القسام تُفشل محاولة تحرير أسير في البريج وتوقع قوة صهيونية بين قتيل وجريح
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
الثورة نت../
أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، مساء اليوم الاثنين، عن إفشال محاولة قوة خاصة من جيش العدو تحرير أسير صهيوني في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
وأفادت الكتائب، في بلاغ عسكري بأنها “أفشلت محاولة صهيونية لتحرير أحد أسرى العدو في مخيم البريج بعد تسلل قوة خاصة لمكان اعتقد العدو تواجد أحد الأسرى بداخله”.
وقالت “القسام”: “تم التصدي للقوة وإفشال مهمتها والاشتباك معها وإيقاعهم بين قتيل وجريح”.
وأكدت أنها تحفظت على بعض مقتنيات القوة الخاصة الصهيونية
وفي 8 ديسمبر الماضي، أعلنت كتائب القسام عن مقتل الجندي الصهيوني الأسير “ساعر باروخ”، بقصف صهيوني بعد محاولة فاشلة من قوة خاصة لجيش العدو لتحريره.
وأوضحت القسام، في بلاغ عسكري، أنها “اكتشفت قوة صهيونية خاصة أثناء محاولتها التقدم لتحرير الجندي، وتم الاشتباك معها ما أدى لمقتل وإصابة أفرادها”.
وأشارت كتائب القسام إلى أن “الطيران الحربي تدخل وقصف المكان بسلسلة من الغارات للتغطية على انسحاب القوة”.
وأكدت القسام أنها “سيطرت على بندقية أحد الجنود وجهاز الاتصال الخاص بالقوة الخاصة”.
ولم يستطع جيش العدو تحرير أي أسير لدى المقاومة خلال العمليات العسكرية، وتمكن من استعادة نحو 100 أسير من النساء والأطفال عبر صفقة تبادل.
وتُصر المقاومة على وقف العدوان الصهيوني على القطاع بشكل كامل قبل إبرام أي صفقة تبادل أسرى مع الاحتلال.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.