51 % قفزة بطلبات اللجوء إلى ألمانيا في 2023
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
برلين (وكالات)
أخبار ذات صلة ألمانيا: بناء المستوطنات في الضفة الغربية يقوّض السلام «مهاجرو القوارب الصغيرة».. كابوس سوناك في 2024أفادت بيانات رسمية صدرت، أمس، أن ألمانيا شهدت زيادة بنحو النصف في طلبات اللجوء العام الماضي مما يزيد الضغط على الحكومة للوفاء بوعودها للحد من الهجرة غير الشرعية. وقال المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين في ألمانيا إنه تم تسجيل 351 ألفاً و915 طلب لجوء في ألمانيا عام 2023 بزيادة 51 % مقارنة بالعام السابق.
وقالت وزيرة الداخلية نانسي فيزر في بيان «أرقام اللجوء لعام 2023 تظهر أنه يجب علينا مواصلة مسارنا باستمرار للحد من الهجرة غير الشرعية». وفي الأشهر القليلة الماضية أعلنت فيزر ضوابط مؤقتة للشرطة على حدود ألمانيا، بينما تعمل أيضاً على إبرام اتفاقيات بشأن الهجرة مع الدول الشريكة في محاولة لتسريع عمليات الترحيل.
وفي بيانها، أشادت الوزيرة بالاتفاق الأخير لإصلاح سياسة اللجوء في الاتحاد الأوروبي، والذي بموجبه ستتم دراسة طلبات أولئك الذين ليس لديهم احتمال كبير للحصول على وضع الحماية على الحدود الخارجية للتكتل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: ألمانيا اللجوء الهجرة
إقرأ أيضاً:
موعد أول رجب 2025 وتحديد بداية الشهر وفقًا للرؤية الشرعية
تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر رجب لعام 1446 هجريًا، يوم الثلاثاء 29 جمادى الآخرة، الموافق 31 ديسمبر 2024، تمهيدًا لإعلان بداية شهر رجب لعام 2025.
وبناءً على الرؤية الشرعية للهلال، من المتوقع أن يبدأ شهر رجب إما في أول يناير 2025 أو ثاني أيام يناير، إذا تعذر رؤية الهلال.
توافق الحسابات الفلكية والرؤية الشرعيةوفقًا للحسابات الفلكية، فإن أول شهر رجب 2025 سيكون يوم الأربعاء 1 يناير 2025.
ومع ذلك، يعتمد تحديد بداية الشهر العربي الهجري على الرؤية الشرعية للهلال من خلال دار الإفتاء المصرية، فإذا توافق الحساب الفلكي مع رؤية الهلال، سيكون أول رجب في 1 يناير، أما إذا تعذر رؤيته، فيصبح بداية الشهر في 2 يناير 2025.
شهر رجب وأهميتهيُعد شهر رجب من الأشهر الحرم الأربعة، التي تتضمن أيضًا المحرّم، ذو القعدة، وذو الحجة، ويُعتبر شهر رجب من الأشهر ذات الأهمية الكبرى، إذ يمثل محطة روحية ونفسية هامة للتحضير لشهر رمضان المبارك.
كما يكتسب الشهر أهمية خاصة لأنه شهد معجزة الإسراء والمعراج للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.