اتصال هاتفي بين سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ونائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
جرى اتصال هاتفي بين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ومعالي السيدة كامالا هاريس نائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وخلال الاتصال أكد سموه على عمق العلاقات الاستراتيجية الوثيقة بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية الصديقة، وما وصلت إليه مسارات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين من مستويات متقدمة، منوهاً بالدور الحيوي للولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في ترسيخ دعائم الأمن والسلم الدوليين بما يسهم في دعم الجهود الدولية وتوحيدها لتحقيق السلام العادل للجميع والوصول إلى التنمية المستدامة في المنطقة والعالم.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: المتحدة الأمریکیة
إقرأ أيضاً:
ترامب يجدد رغبته في ضم كندا إلى الولايات المتحدة الأمريكية.. ما السبب؟
جدد الرئيس الأمريكي رغبته في أنَّ تصبح دولة كندا صاحبة الحدود الشمالية مع الولايات المتحدة الولاية رقم 51 للبلاد، بدلًا من كونها دولة مستقلة في الوقت الحالي.
وقال الرئيس دونالد ترامب إنَّه جاد في رغبته في أن تصبح كندا الولاية رقم 51 في مقابلة تمّ بثها يوم الأحد خلال العرض التمهيدي للفاعلية الأمريكية الشهيرة «Super Bowl».
تعليق كندي مقتضبوقال ترامب للمحاور بريت باير على قناة «فوكس نيوز» عندما سُئل عما إذا كان حديثه عن ضم كندا «أمرًا حقيقيًا» - كما اقترح رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو مؤخرًا: «نعم، إنه كذلك».
سبب رغبة ترامب في ضم كنداوقال ترامب: «أعتقد أن كندا ستكون في وضع أفضل بكثير كونها الولاية رقم 51 لأننا نخسر 200 مليار دولار سنويا مع كنداـ ولن أسمح بحدوث ذلك»ـ وتساءل «لماذا ندفع 200 مليار دولار سنويًا وهي في الأساس إعانة لكندا؟».
العلاقات التجاريةالولايات المتحدة لا تدعم كندا، فيما تشتري الولايات المتحدة منتجات من الدولة الغنية بالموارد الطبيعية، بما في ذلك السلع مثل النفط، وفي حين تضخمت الفجوة التجارية في السلع في السنوات الأخيرة إلى 72 مليار دولار في عام 2023، فإن العجز يعكس إلى حد كبير واردات أمريكا من الطاقة الكندية.
كندا ستكون في وضع أفضلوأشار ترامب في عدة تصريحات منذ توليه الحكم رسميا في 20 يناير الماضي، إلى أنَّ كندا ستكون في وضع أفضل إذا وافقت على أن تصبح الولاية الأمريكية رقم 51، وهو احتمال لا يحظى بشعبية كبيرة بين الكنديين.