أول تعليق لمهندسة فحصت ماء زمزم بالميكروسكوب: شيء لا يصدقه عقل (فيديو).. عاجل
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
تجربة علمية مبتكرة خاضتها مهندسة وراثية تركية لأول مرة، لفحص ماء زمزم ومعرفة المواد المكونة له، الأمر الذي لفت أنظار رواد التواصل الإجتماعي إليها، لمعرفة النتائج العلمية التي توصلت إليها بعد فحصها بواسطة الميكروسكوب، وأكدت بعدها أن ما رأته شيء لا يصدقه عقل.
مهندسة وراثية تفحص ماء زمزم.. فماذا وجدت؟جذبت مهندسة وراثية تدعى ديلارا ساري الأنظار إليها، بعد خوض تجربة جديدة لفحص ماء زمزم، فبحسب ما نشره موقع «روسيا اليوم» عما يتعلق بهذه التجربة علقت الباحثة عليها قائلة: «إنه في حالة تبخير ماء زمزم توصلت إلى مجموعة من البلورات، التي بعد فحصها تبين احتوائها على مجموعة من المعادن الغنية، فماء زمزم يحتوي على عدد من المعادن منها المغنيسيوم والكالسيوم والصوديوم والبوتاسيوم».
وتابعت «ساري» أن «تجربة فحص ماء زمزم تحتوي على 10 أضعاف المعادن الموجودة في المياه المعدنية، ولها الكثير من الفوائد على الجلد بشكل خاص وأعضاء الجسم بشكل عام، فقد فوجئت كثيرًا بما رأيته فهو شيء لا يصدق».
Genetik mühendisi Dilara Sarı, mikroskop ile zemzem suyunu inceledi:
"Zemzem suyu mineral açısından çok zengin. Maden sularına kıyasla zemzem suyunda ortalama 10 kat daha fazla mineral var. Görüntü beni gerçekten büyüledi."
Sübhanallah ???? pic.twitter.com/BNp9IKIliU
وردت العديد من الأحاديث التي تنص على فضل ماء زمزم، على الموقع الرسمي لصفحة دار الإفتاء المصرية، فقد جُمِع لماء زمزم من الفضل والشرف ما لم يُعرف لغيره؛ ففيها معنى الطعام، والشراب، والشفاء؛ وقد تواردت على ذلك نصوص السنة النبوية المطهرة؛ ومنها ما يلي:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «خَيْرُ مَاءٍ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ مَاءُ زَمْزَمَ؛ فِيهِ طَعَامٌ مِنَ الطُّعْمِ وَشِفَاءٌ مِنَ السُّقْمِ» أخرجه الطبراني في معجميه "الأوسط" و"الكبير" من حديث ابن عبَّاس رضي الله عنهما.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماء زمزم فحص ماء زمزم ماء زمزم
إقرأ أيضاً:
المطران عطا الله حنا: يجب أن تتوقف الحرب التي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس اليوم في كنيسة القيامة في القدس القديمة، وفدا كنسيا من كندا، الذين وصلوا في زيارة تضامنية مع شعبنا وبهدف المنادة بوقف الحرب وتحقيق العدالة في الأرض المقدسة.
وقد رحب بهم مثمناً ومقدرًا هذه الزيارة وما تحمله من رسائل إنسانية وروحية وحضارية، لا سيما أن المظالم التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني يجب أن تحرك كل إنسان حر في هذا العالم والكنائس المسيحية في عالمنا يجب أن تنادي دوما بتحقيق العدالة ونصرة شعبنا وتحقيق أمنياته وتطلعاته الوطنية.
ولكن يبقى مطلبنا الأساسي في هذه الأيام العصيبة هو أن تتوقف حرب الإبادة والتطهير العرقي، والتي تستهدف قطاع غزة ناهيك عن المؤامرات التي تستهدف الضفة الغربية وما تتعرض له مدينة القدس.
وقال إن مدينة القدس مدينة مقدسة في الديانات التوحيدية الثلاث ومن المفترض أن تكون مدينة للسلام ولكن واقعها اليوم لا يشير إلى أنها مدينة للسلام بسبب سياسات ظالمة تستهدف الفلسطينيين في مقدساتهم وأوقافهم وإحيائهم وكافة تفاصيل حياتهم.
لسنا دعاة حروب وعنف وقتل فنحن لا نؤمن بالحروب والتي نعتقد بأنها شر مطلق وننادي بأن تتوقف الحروب والنزاعات في كل مكان في هذا العالم ، أما في فلسطين فهنالك نزيف لم يندمل منذ عشرات السنين حيث ان هنالك شعبا فلسطينيا يتوق الى العيش بحرية وكرامة وسلام في وطنه وفي أرضه المقدسة .
وهذا الشعب يستحق أن يعيش بحرية وسلام في وطنه مثل باقي شعوب العالم.
وضع الوفد في صورة ما تتعرض له مدينة القدس كما تحدث بإسهاب عن الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها أهلنا في غزة بسبب العدوان، وضرورة العمل على وقف الحرب والتي يدفع فاتورتها المدنيين الأبرياء، كما أجاب على عدد من الأسئلة والاستفسارات.