أعلن المركز الوطني للأرصاد تسجيل هزة أرضية خفيفة، اليوم الاثنين، في مسافي.
وكتب المركز، على حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا) "سجلت محطات الشبكة الوطنية لرصد الزلازل، التابعة لـ "المركز الوطني للأرصاد"، هزة بقوة 2.8 درجة – ريختر في مسافي الساعة 23:01، الموافق 08/01/2024 حسب التوقيت المحلي لدولة الإمارات".
وأضاف المركز أن الهزة كانت "محسوسة بشكل خفيف في المنطقة وليس لها تأثير". أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المركز الوطني للأرصاد هزة أرضية مسافي
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تسجيل أول إصابة بفيروس جدري القرود من النوع Ib
فيروس جدري القرود.. أعلنت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA)، أنها اكتشفت أول حالة إصابة بشرية مؤكدة بفيروس جدري القرود من النوع Ib في المملكة المتحدة، ولم يُبلّغ عن أي تاريخ سفر للشخص المصاب، ويشير هذا إلى أن الشخص أصيب بالفيروس شديد العدوى من شخص آخر في بريطانيا، بحسب ما نشره موقع جريدة الإندبندنت البريطانية.
وخلال السطور التالية، يرصد «الأسبوع»، لزواره ومتابعيه كل ما يخص أول إصابة بفيروس جدري القرود، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنــــــــــــــــــــــا.
وأعلنت وكالة الأمن الصحي البريطانية، أن المزيد من العمل جارٍ لتحديد مكان إصابة الشخص بالعدو التي اكتُشفت الشهر الماضي، ويذكر أن جميع الحالات السابقة في المملكة المتحدة وُجدت لدى أشخاص سافروا إلى بلد موبوء أو على صلة بشخص سافر إليه.
وأكملت وكالة الأمن، أنه تمت متابعة جميع المخالطين، ولم تُسجّل أي حالات أخرى من جدري القرود، وشددت الوكالة الحكومية على أن الخطر على سكان المملكة المتحدة لا يزال منخفضا.
وتشمل الأعراض الشائعة لـ جدرى القرود طفحًا جلديًا أو آفات جلدية مليئة بالقيح، والتي قد تستمر من أسبوعين إلى أربعة أسابيع.
كما يمكن أن تسبب الحمى والصداع وآلام العضلات وآلام الظهر وانخفاضًا في الطاقة وتضخمًا في الغدد الليمفاوية.
وأوضح الدكتور جون روبرتس، أستاذ حماية الصحة بجامعة غرب إنجلترا، أن جدرى القرود مرض يسببه فيروس يُعرف باسم جدري القرود، والذي شوهد لأول مرة في أواخر خمسينيات القرن الماضي لدى قرود المختبرات، مع تسجيل حالة إصابة بشرية عام 1970.
وأضاف روبرتس: هذا الفيروس حيواني المنشأ، ما يعني أنه يمكن أن يصيب حيوانات مختلفة، بما في ذلك البشر، على الرغم من ندرة الحالات بين البشر.
ينتشر جدرى القرود من خلال الاتصال الجسدي الوثيق مع شخص مصاب، من خلال ملامسة الجلد للجلد مع ظهور طفح جلدي أو بثور، أو لمس ملابسهم أو أغطية أسرّتهم أو مناشفهم، أو عند السعال أو العطس بالقرب منك.
وينتقل فيروس جدري القرود أيضا عن طريق لدغات الحيوانات المصابة، ولكن هذا أقل شيوعًا في المملكة المتحدة.
يوجد للفيروس عادةً نوعان أو سلالات تختلف شدتها السريرية عند رؤيتها لدى البشر.
السلالة الأولى
قد ترتبط بمرض أكثر شدة، وتُصنف حاليًا في المملكة المتحدة كمرض معدٍ ذي عواقب وخيمة (HCID).
السلالة الثانية
فلم تعد تُصنف كمرض معدٍ ذي عواقب وخيمة، وارتبطت بتفشي عالمي للعدوى في عامي 2022 و2023، بما في ذلك حالات في المملكة المتحدة.
تم إيقاف تصنيف المرض كمرض معدٍ ذي عواقب وخيمة (HCID) الشهر الماضي، بعد مراجعة معايير تشمل معدل الوفيات والتدخلات المتاحة.
يذكر أن تم اكتشاف حمى جدرى القرود لأول مرة عام 1958 عندما تفشت حالات مرض شبيه بالجدري لدى قرود مرباة لأغراض البحث.
أول حالة إصابة بشرية عام 1970سجلت أول حالة إصابة بشرية عام 1970 في جمهورية الكونغو الديمقراطية، ومنذ ذلك الحين، أبلغ عن العدوى في عدد من الدول الأفريقية.
عام 2022قبل عام 2022، سجلت معظم الحالات في جمهورية الكونغو الديمقراطية ونيجيريا.
أول حالة إصابة بسلالة حمى جدري القرودفي أكتوبر، أكدت إنجلترا أول حالة إصابة بسلالة حمى جدري القرود (Ib)، وهي سلالة مختلفة عن السلالة المنتشرة بمستويات منخفضة في المملكة المتحدة منذ عام 2022.
قبل شهر من ذلك، أعلنت الحكومة عن شراء جرعات إضافية من لقاح حمى جدري القرود (mpox) لتعزيز دفاعات البلاد ضد الفيروس.
اقرأ أيضاًبعد تسجيل الإمارات أول إصابة بالسلالة الجديدة.. أعراض وطرق الوقاية من فيروس جدري القرود
الصحة العالمية تحذر من الوضع الوبائي لفيروس جدري القرود في أفريقيا
ارتفاع حالات الإصابة بفيروس جدري القرود في مونتريال إلى 38 حالة