شركة البحر الأحمر الدولية تعلن عن 56 شاغرًا وظيفيًا لحملة الثانوية فأعلى
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
فاطمة المالكي
أعلنت شركة البحر الأحمر الدولية عن توفر عدد 56 وظيفة شاغرة، وذلك لمن يحملون الثانوية والدبلوم والبكالوريوس فأعلى، في الرياض وجدة وأملج وتبوك.
الوظائف:
– مدير الخدمات اللوجستية.
– مدير النقل اللوجستي.
– مدير التأمين اللوجستي.
– أخصائي أول التوثيق اللوجستي.
– أخصائي أول التأمين اللوجستي.
– أخصائي أول النقل اللوجستي.
– أخصائي أول التتبع اللوجستي.
– أخصائي أول عمليات المستودعات.
– أخصائي أول المجموعة اللوجستية.
– أخصائي أول المشاريع اللوجستية.
– أخصائي أول التخليص اللوجستي.
– مساعد مدير مراقبة الجودة.
– مدير أنظمة المرافق.
– مدير عمليات المستودعات (الاستلام).
– مدير أول هندسة المناظر الطبيعية.
– مدير مشتريات أول.
– سائق.
– رجل إطفاء.
– مدير أول القياس.
.. وغيرها من الوظائف.
والتقديم متاح من خلال الرابط التالي:هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: شركة البحر الأحمر الدولية وظائف شاغرة أخصائی أول
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.