معدل الوفيات في غرب دارفور يتضاعف الى 20 مرة
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
أجرى مركز بحوث الطب والأوبئة التابع لمنظمة أطباء بلا حدود استطلاعًا لآراء اللاجئين السودانيين في تشاد حول العنف الذي اجتاح الجنينة بغرب دارفور في يونيو الماضي وقالت أطباء بلاء حدود يوم الجمعة أن نتائج ذلك الاستطلاع كشفت إزدياد معدل الوفيات عشرين مرة من أبريل فصاعدًا، ووصل إلى 2.25 حالة وفاة لكل 10,000 شخص في اليوم، مع وصوله إلى ذروته في يونيو
وأضافت أن 83% من الذين قتلوا كانوا رجالًا وأن 82% قتلوا بالأسلحة النارية وحدثت معظم الوفيات في الجنينة و ربعها خلال الرحلة إلى تشاد
وأفادت نتائج الدراسة بأنه تم الإبلاغ عن اختفاء رجل واحد من بين كل عشرة رجال تتراوح أعمارهم بين 15 و 44 عامًا خلال هذه الفترة
قالت منظمة أطباء بلا حدود إنها عالجت حوالي 1500 سوداني بالتعاون مع السلطات الصحية التشادية في وحدة الجراحة في مستشفى أدري منذ يونيو الماضي وأن ذلك هو أكبر تدفق للجرحى تشهده منطقة أدري، التي تلقت 858 جريحًا من الحرب ما بين 15 و 17 يونيو، مع أعلى معدل وفيات يتم رصده حيث أفاد العديد من المصابين بأن الميليشيات العربية كانت تستهدفهم بسبب عرقهم باعتبارهم مساليت
.المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: الوفيات دارفور غرب في معدل
إقرأ أيضاً:
المؤبد لـ4 متهمين قتلوا شخصا وشرعوا في إنهاء حياة آخر بالخانكة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عاقبت محكمة جنايات بنها، الدائرة الثالثة، 4 متهمين بالسجن المؤبد، لاتهامهم بقتل شخص والشروع في قتل آخر باستخدام أسلحة نارية "بندقية خرطوش"، بسبب خلافات سابقة بدائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية.
أمر الإحالةوتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم «13089 /2024 -جنح مركز الخانكة»، والمقيدة برقم (2009 /2024- حصر كلى شمال بنها)، أن المتهمين "أسامة ص إ"، 37 سنة، عامل، و"محمود م إ"، هارب، 21 سنة، وشهرته "التوأم"، عاطل، و"أحمد م إ"، 21 سنة، وشهرته "التوأم"، هارب، عاطل، و"أحمد س ع"، 37 سنة، عاطل، هارب، وجميعهم مقيمين دائرة مركز شرطة الخانكة بمحافظة القليوبية، لأنهم في يوم 13 / 12 / 2023، بدائرة مركز الخانكة بمحافظة القليوبية، قتلوا - وآخر انقضت الدعوى الجنائية بوفاته - المجنى عليه "تاج الدين محمد محمد عطية"، عمداً مع سبق الإصرار.
خلافات سابقةوتابع أمر الإحالة، أنه على إثر خلف سابق بينهم وبين المجني عليه، عقدوا العزم وبيتوا النية على قتله وأعدوا لذلك سلاح نارى "بندقية خرطوش"، حاشوها بالطلقات، ونفاذاً لم انعقدت عليه عزائمهم توجهوا للمكان الذي أيقنوا سلفا تواجده فيه، وما أن ظفروا به أطلق المتهم المتوفي صوبه عياراً نارياً من السلاح النارى سالف الذكر بنية إزهاق روحه، فأحدث إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته حال تواجد المتهمين على مسرح الجريمة شادين من أذره على النحو المبين بالتحقيقات.
الشروع في قتل آخروأوضح أمر الإحالة، أن المتهمين شرعوا ـ و أخر أنقضت الدعوى الجنائية بوفاته - في قتل المجني عليه “حلمى يحى محمد حسن السروجي”، عمداً مع سبق الإصرار، بأنه على إثر خلف سابق بينهم ، عقدوا العزم وبيتوا النية على قتله وأعدوا لذلك سلاح ناري "بندقية خرطوش"، حاشوها بالطلقات ونفاذاً لما انعقدت عليه عزائمهم توجهوا للمكان الذي أيقنوا سلفاً تواجده فيه، وما أن ظفروا به أطلق المتهم المتوفى صوبه عياراً نارياً من السلاح النارى سالف الذكر، بنية إزهاق روحه فأحدث إصابته المبينة بالتقرير الطبي المرفق حال تواجد المتهمين على مسرح الجريمة شادين من أذره، وقد خاب أثر الجريمة بسبب لا دخل لإرادتهم فيه هو عدم وقوع إصابات جسيمة بالمجنى عليه ومداركته بالعلاج على النحو المبين بالتحقيقات.
واستطرد أمر الإحالة، أن المتهمين حازوا وأحرزوا بالذات وبالواسطة بغير ترخيص سلاح ناري غير مششخن (بندقية خرطوش)، كما حازوا وأحرزوا بالذات وبالواسطة ذخائر مما تستعمل في السلاح الناري محل الاتهام السابق دون أن يكون مرخصاً لهم في حيازته أو إحرازه.