لندن (وكالات)

أخبار ذات صلة مباحثات خليجية أوروبية حول سبل إنهاء الحرب في غزة عبدالله الثاني: لن ننعم بالاستقرار في الشرق الأوسط دون حل الدولتين

قالت منظمة «إنقاذ الطفولة»، إن أكثر من 10 أطفال يفقدون أحد سيقانهم أو كليهما يومياً في قطاع غزة منذ اندلاع الحرب قبل ثلاثة أشهر. وجاء في بيان للمنظمة، أنه منذ 7 أكتوبر الماضي فقد أكثر من ألف طفل أحد سيقانهم أو كليهما، وفقاً لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «اليونيسف».

وأشارت إلى أن معظم العمليات الجراحية التي أجريت لهؤلاء الإطفاء تمت من دون تخدير. ولفتت المنظمة إلى أن ذلك يأتي في الوقت الذي تعاني فيه المنظومة الصحية في غزة من الشلل بسبب الصراع، والنقص الكبير في عدد الأطباء وأفراد التمريض والإمدادات الطبية، مثل التخدير والمضادات الحيوية، وفقاً لمنظمة الصحة العالمية. وأشارت المنظمة إلى أنه في حين أن 13 مستشفى من أصل 36 في غزة لا تزال تعمل بشكل جزئي، إلا أنها تعمل على أساس جزئي ومتقطع، وتعتمد على حصولها على الوقود والإمدادات الطبية الأساسية في أي يوم. 
وقال منسق شؤون المنظمة في الأراضي الفلسطينية جيسون لي: «رأيت الأطباء والممرضات يشعرون بالعجز التام عندما يأتي الأطفال مصابين بجروح ناجمة عن الانفجارات». وتابع: «إن معاناة الأطفال في هذا الصراع لا يمكن تصورها، والأكثر من ذلك أنها غير ضرورية ويمكن تجنبها تماماً».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: غزة فلسطين إسرائيل الأمم المتحدة اليونيسف فی غزة

إقرأ أيضاً:

حزب الوعي يناقش أزمة المسئولية الطبية

نظم حزب الوعي برئاسة الدكتور باسل عادل  جلسة نقاشية بعنوان "قانون المسؤولية الطبية "، ، بحضور نخبة من الخبراء وأعضاء النقابات المهنية. أدار الجلسة الدكتور باسل عادل، رئيس حزب الوعي، الذي أكد أهمية الحوار المجتمعي حول القانون وتأثيره على النظام الصحي في مصر

أكدت النائبة الدكتورة  سلوى الحداد، وكيل لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، على أهمية تحقيق التوازن بين حقوق المرضى وحماية الأطباء. وأوضحت أن حماية المريض تعني الوقاية من الأخطاء الطبية وليس تحميل الأطباء المسؤولية عن أخطاء قد تكون غير متعمدة.

وأضافت أن التعديلات الأخيرة على القانون تضمنت حق الأطباء في التظلم من قرارات اللجنة العليا، مؤكدة على ضرورة توعية المرضى بالمضاعفات المحتملة والإجراءات الطبية قبل العمليات. وأشارت إلى أهمية تعزيز التعاون بين الأطباء والمرضى لتحقيق فهم مشترك للمخاطر والتحديات الطبية

وقالت: "القانون يجب أن يكون واضحًا وشاملًا في تحديد المسؤوليات، بحيث يضمن حقوق المريض دون التضييق على الأطباء أو المساس بحريتهم في ممارسة المهنة.
وطالب الدكتور عبدالرحمن مصطفى، عضو مجلس نقابة  الأطباء  ورئيس لجنة آداب المهنة بالنقابة ، باستبدال العقوبات الجنائية بتعويضات مالية، وأن تكون لجان طبية متخصصة هي المسؤولة عن التحقيق في الأخطاء قبل إحالتها إلى النيابة.

مقالات مشابهة

  • اليونيسف: 1.5 مليون دولار لدعم أطفال السودان بليبيا
  • تسجيل 8 وفيات بفيروس «ماربورغ» في بلد إفريقي.. والصحة العالمية تحذّر
  • منظمة الصحة تعلن وفاة 8 أشخاص في تنزانيا بفيروس ماربورغ
  • منظمة الصحة تعلن وفاة 8 أشخاص في تنزانيا بفيروس ماربورج
  • "الصحة العالمية" تشتبه في وفاة ثماني أشخاص في تنزانيا بفيروس ماربورغ
  • منظمة الصحة تشتبه بتسبب ماربورغ الخطير بوفيات في بلد إفريقي
  • حزب الوعي يناقش أزمة المسئولية الطبية
  • 6 أشهر حبسا لموظفة سابقة ببلدية الشراڨة عن تهمة النصب
  • الطريق إلى تحرير منظمة التحرير من خاطفيها
  • 5 عمال يفقدون حياتهم يومياً في تركيا جراء حوادث العمل