ما هو سر بدلة حميدتي التي لا تتغير لأسبوعين كاملين!؟
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
الفنجري اب جيبين !!
تقريبا لما يقارب الخمسة عشر يوما ، ومقابلة خمسة رؤساء دول ، وإجراء مباحثات مع وفد تقدم ( قحت ) وإجراء مؤتمر صحفي مع حمدوك ، وإجراءات توقيع اتفاقية ، ومقابلة مع ابراهيم الميرغني ، وزيارة لمتحف الابادة الجماعية في رواندا ؛
كل ذلك تم ببدلة واحد لم يتم تغيرها ابدا وهي البدلة غريبة التصميم ذات الجيبين فوق بعضهما من ناحية اليمين!!؟
يوم ٦ يناير طائرة اسطول الرئاسة الإماراتية البوينج ٧٣٧ الغرفة بالرقم A6-RJF التي كانت تقل حميدتي في كل رحلاته في الأسبوعين الماضيين عادت إلى مطار البطين بمدينة أبوظبي.
الان اتوقع عند أول ظهور لحميدتي سيتم تغيير البدلة التي ظهر بها طيلة الاسبوعين الماضيين!
فما هو سر هذه البدلة التي لا تتغير لأسبوعين كاملين!؟ رغما عن تصميمها القبيح ومقاساتها غير المظبوطة!!؟
وليد محمد المبارك احمد
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
حزب الله يكشف عن المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان
أعلن "حزب الله" اللبناني، اليوم الأحد، أن السلاح الشرعي المشترك بين الجيش والمقاومة بدعم من الشعب "حتمي وضروري"، معتبر أن "هذه المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان".
وقال نائب رئيس المجلس السياسي في "حزب الله" محمود قماطي، الاحتفال التكريمي الذي أقامه “حزب الله” لمجموعة من شهداء المقاومة ، وقال قماطي: “إذا كنّا شركاء حقيقيون في الوطن، علينا أن نبني استراتيجية دفاعية تدافع عن هذا الوطن، فالجيش وحده لا يستطيع أن يواجه العدو، وكُلنا يعلم ذلك، وليته يستطيع، فنحن لسنا ضد أن يكون قادراً على المواجهة وحده، ولذلك هناك شراكة ضرورية حتمية وطنية لا بُد منها بين المقاومة والجيش لندافع عن وطننا، وما حصل وما يحصل اليوم في كل المحيط حولنا، دليل على ذلك، ونحن لا نقبل أن يصبح لبنان في مهب الرياح الإقليمية والدولية”.
«كاتس» يتوعد حزب الله إذا انتهك وقف إطلاق النارحزب الله : الاحتلال الإسرائيلي سرطان يهدّد الأمة بأسرهاسويسرا تقر حظر حزب الله اللبناني .. تفاصيل
وشدد على أن “الحلم والتمنيات الخبيثة من البعض بأن لبنان يجب أن يبقى بدون سلاح المقاومة وليس لديه ضرورة، لن يتحقق، ونحن نقول، إن السلاح الشرعي المشترك بين الجيش والمقاومة وبدعم من الشعب حتمي وضروري، فهذه المعادلة الوحيدة التي تحمي لبنان، ونحن لا نتخلّى عن وطننا وعن قوته وقوة الحماية الوطنية فيه لأجل عيون بعض المرتبطين بالخارج، أو من أجل ألسنة بعض سيئي الخطاب والفجور الإعلامي، فلن يحصل ذلك”.
وأكد قماطي على أن "حزب الله" سيكون "في أقصى درجات التعاون والانفتاح سياسيا"، مضيفا: "فنحن كنّا منفتحين، وما زلنا وسنبقى كذلك، لأننا نعتبر أن هذا الوطن بحاجة إلى التفاهم والحوار السياسي والتعاون بين كل الأطراف اللبنانيين للوصول إلى نتائج، ونحن نقول إن كل الأمور خاضعة للحوار، ونحن حاضرون لنتحاور حولها، لنبني هذا البلد لبنان ما بعد العدوان الإسرائيلي، ولذلك سوف نأتي إلى الاستحقاق الرئاسي بكل تفاهم، وسيكون الثنائي الوطني اللبناني على موقف واحد في الاستحقاق الرئاسي وفي كل الاستحقاقات الأخرى لإنعاش وبناء هذا البلد”.