ChatGPT: هل يحل محل مساعد Google؟
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يناير 9, 2024آخر تحديث: يناير 9, 2024
المستقلة/- كشف تقرير حديث عن أن شركة OpenAI قد تكون تعمل على ميزة جديدة لبرنامج الدردشة الآلي المدعوم بالذكاء الاصطناعي ChatGPT، ستسمح لك بالتحدث إلى ChatGPT مباشرةً من أي شاشة على هاتفك، دون الحاجة إلى فتح التطبيق يدويًا.
إذا تم إصدار هذه الميزة، فستشبه إلى حد كبير مساعد Google، حيث يمكن تفعيلها بقول “Ok Google” أو “Hey Google”.
في حين أن هذا لا يزال مجرد تقرير، إلا أنه يشير إلى أن OpenAI قد تكون جادة بشأن جعل ChatGPT منافسًا قويًا لمساعد Google.
ما هي مزايا هذه الميزة؟
هناك عدد من المزايا المحتملة لهذه الميزة، بما في ذلك:
الراحة: سيسمح لك بإجراء محادثات مع ChatGPT دون الحاجة إلى التبديل بين التطبيقات.السهولة: سيكون من الأسهل الوصول إلى ChatGPT من أي مكان على هاتفك.السرعة: لن تضطر إلى انتظار فتح التطبيق أو تسجيل الدخول.ما هي المخاطر المحتملة لهذه الميزة؟
هناك أيضًا عدد من المخاطر المحتملة لهذه الميزة، بما في ذلك:
الخصوصية: قد يشعر بعض المستخدمين بالقلق من أن السماح لـ ChatGPT بالعمل في الخلفية قد يعرض خصوصيتهم للخطر.الأداء: قد تؤثر هذه الميزة على أداء هاتفك، خاصةً إذا كان لديك هاتف منخفض الإمكانيات.التكامل: قد لا تتكامل هذه الميزة بشكل جيد مع التطبيقات الأخرى، مما قد يؤدي إلى حدوث مشكلات.ما الذي يمكننا توقعه في المستقبل؟
من الصعب تحديد ما إذا كانت هذه الميزة ستتم إصدارها أم لا، أو ما إذا كانت ستصبح شائعة إذا تم إصدارها.
ومع ذلك، من الواضح أن OpenAI تستثمر بشكل كبير في ChatGPT، ومن المرجح أن نرى المزيد من الميزات الجديدة لهذا البرنامج في المستقبل.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: هذه المیزة
إقرأ أيضاً:
بيان مشترك عن البطاركة في سوريا: دعوة إلى وقف العنف وتحقيق المصالحة الوطنية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظل التصعيد الخطير الذي تشهده سوريا في الآونة الأخيرة من أعمال عنف وتنكيل، أسفرت عن استهداف المدنيين الأبرياء، بما في ذلك النساء والأطفال، إلى جانب الاعتداءات على الممتلكات الخاصة وحرمة البيوت، أصدر البطاركة المسيحيون في سوريا بيانًا مشتركًا يعبرون فيه عن إدانتهما الشديدة لهذه الأعمال الوحشية.
وجاء في البيان أن الكنائس المسيحية تستنكر بشدة المجازر التي تستهدف المواطنين الأبرياء، مؤكدةً أن هذه الأعمال تتناقض مع القيم الإنسانية والأخلاقية.
وأكدت الكنائس على ضرورة وضع حد لهذه الأعمال المروعة، والعمل سريعًا على تحقيق المصالحة الوطنية بين أبناء الشعب السوري.
ودعا البيان إلى ضرورة توفير بيئة ملائمة لتحقيق السلام الوطني، وإقامة دولة تحترم حقوق مواطنيها، وتؤسس لمجتمع قائم على المواطنة المتساوية والشراكة الحقيقية، بعيدًا عن منطق الانتقام والإقصاء. كما أشار إلى أن وحدة الأراضي السورية تعد قضية أساسية ترفض الكنائس أي محاولات لتقسيمها.
وأخيرًا، ناشد البطاركة الجهات المعنية داخل سوريا بتحمل مسؤولياتها من أجل إيقاف دوامة العنف والعمل على إيجاد حلول سلمية تحفظ كرامة الإنسان وتضمن وحدة الوطن.
اختتم البيان بتضرع البطاركة من أجل حفظ الله لسوريا وأهلها، ودعوا إلى السلام والهدوء في ربوع الوطن.