متظاهرون يقاطعون بايدن ويهتفون .. أوقف إطلاق النار / فيديو
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
#سواليف
أكّد الرئيس الأميركي جو #بايدن الاثنين أنه يعمل على دفع #إسرائيل على تقليص انتشارها العسكري في قطاع #غزة، وذلك بعدما قاطعه محتجون دعوا لوقف لإطلاق النار في غزة خلال خطاب انتخابي.
وقال بايدن في كنيسة في مدينة تشارلستون بولاية كارولاينا الجنوبية “أعمل بهدوء مع الحكومة الإسرائيلية لحملها على تقليص عديدها والخروج على نحو ملحوظ من #غزة”.
وهتف #المتظاهرون ” #وقف_إطلاق_النار فورًا”. وقال بايدن ردًا على ذلك “أفهم انفعالهم”.
مقالات ذات صلة استشهاد 3 فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في طولكرم بالضفة الغربية- (فيديو) 2024/01/08متظاهرون يقاطعون بايدن خلال كلمة له ويهتفون لوقف إطلاق النار في #غزة#حرب_غزة #الأخبار pic.twitter.com/mIQRPL5Oin
— قناة الجزيرة (@AJArabic) January 8, 2024ودعم بايدن بقوة إسرائيل خلال عمليتها العسكرية ضد حماس بعد الهجوم الذي شنته الحركة الفلسطينية على الدولة العبرية في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، ما أثار احتجاجات في مناسبات عامة وغضبًا في صفوف الحزب الديموقراطي.
الغضب الأمريكي الداخلي من انحياز حكومة بايدن للاحتلال يتزايد، ويصل لمرحلة المواجهة المباشرة مع بايدن نفسه بعد قيام مجموعة من الأمريكيين بمقاطعة خطابه في ولاية ساوث كارولينا، ويطالبونه بالضغط على "إسرائيل" بوقف إطلاق النار في غزة. pic.twitter.com/QN8HecrtdS
— فهد (@fahadresearch19) January 8, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بايدن إسرائيل غزة غزة المتظاهرون وقف إطلاق النار غزة حرب غزة الأخبار إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
حماس تكشف "الخيار الوحيد" أمام إسرائيل لاستعادة الرهائن
قال أسامة حمدان، القيادي البارز في حركة حماس، اليوم الإثنين، إن اتفاق وقف إطلاق النار، المكون من 3 مراحل، هو السبيل الوحيد أمام إسرائيل لاستعادة رهائنها المحتجزين في غزة.
وقال حمدان إن إسرائيل: "تضغط لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر، وإلغاء الاتفاق، من خلال البدائل التي تقترحها".
وأضاف إن تنفيذ الاتفاق، ومن بين ذلك الدخول الفوري في المرحلة الثانية، هو السبيل الوحيد لإعادة الرهائن.
يشار إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق انتهت يوم السبت الماضي .
وقالت إسرائيل إن هناك اقتراحاً أمريكياً جديداً يدعو إلى تمديد وقف إطلاق النار حتى نهاية شهر رمضان، وعطلة عيد الفصح اليهودية، التي تنتهي في 20 أبريل (نيسان).
ورفضت حماس الاقتراح، واتهمت إسرائيل بمحاولة عرقلة المرحلة الثانية، التي من المقرر أن تطلق خلالها حماس سراح رهائن أحياء، بينما تنهي إسرائيل الحرب، وتسحب قواتها من غزة.
وأمس الأحد، قال رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتانياهو، إن حماس لم يعد بوسعها التمتع بإمدادات المعونات ووقف إطلاق النار، كما كان الحال خلال المرحلة الأولى من الاتفاق، بدون إطلاق سراح الرهائن.
وأضاف: "لا مزيد من الغذاء المجاني"، مضيفاً أن حماس سيطرت على المساعدات التي يتم إدخالها إلى القطاع، وحولتها إلى دخل للجماعة، بينما تسيء معاملة المدنيين".
وحذر "إذا لم تطلق حماس سراح رهائننا، سيكون هناك المزيد من العواقب، التي لن أحددها هنا".