غاضبون يقاطعون بايدن هو يلقي كلمة بسبب الحرب على غزة والأخير يرد (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, January 2024 GMT
قاطع عدد من المحتجين الرئيس الأمريكي جو بايدن وهو يلقي كلمة في ولاية كارولينا الجنوبية، هاتفين بوقف الحرب على قطاع غزة.
كذلك غادر عدد من المتظاهرين القاعة وسط هتافات داعمة لفلسطين ومطالبة بوقف الحرب على قطاع غزة ما أجبر بايدن على التوقف قبل أن يشكر الحاضرين ويقول: "أتفهم صبرهم وأعمل بهدوء مع الحكومة الإسرائيلية لحملهم على الحد (من العملية العسكرية) بشكل ملحوظ والخروج من غزة"
WATCH: Joe Biden turns his back on Israel after pro-Hamas protesters interrupt his speech:
"I understand their passion and I've been quietly working with the Israeli government to get them to reduce and significantly get out of Gaza"
pic.
تجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة استخدمت في وقت سابق حق النقض الفيتو ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يطالب بوقف الحرب على قطاع غزة.
كذلك أعلنت الإدارة الأمريكية منذ بداية الحرب في بداية أكتوبر الماضي عن وقوفها إلى جانب إسرائيل ودعمها لها عل جميع المستويات كما عززت تواجدها العسكري في الشرق الأوسط تحسبا لأي طارئ.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: البيت الأبيض الحرب على غزة تل أبيب جو بايدن حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة واشنطن الحرب على قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
"صراع غير مبرر".. جنود إسرائيليون يرفضون العودة إلى غزة
أعلن العشرات من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي رفضهم العودة للقتال في قطاع غزة، بسبب "جوانب أخلاقية وقانونية وامتداد الصراع بما يتجاوز كل مبرر".
وحسب تقرير هيئة البث الإسرائيلية (كان)، الجمعة، فإن هؤلاء الجنود ينتمون إلى الهيئة الطبية في الجيش الإسرائيلي.
وأفادت الهيئة أن "رسالة بهذا الشأن وُقّعت من متخصصين طبيين من مختلف الرتب، بمن فيهم أطباء ومسعفون ومسؤولو صحة نفسية وممرضون".
وقال جنود الاحتياط إن الحرب "تلحق الضرر بالمدنيين من كلا الجانبين، وبالنسيج الاجتماعي الإسرائيلي، وببقاء البلاد على المدى الطويل".
كما أشاروا إلى "الاستيلاء على أراضي غزة والدعوة إلى الاستيطان بها، في انتهاك للقانون الدولي".
ويعتقد أن الجيش الإسرائيلي يواجه مشكلة متزايدة، هي عدم حضور جنود الاحتياط للخدمة، سواء بسبب الإرهاق من الحرب على مدار الأشهر الـ16 الماضية، أو نتيجة تصاعد الغضب من سياسات الحكومة اليمينية المتشددة، داخليا وخارجيا.