مرشحة جمهورية للرئاسية الأمريكية: لسنا بحاجة لإرسال قوات إلى أوكرانيا
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
قالت المرشحة الرئاسية الجمهورية والممثلة الدائمة السابقة لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي إنه لا يتعين على الولايات المتحدة إرسال قواتها العسكرية إلى أوكرانيا، وكييف بدورها لا تريد ذلك.
البيت الأبيض: لم يعد لدى الولايات المتحدة أي أموال لدعم أوكرانيا مجلة: واشنطن فقدت الثقة في انتصار أوكرانيا وتأمل ببدء المفاوضات رئيس مجلس النواب الأمريكي يدعو البيت الأبيض إلى توضيح استراتيجيته تجاه أوكرانياجاء هذا في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" قالت فيها ايضا: "لا أعتقد أننا بحاجة إلى إرسال الجيش إلى أوكرانيا"، مضيفة أن كييف بدورها لا تريد ذلك أيضا.
وأشارت إلى أنها تعتبر الحاجة إلى المساعدة الأمريكية لأوكرانيا مبررة.
وفي رأيها، إذا أدرك الأمريكيون أن دعم كييف يساعد على درء صراع عسكري أوسع نطاقا، فإنهم سيدعمونه بشكل أكبر.
وقالت هيلي "ألوم (الرئيس الأمريكي جو) بايدن على هذا. كان ينبغي عليه دائما أن يخبر الشعب الأمريكي لماذا نفعل ما نفعله، ولماذا نحن مهتمون بأوكرانيا".
ولم يوافق الكونغرس الأميركي على طلب البيت الأبيض تقديم مساعدات جديدة لكييف؛ وذكرت الإدارة أنها لن تتمكن من إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا بدون موافقة المشرعين.
وتضغط المعارضة الجمهورية على بايدن لاتخاذ خطوات لتأمين الحدود، وشككت في الحاجة إلى دعم جديد بمليارات الدولارات لكييف دون تقديم استراتيجية واضحة في هذا الخصوص.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي الأزمة الأوكرانية الحزب الجمهوري العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا جو بايدن كييف موسكو واشنطن إلى أوکرانیا
إقرأ أيضاً:
مساعدة وزير الخارجية الأمريكية الأمريكي تؤكد دعم واشنطن لمغربية الصحراء
زنقة 20 | الرباط
جددت مساعدة وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط، باربرا ليف، اليوم الجمعة بالرباط، تأكيد دعم الولايات المتحدة الأمريكية للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، كحل جدي وموثوق به وواقعي لقضية الصحراء المغربية.
وقالت ليف، خلال لقاء مع الصحافة عقب مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، إن واشنطن تواصل دعم المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دي ميستورا في جهوده الرامية إلى الدفع بالمفاوضات، بهدف التوصل إلى حل سياسي مقبول لدى الأطراف.