الرياض

حصلت شركة جوجل وأمازون ومايكروسوفت على تراخيص لإنشاء مقر رئيسي إقليمي في الرياض.

وانضمت شركات “إيرباص” و”أوراكل” و”فايزر” لقائمة الشركات التي أصبح لها مكان في المملكة، وفقا لـ”بلومبرغ”.

وتقدم الحكومة حوافز ضريبية لـ 30 عام وإعفاءات من اللوائح الخاصة بتوظيف السعوديين.

.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أمازون الرياض شركة جوجل مايكروسوفت

إقرأ أيضاً:

المسرح والذكاء الاصطناعي.. استشراف جديد لعلاقة التكنولوجيا بالفنون

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شكل المؤتمر الفكري الذي خصصه مهرجان المسرح العربى فى دورته الخامسة عشرة التي أقيمت فى سلطنة عمان فى الفترة من 9 حتى 15 يناير الجارى، منصة حيوية لتبادل الأفكار والتجارب، مما يعكس حرص السلطنة على دعم التطور الفني وتعزيز الحوار الثقافي.

خشبة المسرح  بين صراع السيطرة وثورة الإبداع الإنساني

جاء المؤتمر تحت عنوان «المسرح والذكاء الاصطناعي.. بين صراع السيطرة وثورة الإبداع الإنساني»، والذى بحث فى دور التكنولوجيا المتقدمة فى تطوير فنون المسرح مع الحفاظ على طابعه الإنساني والإبداعي، والتركيز على التفاعل بين الذكاء الاصطناعى والفن المسرحي، وتسليط الضوء على التجربة الصينية فى استخدام التكنولوجيا لتعزيز الإبداع فى المسرح.

الذكاء الاصطناعي في التصميم المسرحي

وفى ورقة بحثية بعنوان «العلاقة بين التصميم المسرحي والذكاء الاصطناعى» سلط الدكتور خليفة الهاجرى الضوء على قدرة الذكاء الاصطناعى على إحداث نقلة نوعية فى العملية الإبداعية، مستعرضا البحث التطبيقات العملية التى تعزز الإنتاجية وتفتح آفاقا جديدة للابتكار، مع التطرق إلى التحديات التى قد تواجه هذا التوجه، بما في ذلك القضايا الأخلاقية والمخاوف المتعلقة بفقدان الطابع البشري، حيث تم استكشاف نماذج توليدية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، مما فتح باب النقاش حول كيفية تسخير التكنولوجيا لدعم الفنانين بدلا من استبدالهم.

الإضاءة حكاية جديدة

فى حين قدم المصمم الصينى «ما لوه» عرضا ملهما لتجاربه فى تصميم الإضاءة المسرحية، التي امتدت لأكثر من عقدين، وكشف خلالها عن تفاصيل مشاريع إبداعية اعتمدت على تكنولوجيا متقدمة، مثل استخدام لوحات ضوئية متحركة على خشبة المسرح، مما أتاح تقديم تجارب بصرية غنية، داعيا المهتمين بفنون المسرح لزيارة مدينة «أندرولى» الصينية، التى تعد مركزا عالميا لتكنولوجيا وفنون الإضاءة، حيث يتم تطوير حلول مبتكرة لرفع مستوى العروض المسرحية، كما شارك أمثلة من مشاهد درامية استخدم فيها الإضاءة بشكل فريد للتعبير عن موضوعات إنسانية عميقة، مثل الموت والسجن، مؤكدا أن التكنولوجيا لا تزال أداة مكملة لخيال الفنان.

مستقبل المسرح 

أكد المصمم «شان جهاى» أن الذكاء الاصطناعى أصبح عنصرا رئيسيا فى تصميم المشاهد المسرحية منذ عام 2022، مستعرضا عددا من المشاريع التى دمجت التكنولوجيا مع الفنون البصرية، بما فى ذلك نماذج مستقبلية قدمها طلابه حول تطور المسرح خلال الـ100 عام المقبلة.

وقد عكست هذه المناقشات اهتماما كبيرا بتأثير الذكاء الاصطناعى على الفنون، حيث أكد المتحدثون أن هذه التقنية ليست بديلا للإبداع البشرى، لكنها وسيلة لفتح مسارات جديدة للفنانين والمبدعين.

 

 

مقالات مشابهة

  • المسرح والذكاء الاصطناعي.. استشراف جديد لعلاقة التكنولوجيا بالفنون
  • من الرياض.. 3 فنانيين لبنانيين يكشفون: متفائلون (فيديو)
  • رابطة الأندية الإفريقية الجديدة تختار المغرب مقراً لها
  • دينيلسون وهالاند وميسي.. عمالقة العقود طويلة الأجل!
  • منظمة «أجهزة المخابرات الإفريقية» تفتتح مقراً جديداً في طرابلس
  • رابطة الأندية الأفريقية تختار المغرب مقرا لها
  • إبراهيم جابر يشيد بحرص اللجنة الأولمبية على رفع إسم السودان إقليميا ودوليا
  • ضربة موجعة للكابرانات.. رابطة الأندية الأفريقية تختار المغرب مقراً لها وترفض الجزائر
  • منظمة الصحة العالمية: تجربة مصر في التأمين الصحي الشامل رائدة إقليميا ودوليا
  • مجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة و«أدنوك» يوقّعان اتفاقية تعاون