حظك اليوم برج القوس الثلاثاء 9-1-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يرى الخبراء أن مولود برج القوس، يتميز بشخصية واجتماعية، بالإضافة إلى العديد من الصفات الإيجابية الأخرى، فهو شخص محبوب من الجميع، يتصف بالمرح.
وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج القوس الثلاثاء 9-1-2024، على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقا لموقع الأبراج.
حظك اليوم برج القوس الثلاثاء 9-1-2024 على الصعيد المهنيينصحك الخبراء بأن تبحث عن مهنة تستطيع من خلالها أن تحقق شغفك الذي يكمن بداخلك، حتى تستطيع أن تثبت نفسك، وتحقق ما تحلم به طوال الوقت، وتزداد ثقتك بنفسك.
أما على الصعيد العاطفي، فينصحون بأن تتعاون مع شريك حياتك، ولا تتجاهله، حتى تستطيع تحسين علاقتك به مع مرور الوقت، ولكي تشعر بالسعادة والحب الذين تبحث عنهما دائمًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج عالم الأبراج برج القوس حظك اليوم أبراج
إقرأ أيضاً:
العيون.. تفكيك شبكة لتزوير دبلومات التكوين المهني
زنقة 20 | العيون
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بولاية أمن العيون، يوم امس الخميس 24 أبريل الجاري، من توقيف شخص يُشتبه في تورطه في قضية تتعلق بتزوير دبلومات التكوين المهني وشواهد دراسية واستعمالها، وذلك في سياق مجهودات أمنية تروم مكافحة مختلف صور التزوير والاحتيال.
وجاء توقيف المشتبه فيه بعد فتح بحث قضائي بناءً على رصد إعلانات مشبوهة نُشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تُروج لبيع دبلومات مزورة، وهو ما استنفر المصالح الأمنية التي باشرت تحريات دقيقة أفضت إلى تحديد هوية المتورطين وتوقيف أحدهم.
وخلال عملية التفتيش، تم حجز 69 دبلوما مزورا، و28 شهادة معادلة مزيفة لدبلومات التكوين المهني، إلى جانب 47 استمارة لاستخراج دبلومات و8 أختام مزورة يُعتقد أنها تعود لمعاهد تعليمية مختلفة.
كما تم حجز وحدة مركزية للحاسوب وجهاز تخزين رقمي، يُشتبه في احتوائهما على آثار رقمية توثق هذا النشاط الإجرامي، بالإضافة إلى بطاقة بنكية و16 إيصالًا لتحويلات مالية ناتجة عن عمليات التزوير.
وقد تم إخضاع المشتبه فيه لتدبير الحراسة النظرية، في انتظار استكمال مجريات البحث القضائي بإشراف من النيابة العامة المختصة، بينما تتواصل الأبحاث لتوقيف المشتبه فيه الثاني بعد تحديد هويته الكاملة.
وتُعد هذه العملية تأكيدا على يقظة المصالح الأمنية في تتبع الجرائم الرقمية والإلكترونية، خاصة تلك التي تُسيء لسمعة المؤسسات التعليمية وتُهدد مصداقية الشواهد الوطنية.