إيقاد تسمح للمدنيين بحضور لقاء «البرهان وحميدتي»
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
وافقت الهيئة الحكومية للتنمية “الإيقاد”، بشكلٍ مبدئي على منح فرصة للقوى المدنية للمشاركة في الاجتماع المزمع عقده بين قائدي الجيش السوداني والدعم السريع في جيبوتي.
وتسعى “الإيقاد” إلى الاستفادة من مشاركة المدنيين لإطلاق حوار سوداني ينطلق من قمة جيبوتي.
وذكرت مصادر من القوى المدنية أن المدنيين ضمنوا موقعًا في الاجتماع المرتقب في جيبوتي بين البرهان وحميدتي، في غضون الأيام القادمة وهذا مكسب كبير.
وأردفت كان لابد من أن يكون هناك صوت للمدنيين في هذا الاجتماع المصيري والمهم، لحثهما على وقف الحرب والتوقف عن الشكوى من الآخر.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: إيقاد بحضور تسمح لقاء للمدنيين
إقرأ أيضاً:
عضو بإدارة ترامب: أمريكا لن تسمح للحوثيين وإيران بتهديد مصالحها
كشف الدكتور جبريال صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تفاصيل الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن التي بدأت مساء اليوم السبت.
وتابع خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن سياسة ترامب تختلف عن سلفه بايدن في التعامل مع الحوثيين.
وأكد الدكتور جبريال صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن ترامب اتخذ قرارا بضرب الحوثيين لوقف النفوذ الإيراني، مؤكدا أنه يجب على التنظيم أن يأخذ رسالة وتهديدات ترامب على محمل الجد.
ولفت إلى أن ترامب يريد وقف النفوذ الإيراني الحوثي في البحر الأحمر، حيث إن الولايات المتحدة بقيادة ترامب لن تسمح باستهداف وتهديد السفن التجارية في البحر الأحمر.
وأردف الدكتور جبريال صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن ترامب سوف يتخذ كل الإجراءات التي من شأنها القضاء على قوة الحوثيين ومنعهم من تهديد الملاحة.
وشدد على أن إسرائيل سوف تنتقم من الحوثيين في حال تلقيها أي ضربة قادمة من اليمن في الفترة المقبلة، وسوف تجعل مصيرهم مثل حزب الله.
واستطرد أن إيران لم تعد بنفس القوة والنفوذ في المنقطة مثل ما كان عليه الحال من قبل عندما كان لها نفوذ في لبنان والحوثيين وغيرهم، والدليل أن تل أبيب دمرت دفاعاتها ولم تستطع الرد.
واختتم الدكتور جبريال صوما، عضو المجلس الاستشاري للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الرئيس الأمريكي ترامب دائما يخطط للمستقبل ولن يسمح لإيران وأذرعها بتهديد مصالحها في المنطقة وقادر على توجيه ضربات وعقوبات رادعة لطهران.