حسام حبيب يعود بـ«كدابة» بعد انفصاله عن شيرين عبدالوهاب
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
يعمل الفنان حسام حبيب، عل التحضير لأحدث ألبوماته الغنائية، والذي يحمل عنوان "كدابة" والمقرر طرحة في نهاية شهر ينايرالجاري.
ويعد هذا الألبوم الأول له بعد الانفصال عن الفنانة شيرين عبدالوهاب، وأكد حبيب في تصريحات صحفية مؤخرا، أن الألبوم يحتوي على 10 أغان، وسيتم طرحها بشكل متتال كل 4 أيام، على مدار شهر يناير وشهر فبراير.
ومن أبرز الأغاني التي يستعد حسام حبيب لطرحها في ألبوم (كدابة) أغنية " وجع الفراق، أغنية حد في حياتي، أغنية صوت مزيكا".
ووقع انفصال حسام حبيب وشيرين عبدالوهاب في 14 ديسمبر الماضي، بعد انتشار أنباء على مواقع التواصل الاجتماعي، تفيد بحدوث خلافات بينهما في المملكة العربية السعودية، بعد إحياء شيرين حفل روائع السنباطي، حتى إنها عادت إلى القاهرة بمفردها.
يذكر أن أرشيف حسام حبيب الفني يضم 4 ألبومات فقط وهي: "لسة، وأجمل قصة حب، وجوه القلب، وفرق كتير" كما طرح عدة أغنيات منفردة كان أبرزها "شريط حياتي" والتي قدمها المخرج سعد هنداوي في فيلم "السفاح".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين عبدالوهاب حسام حبيب حسام حبیب
إقرأ أيضاً:
حجّار: لن نرتاح حتى يعود آخر نازح إلى منزله
عبّر وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الاعمال الدكتور هكتور حجّار عن تقديره "لكل من ساهم في احتضان النازحين ودعمهم خلال الحرب الإسرائيلية العدوانية على لبنان". وقال حجّار خلال لقاء تكريمي استضافه رئيس مجموعة أماكو علي العبد الله في دارته في مجدليون: "المهمة لم تنته بعد، ولن تكتمل جهودنا في هذا السياق من دون عودة كل الناس إلى بيوتها، ولن نرتاح حتى يعود آخر نازح إلى منزله".
أضاف: "لن تكتمل مهمتنا ونحقق أهدافنا سوى عندما يتم استكمال عملية إعادة الإعمار وعودة كل الأهالي في كل المناطق إلى بيوتهم".
وجاء اللقاء اليوم مع الوزير حجّار تكريما له على "الجهود الكبيرة التي بذلها خلال العدوان على لبنان، وعلى الإنجازات التي يحققها باستمرار في وزارة الشؤون الاجتماعية".
شارك في اللقاء رئيس بلدية صيدا الدكتور حازم خضر بديع، رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في صيدا والجنوب محمد صالح وفاعليات وشخصيات.
وقال حجار بعد اللقاء: "لقد بذلت وزارة الشؤون الاجتماعية خلال الحرب العدوانية على لبنان جهودا استثنائية خصوصا على مستوى استقبال الأهالي النازحين ومتابعة ملف المساعدات، فضلا عن برامج الدعم المادي لذوي الاحتياجات الخاصة والعائلات التي تتولى مسؤوليتها نساء. كذلك تابعت الوزارة ملف المبالغ النقدية الخاصة بأهلنا في الجنوب والضاحية والبقاع، والبرامج المتعلقة بالحالات الخاصة والتي توفّر لها الدعم سابقا أو الجارية حاليا. كذلك ثمة جهود بُذلت لها علاقة بأهلنا السوريين الذين سجّلوا نزوحا جديدا".
أضاف: "لكن مهمتنا لم تنته، إذ نركز حاليا على بذل جهود جديدة لمتابعة حالات أكثر صعوبة، لأنه وبعد وقف إطلاق النار ثمة أهالي لا يزالون يعانون من النزوح، ويجب أن نكمل جهودنا من أجلهم، ولن تكتمل مهمتنا سوى عندما يعود الجميع إلى منازلهم، ويتم استكمال عملية إعادة الإعمار".
وختم موجهاً الشكر "الى كل الناس الذين بذلوا جهودا خلال الحرب، سواء كانوا يمثلون مؤسسات تجارية أو صناعية أو البلديات ومنظمات المجتمع المدني ومؤسسات المجتمعين المحلي والدولي وجميع المبادرات. لقد بذلوا جميعهم جهودا كبيرة وواكبوا مؤسسات الدولة في جهودها لتأمين حاجات النازحين".