مغنٍ إسرائيلي فجّر مدارس بغزة.. أخرجته المقاومة من المعركة بإصابة خطيرة (شاهد)
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
قال وسائل إعلام عبرية، إن المغني والممثل الإسرائيلي، عيدان أمادي، الذي يشارك ضمن جنود الاحتياط، في العدوان على غزة، تعرض لإصابة خطيرة في القطاع.
وأشارت صحيفة يديعوت أحرونوت، إلى أن عيدان، المقاتل في سلاح الهندسة، والذي نشر العديد من المقاطع لتفجيره منازل ومدارس الفلسطينيين في غزة، تعرض لانفجار بغزة، وأصيب إصابة خطيرة، وأخضع لجهاز التنفس الاصطناعي بعد اختراق الكثير من الشظايا لأنحاء جسده.
وقالت القناة 13 العبرية، إن أمادي، تعرض لإصابات بالغة في الرقبة والصدر، وحالته خطرة.
وكان أمادي قال الشهر الماضي، إنه مستعد للتوقف عن الغناء والتمثيل لمدة عام، مقابل مواصلة القتال في غزة، من أجل "القضاء على حماس وحزب الله" وفق قوله.
ونشرت مقاطع لأمادي خلال تفجيره مدرسة في حي الشجاعية بغزة، فضلا عن العديد من منازل سكان القطاع بعد قيامه بالمشاركة في تفخيخها بالألغام، في واحدة من جرائم الاحتلال في قطاع غزة.
وقال في إحدى رسائله قبل تفجير المنازل والمدارس بغزة: "ليعلم شعب إسرائيل وكل أمم العالم، أن هؤلاء هم أعداؤنا ويربون أطفالهم بهذه الطريقة"، وتابع في رسالة لوزارة الحرب "لا يوجد تناسب في المعركة مع الحيوانات البشرية، لقد تعلمنا بطريقة صعبة أن مصيرنا بأيدينا".
**אבא של עידן עמדי, מוסר שאין סכנה לחייו על אף הפציעה הקשה..**
הסרטון מפיצוץ בית ספר הטרור: מאת 'עידן עמדי..'
רפואה שלמה..???? pic.twitter.com/jDaLihrx63 — מה חדש. What's new❓ (@Gloz111) January 8, 2024
شقيقة عيدان تناشد الإسرائيلي أداء الصلوات لأجله وهي تبكي بسبب حالته الخطرة
אחות של עידן עמדי בבקשה מעם ישראל.
מי שיוכל עכשיו לומר פרק תהילים, או כל דבר לרפואתו תבוא עליו הברכה.
זה המעט( וההרבה) שאנחנו יכולים להחזיר לו.
עידן בן טובה בתוך שאר חולי ישראל???? pic.twitter.com/w7NZ6bPe1N — נועם????????????????????⚽️ (@noam1906) January 8, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية غزة الاحتلال غزة قتلى الاحتلال جرائم إبادة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
قيادي بالفتح يستبعد تعرض بغداد لعدوان إسرائيلي ويطرح ثلاثة أسباب- عاجل
بغداد اليوم - بغداد
استبعد القيادي في تحالف الفتح رعد التميمي، اليوم الاثنين (25 تشرين الثاني 2024)، تعرض العاصمة بغداد إلى عدوان إسرائيلي لثلاثة أسباب، فيما أشار إلى ان العراق سيردّ على هذا العدوان في حال حدوثه.
وقال التميمي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إنه "رغم كل التحليلات والتكهنات التي يطلقها ساسة وخبراء بان بغداد سيطالها عدوان من قبل الكيان الصهيوني الا اننا نستبعد ذلك بالوقت الراهن".
وأضاف، أن "أي عدوان يطال بغداد يعني المزيد من التوتر في الشرق الأوسط وسيدفع الى تصعيد مختلف والفصائل ستزيد من وتيرة هجماتها إضافة الى ان واشنطن تدرك بان مصالحها ستكون في خطر والأمان المؤقت لقواعدها سينتهي وسيكون وضعها مختلف جدا".
وأشار التميمي الى، أن" هناك حراكا دوليا غير معلن لإنهاء الحرب في لبنان وغزة لتفادي تبعات خطيرة لان شرارة ما يحدث بدأت تنتقل الى عواصم دول اوربية وعربية وقد تؤدي الى حالة توتر كبيرة، لافتا الى ان" أي قرار بالعدوان على بغداد ستكون فاتورته باهظة للكيان وحلفائه بالتأكيد".
وتابع القيادي بتحالف الفتح، أن" أي عدوان يمس بغداد سيرد عليه وستكون للعراق معركته مع الكيان التي ستعني المزيد من التوتر في الشرق الأوسط".
وقال رئيس الوزراء ، محمد شياع السوداني، يوم أمس الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، إن إسرائيل هددت العراق بـ"ذرائع واهية" في إشارة إلى المعلومات المتداولة بشأن احتمال تعرض بلاده لهجوم إسرائيلي.
وأضاف السوداني، خلال كلمته في احتفالية تأسيس وزارة الخارجية العراقية، أن تهديدات إسرائيل "العدوانية" دفعت بغداد إلى "التأكيد على عدم جعل العراق منطلقا لأي هجوم".
وتحدث السوداني عن توجيهه وزارة الخارجية بمتابعة ملف التهديد في المحافل الدولية، لمنع محاولات إسرائيل من "إشعال الحرب في المنطقة بشكل أكبر" على حد قوله.
وأعلنت وزارة الخارجية العراقية السبت الماضي، أنها وجّهت رسائل رسمية إلى كل من مجلس الأمن، والأمين العام للأمم المتحدة والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، ردا على تهديدات إسرائيل بالاعتداء على العراق.
وفي 18 نوفمبر الحالي، اتهمت إسرائيل العراق بتسهيل نشاط الفصائل المسلحة، وطالبت مجلس الأمن الدولي بالتدخل وضمان التزام بغداد بالقانون الدولي.