.
ما هي توقعاتك من سوريا الجديدة.. وتطلعاتك؟
أملي بهذا البلد أن نقوم قبل البدء بإعادة بناء البنيان أن نبدأ بإعادة بناء الإنسان. الإنسان السوري تعرض خلال العقود الأخيرة للظلم وجرى تهديم الكثير فيه.
يجب أن نسعى إلى إعادة بناء الإنسان ومن ثم نتجه إلى البنيان، وهذا لا يمكن أن يحصل إلا بأيدي أهل البلد. السوريون انتشروا في كل العالم ونشروا الثقافة والعلم والحضارة، ولا تكاد تجد بلدا ذهبوا إليه إلا وقدموا له، لأنهم أصحاب حضارة وهمة لا يرضون أن يعيشوا على الهامش.
الآن آن الأوان كي يعودا إلى بلدهم من أجل أن يعيدوا بناءه، ونقول لهم: سوريا بتناديكم، سوريابتناديكم..
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)