إنهاء الدورة 144 بمركز التحول الرقمي بجامعة جنوب الوادي
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور أحمد عكاوي رئيس جامعة جنوب الوادي، اليوم الاثنين، نتائج المسابقات التى نظمتها إدارة رعاية الطلاب بجامعة جنوب الوادي الاهلية وهى مسابقتي دوري المعلومات و العزف الفردي و الغناء وقد جاءت نتائج الطلاب الفائزين فى دورى المعلومات.
فى المركز الاول الطالب يوسف حلمي برنامج طب و جراحة وفى المركز الثاني الطالب محمد سعد ببرنامج الطب و الجراحة وحصل على المركز الثالث الطالب اسلام علي ببرنامج الحاسبات والذكاء الاصطناعى وفى مسابقة العزف الفردي و الغناء فاز بالمركز الأول الطالب فادي عادل (غناء) ببرنامج الطب و الجراحة.
بينما فازت بالمركز الثاني الطالبة نورهان كمال (غناء) ببرنامج التمريض وحصلت على المركز الثالث الطالبه بسنت عبده (غناء) ببرنامج الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي وفى مسابقة العزف فاز بالمركز الاول الطالبة رضوي الشاطر ببرنامج الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي.
وفاز بالمركز الثاني الطالب خالد عصام (تلحين و كلمات) برنامج التمريض وفازت بالمركز الثالث الطالبة شيماء رمضان فى مسابقة (العزف). ببرنامج الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي.
فى سياق ذي صلة، أعلن ، رئيس جامعة جنوب الوادي، أن مركز التحول الرقمي، مستمر فى إجراء الاختبارات للباحثين من أعضاء هيئة التدريس، ومعاونيهم، والجهاز الإداري من داخل الجامعة، وكذا الراغبين في الحصل على شهادة التحول الرقمي من خارج الجامعة.
وأشار إلى أن المركز قام بإجراء الاختبارات الإلكترونية للتحول الرقمي لعدد 125 من الباحثين (دبلوم- ماجستير- دكتوراه ) في الدورة رقم 144.
وذكر الدكتور محمد عبدالصبور، مدير مركز التحول الرقمي بالجامعة ، إن المركز سيواصل عقد الاختبارات الالكترونية فى إطار تنفيذ توجيهات الدكتور احمد عكاوي رئيس الجامعة، وبما يدعم جهود الدولة فى تحقيق التحول الرقمي شارك في إجراء الاختبارات الدكتور عماد على، منسق الامتحانات بمركز التحول الرقمي، والدكتور الأمير حسين، منسق التدريب بالمركز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انهاء الدورة التحول الرقمي جامعة جنوب التحول الرقمی جنوب الوادی
إقرأ أيضاً:
300 خبير يناقشون التحول الرقمي للخدمات المالية في الإمارات
دبي (الاتحاد) ناقش أكثر من 300 خبير من قادة المؤسسات العاملة في قطاع التكنولوجيا والخدمات المالية سبل تسريع وتيرة التحول الرقمي للخدمات المالية، والابتكارات في الحلول المصرفية الأساسية، إلى جانب الفرص الواعدة في مجال التكنولوجيا المالية الإسلامية في دولة الإمارات.
واستعرض الخبراء خلال «مؤتمر قمة التكنولوجيا المالية والابتكار» الذي أقيم برعاية موارد للتمويل، بدبي مؤخراً تحت شعار «تمكين الابتكار في التمويل»، أحدث حلول التكنولوجيا المالية والمكانة المتقدمة للقطاع المالي والمصرفي في دولة الإمارات في تبني هذه الحلول والتطور المتسارع في هذا قطاع التكنولوجيا المالية في الدولة التي باتت تمثل نموذجاً لهذه التوجهات العالمية، وإحدى الدول الرائدة عالمياً في توظيف الابتكار والتكنولوجيا للارتقاء بكفاءة الخدمات المالية.
وشهدت جلسات المؤتمر نقاشات متعددة حول الأهمية التي توليها دولة الإمارات لتطوير قطاع التكنولوجيا المالية باعتباره إحدى ركائز التحول الرقمي، حيث تُعد دولة الإمارات في مقدمة الدول الرائدة عربياً في مؤشر نمو قطاع التكنولوجيا المالية.
واستعرضت كل من سيدار للاستشارات الإدارية، وماستركارد (Mastercard)، وBML للتكنولوجيا، و(AFS) للخدمات المالية العربية، والجامعة القاسمية، خلال جلسات المؤتمر، أحدث ما التوجهات والابتكارات سريعة التنفيذ، لخدمة السوق المصرفي بالدولة، مما سيسهم في تلبية متطلبات النمو المتسارع في قطاع التكنولوجيا المالية، والمتوقع طرحها خلال الفترة المقبلة، مؤكدين على أنها ستحقق طفرة كبيرة في التكنولوجيا المالية الإسلامية، ومن ثم ستسهم في تقديم خدمة مبتكرة ومتميزة لعملاء موارد للتمويل، وتعزز من قدرات السوق الإماراتي على تقديم خدمات مصرفية حديثة، تعمل بدورها على دعم الاقتصاد الرقمي.من جهته، أعلن راشد القبيسي، الرئيس التنفيذي لـ «موارد للتمويل»، خلال المؤتمر عن الشراكات التي نفذتها موارد للتمويل، مع كبرى الشركات خلال الفترة الماضية، سواء من داخل الدولة أو خارجها، وألمح للاتفاقيات التي ستنفذها موارد في وقت لاحق مع كبرى المؤسسات، ومؤكداً حرص «موارد للتمويل» على تقديم حلول مبتكرة تتوافق واحتياجات كل شريك، وليس نموذجاً واحداً للجميع، بما يصب في النهاية لخدمة عملاء موارد للتمويل.
وأوضح أن موارد للتمويل تحرص من خلال رؤيتها المستقبلية، على أن تكون منصة تمكين حقيقية لشركات التكنولوجيا المالية، من خلال تقديم كل ما تحتاجه لإطلاق خدماتها المالية الرقمية بسرعة وكفاءة، وتوفير بيئة متكاملة تقدم كافة الخدمات الرقمية المتكاملة، مؤكداً على أنه ينتهج سياسة الشفافية، وأهمية المعلومات في اتخاذ القرارات الاستثمارية، وحصد الفرص والتخطيط لكل خطوات موارد للتمويل المستقبلية للتغلب على كافة التحديات التي تحول دون تحقيق الأهداف المرجوة.