إبراهيم ماجد: استغلال عاملي الأرض والجمهور
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
أكد إبراهيم ماجد لاعب نادي قطر الحالي والمنتخب الوطني سابقا أن استضافة قطر لكأس آسيا تمثل فرصة جديدة للتأكيد على القدرات التنظيمية الكبيرة لدولة قطر، والتي برهنت عليها خلال بطولة كأس العالم FIFA قطر 2022 التي حققت نجاحا كبيرا على مختلف المستويات.
وقال ماجد في تصريحات، إنه واثق من أن قطر ستنظم نسخة قارية مميزة في ظل الجهود الجارية من أجل استضافة البطولة بأفضل صورة.
وأضاف:»لقد سبق ونظمت قطر كأس آسيا مرتين، وقد شاركت شخصيا مع المنتخب الوطني في نسخة عام 2011 التي أقيمت في قطر، وقد لمست الإشادة من الجميع بما تم تقديمه خلال تلك البطولة من مستوى تنظيمي، وأتوقع أن تكون النسخة المقبلة أكثر نجاحا في ظل اكتساب قطر المزيد من الخبرات التنظيمية بعد النجاح المشرف لكأس العالم 2022».
وحول قدرة المنتخب القطري على الاحتفاظ باللقب بعد التتويج به للمرة الأولى في تاريخه خلال النسخة السابقة التي أقيمت في الإمارات 2019، قال: «المنافسة ستكون صعبة بدون شك، وأعتقد أن المنتخب القطري سيكون تحت الضغط لأنه مطالب بالدفاع عن اللقب، لكن يجب استغلال عاملي الأرض والجمهور من أجل التتويج مجددا باللقب الآسيوي».
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر كأس آسيا إبراهيم ماجد نادي قطر
إقرأ أيضاً:
سكالوني يحسم موقف ميسي من «مونديال 2026»
بوينس آيرس (رويترز)
قال ليونيل سكالوني، مدرب المنتخب الأرجنتيني، إن النجم ليونيل ميسي يريد اللعب في كأس العالم لكرة القدم 2026، وإن كان من السابق لأوانه الإعلان رسمياً عن ذلك.
وأوضح سكالوني، الذي قاد الأرجنتين إلى الفوز بكأس العالم 2022 في قطر، رغبة اللاعب البالغ من العمر 37 عاماً، والفائز بجائزة الكرة الذهبية ثماني مرات، في البقاء ضمن تشكيلة المنتخب.
وقال سكالوني في تصريحات لشبكة (دي سبورتس): «أول ما يقال إن ميسي وزملاءه يدركون أن قدراً معقولاً من الوقت يفصلنا عن كأس العالم، وإن ميسي والجميع حريصون على اللعب في كأس العالم، ويتعين علينا الانتظار، لنرى كيف تسير الأمور، إنه (ميسي) يعرف ما نفكر فيه وهو الأذكى بيننا جميعاً».
وتحدث سكالوني أيضاً عن قرار المهاجم أنخيل دي ماريا باعتزال اللعب الدولي، بعد فوزه بلقب كوبا أميركا للمرة الثانية العام الماضي.
وقال سكالوني: «بناء على ما قاله، انتهى الأمر، وبأفضل طريقة ممكنة، لو كان فيلماً أو كتاباً من تأليفه، فلا أعتقد أنه كان سيكتبها بالجودة نفسها التي أنهى بها الأمر».