تفاصيل الشهادة الذهبية من البنك الأهلي المصري.. عائد يصل إلى 5.30% سنويا
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يوفر البنك الأهلي المصري لعملاءه مجموعة متنوعة من الشهادات الادخارية بالعملة الأجنبية، وذلك لتلبية احتياجاتهم المختلفة، وتعد الشهادة الذهبية إحدى هذه الشهادات، والتي تقدم عائدًا مميزًا، يصل إلى 27% سنويًا و23.5% شهريًا.
وترصد «الوطن» في النقاط التالية، تفاصيل الشهادة الذهبية من البنك الأهلي المصري، والتي جاءت كما يلي:
أسعار الفائدة للشهادة الذهبية الجديدة- الحد الأدنى لشراء الشهادة: 500 دولار أمريكي أو يورو.
- عملة الشهادة: دولار أمريكي أو يورو.
- مدة الشهادة: 3 سنوات.
- عائد ثابت طول مدة الشهادة.
- سعر العائد: يصل إلى 5.30% دولار سنويًا.
- يبلغ العائد الربع سنوي 5.20% دولار.
- أما سعر الفائدة النصف سنوي فيصل إلى 5.25%.
- وبالنسبة للعائد الشهري يسجل 5.25%.
- يحسب العائد من يوم العمل التالي ليوم الشراء، ويستحق بنفس عملة الشهادة.
شروط الاقتراض والاسترداد- يمكن الاقتراض بضمان هذه الشهادات من أي من فروع البنك الأهلي المصري، وفقًا للتعليمات السارية.
- لا يمكن الاسترداد قبل مضي 6 ـشهر.
- يمكن استرداد قيمة الشهادة قبل نهاية المدة، وفقًا والقواعد والشروط المعلنة في البنك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البنك الأهلي المصري شهادات ادخارية الشهادة الذهبية البنک الأهلی المصری
إقرأ أيضاً:
باحث: منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد تحصل على تمويل حكومي 20 مليون دولار سنويًا
أكد الباحث سامح إيجبتسون، أن مفهوم "المسلم" غير موجود في السويد، حيث لا يتم تصنيف الأفراد بناءً على انتمائهم الديني، موضحا أن الدراسات البحثية لا يمكنها تصنيف السكان دينيًا، ومن الممنوع أن يتم الإشارة إلى الديانات عند عمل أبحاث، ويتم الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه جذور للمناطق التي بها أغلبية دينية.
وأشار "إيجبتسون"، خلال لقاء مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن البطاقات الشخصية لا تتضمن خانة للديانة، كما أن القوانين تمنع الإشارة إلى الدين في الأبحاث، مؤكدًا أن الرابطة الإسلامية في السويد تأسست عام 1981، بقيادة شخصيات من أصول أردنية، مصرية، تونسية ومغربية، وجاء تأسيسها نتيجة لتصاعد الصحوة الإسلامية والحركات السياسية الدينية في عدة دول عربية.
وتابع: "الرابطة تأسست على يد شكيب بن مخلوف، أحد القيادات العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين، والذي استطاع تقديم نفسه كبديل عن الحركات المتطرفة، مما ساعده على كسب الاعتراف الرسمي في السويد"، مؤكدًا أن منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد، التابعة للتنظيم العالمي للإخوان، تحصل على تمويل حكومي يتجاوز 20 مليون دولار سنويًا، وهو ما يعزز نفوذها في المجتمع السويدي من خلال بناء المدارس والمؤسسات التعليمية والثقافية.