هذا ماحدث في مسجد الفاتح باسطنبول.. تفاصيل مروعة “صور”
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
في حادثة مروعة شهدتها مدينة إسطنبول مساء اليوم، تعرض إمام مسجد فاتح، قرة الحافظ غالب أوستا، وأحد أفراد جماعة المسجد، بلال إرديم، للطعن بسكين على يد شخص مشتبه به عقب الصلاة.
وبحسب تركيا الان فان الحادثة التي وقعت حوالي الساعة 19:15، بدأت عندما بدأ المشتبه به، المعروف باسم أ.س، بترديد شعارات داخل المسجد، مما دفع الإمام غالب أوستا لتحذيره ومطالبته بمغادرة المسجد.
#عاجل
والي إسطنبول:
اعتدى المدعو "أ.س" على إمام جامع الفاتح "غالب أوسطا" وشخص آخر، بالطعن بالسكين، بعد تحذيره والطلب منه الخروج من الجامع عقب إحداثه فوضى وترديده بعض الشعارات.
تم اعتقال المعتدي وتقديم العلاج للمصابين pic.twitter.com/1cCc7LMKpt
— تركيا الآن (@turkeyalaan) January 8, 2024
وفور وقوع الحادث، تم استدعاء الشرطة وفرق الإسعاف إلى مكان الحادث. تم القبض على المهاجم بواسطة قوات الأمن، بينما تم نقل الجرحى إلى المستشفى حيث تلقوا العلاج الطبي اللازم. ووفقاً للتقارير، فإن حالتهم الصحية جيدة ولا توجد خطورة على حياتهم.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اسطنبول اسطنبول الان
إقرأ أيضاً:
بلاغ ضد رئيس جامعة إسطنبول بسبب إلغاء شهادة إمام أوغلو
أنقرة (زمان التركية) – قدم حسن كولاكسيز، نائب رئيس حزب الديمقراطيين الليبراليين سابقاً، بلاغاً إلى النيابة العامة في إسطنبول ضد رئيس جامعة إسطنبول التقنية وأعضاء مجلس الإدارة، وذلك بسبب إلغاء شهادة رئيس بلدية إسطنبول والمرشح للرئاسة إكرام إمام أوغلو بشكل غير قانوني.
وتم إلغاء شهادة إمام أوغلو الجامعية في 18 مارس/آذار، ثم تم توقيف إمام أوغلو في 19 مارس/آذار، ثم اعتقاله في 23 مارس/آذار.
وفي بيان صادر عن جامعة إسطنبول التي تخرج منها إمام أوغلو، تم إعلان سحب وإلغاء شهادات 28 طالباً انتقلوا إلى برنامج إدارة الأعمال باللغة الإنجليزية عام 1990.
ورفع نائب رئيس حزب الديمقراطيين الليبراليين سابقاً حسن كولاكسيز دعوى جنائية ضد الأشخاص الذين ألغوا شهادة أكرم إمام أوغلو.
كولاكسيز قال في تصريح: “لقد تم إلغاء الشهادة الجامعية التي حصل عليها رئيس بلدية إسطنبول إكرام إمام أوغلو قبل 30 عاماً والمصدقة رسمياً من قبل جامعة إسطنبول بقرار غير قانوني، تعسفي وسياسي. هذا ليس مجرد إلغاء لوثيقة عادية. إنه انتهاك للقانون، ومصادرة لحق الانتخاب والترشح، وقتل للديمقراطية.
اليوم، قدمت بلاغاً إلى النيابة العامة في إسطنبول ضد رئيس جامعة إسطنبول وأعضاء مجلس الإدارة بسبب هذا الانتهاك الصارخ للدستور. هذه المعركة ليست معركة إكرم إمام أوغلو أو معركتي فقط.
إنها معركة الدفاع عن حرية كل مواطن وإرادته ومستقبله. حتى لو اختلفنا في الآراء، فنحن متحدون ضد هذا الخطر الذي يهدد وجود الديمقراطية. إما أن نصمت ونستسلم، أو نقف صامدين حتى النهاية من أجل القانون والديمقراطية!”.
Tags: إمام أوغلواعتقال إمام أوغلوتركياشهادة جامعية