أخر تطورات الحالة الصحية للكاتب الصحفي عماد أديب
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
كشف الإعلامي عمرو أديب عن تطورات الحالة الصحية لشقيقة عماد أديب موضحًا أنه أجرى اليوم عملية أخرى لفتح الشريان التاجي في المستشفى التي يعالج فيه بدبي.
وأوضح عمرو أديب خلال حلقة اليوم من برنامج الحكاية أن الحالة الصحية لعماد أديب جيدة ويحظى برعاية واهتمام في المستشفى.
وذكر أديب أن محمد بن راشد زار عماد أديب في المستشفى قائلا: إمبارح عماد لقي الباب اتفتح ولقي الشيخ محمد بن راشد بيزوره ويتطمن عليه.
وكان الإعلامي عماد الدين أديب تعرض لوعكة الصحية خلال وجوده ومشاركته في المنتدى الاستراتيجي العربي الذي يقام في دبي بدولة الإمارات بمشاركة من مختلف الخبراء والشخصيات العربية الكبيرة.
وخلال إحدى الجلسات على هامش المنتدى وجه سؤالًا للمشاركين موضحًا أنه سيصاب بأزمة قلبية في حال لم يسأل هذا السؤال وبعدها بدقائق تعرض بالفعل لأزمة قلبية والشريان أغلق بنسبة 100%.
وأوضح عمرو أديب أن سيارات إسعاف كانت موجودة في المؤتمر ونقلت إحداها عماد أديب إلى المستشفى خلال 7 دقائق فقط وتم إجراء الإسعافات الطبية له هناك بعدما توقف قلبه للحظات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخر تطورات الحالة الصحية المستشفى عماد أديب عماد أدیب
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعرض توصياتها للبرلمان الدولي للتسامح
شارك محمد عيسى الكشف، عضو الشعبة البرلمانية للمجلس الوطني الاتحادي، في أعمال الجلسة 11 للبرلمان الدولي للتسامح والسلام، التي استضافتها الجمعية الوطنية في كمبوديا بالعاصمة بنوم بنه.
وقال الكشف في كلمة الشعبة البرلمانية الإماراتية خلال مشاركته في الجلسة، إن عالمنا اليوم يواجه تحديات متعددة ومعقدة، بدءاً من النزاعات المسلحة، إلى التغيرات المناخية، والأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وإننا كبرلمانيين، نحمل مسؤولية كبيرة لتبني مبادرات مبتكرة لتعزيز الحوار والتفاهم بين الثقافات والأديان، والعمل معًا لإيجاد حلول مستدامة لهذه التحديات.وأضاف أنه من خلال المناقشات التي جرت ضمن أعمال الجلسة، توصلنا إلى مجموعة من النتائج المهمة التي نؤمن بأنها تمثل خطوات متقدمة نحو تحقيق أهدافنا المشتركة وهي، أولاً تأكيد دور البرلمانيين في سن التشريعات التي تعزز التسامح وتحارب خطاب الكراهية، ثانيا الشباب كركيزة أساسي، ولا بد من تمكينهم من خلال التعليم النوعي والبرامج الثقافية، وثالثا التكنولوجيا والإعلام، وأهميتها في نشر رسائل إيجابية وتعزيز الوعي بأهمية التعايش بين الثقافات والأديان، ورابعا التغير المناخي والسلام، لأهمية ربط قضايا التغير المناخي والاستدامة بمفهوم السلام، وتأثيره على استقرار المجتمعات.
وعرض توصيات الشعبة البرلمانية الإماراتية، والتي تمثلت في: إنشاء منتدى شبابي عالمي للتسامح والسلام، يعمل تحت مظلة البرلمان الدولي للتسامح والسلام، لتبادل الأفكار والمبادرات بين الشباب من مختلف الدول، وتطوير برامج تعليمية دولية، تركز على قيم التسامح والسلام، وإدماجها في المناهج الدراسية بالتعاون مع المؤسسات التعليمية العالمية، وتعزيز التشريعات الدولية لمكافحة خطاب الكراهية، ودعم وسائل الإعلام المستقلة التي تنشر قيم الحوار والتفاهم، والتعاون البرلماني الدولي بشأن الاستدامة، من خلال إطلاق مبادرات تشريعية تعزز الاستجابة لتغير المناخ، باعتباره أحد التحديات المؤثرة على استقرار العالم، وإنشاء آلية متابعة دورية، لتقييم تنفيذ توصيات الاجتماعات وضمان تحقيق الهدف منها.
وأكد الكشف في ختام الكلمة، أن التسامح ليس مجرد قيمة أخلاقية، بل هو ركيزة أساسية لبناء مجتمعات قادرة على تحقيق التنمية والسلام، ونحن في دولة الإمارات العربية المتحدة، بقيادة حكيمة ورؤية مستنيرة، جعلنا التسامح جزءًا لا يتجزأ من هويتنا الوطنية وثقافتنا، حيث أنشأت الدولة وزارة للتسامح والسلام، واحتفلنا بعام للتسامح، وأطلقنا مبادرات عالمية لتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات.