بوابة الوفد:
2025-02-03@20:27:42 GMT

تقرير رسمي يكشف ارتفاع مبيعات السيارات في مصر

تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT

رغم تراجع مبيعات السيارات في مصر، إلا أن تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، الخاص بعدد المركبات التي تم التأمين الإجباري عليها، وترخيصها "زيرو" خلال شهر ديسمبر الماضي حمل مفاجأة، حيث أكدت البيانات الصادرة عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات، أن عدد المركبات "الزيرو" التي تم ترخيصها خلال شهر ديسمبر الماضي بلغ 34947 مركبة، بزيادة 2051 مركبة عن شهر نوفمبرالماضي.

 

وأكد تقرير "ديسمبر"، أن إجمالي المركبات التي صدرت لها وثائق تأمينية موديل 2020 بلغ 2716مركبة، و4692مركبة موديل 2021و8404 مركبة موديل2022 و8967 مركبة  موديل 2023 و10168مركبه موديل 2024.

 

الملاكي 

وأضاف التقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات فإن عدد السيارات الملاكي الزيرو التي صدرت لها وثائق تأمينية وتم ترخيصها خلال ديسمبر بلغ 10701سيارة ملاكي، من بينها 321 سيارة موديل 2020 و228 سيارة موديل  2021 و672 سيارة موديل 2022 و2688سيارة موديل 2023 و6792موديل 2024.

 

الدراجات النارية

 

أما الدراجات النارية فبحسب تقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات بلغ إجمالي عدد الصادر لها وثائق تأمينية وتم ترخيصها بلغ 21434من بينها 2291موديل 2020 و4290موديل 2021و7102دراجة موديل 2022 و 5547 دراجة نارية موديل 2023، و2204 دراجة نارية  موديل 2024.

 

نقل

وبحسب التقرير الصادر عن المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات فإن عدد السيارات النقل التي تم ترخيصها خلال شهر ديسمبر 2023 بلغ 1683سيارة من بينها 55 سيارة نقل موديل 2020 و90سيارة نقل موديل 2021 و400 موديل 2022 و 308 سيارة نقل موديل 2023 و830 سيارة موديل 2024.

 

الأوفر برايس

 

ويأتي تقرير المجمعة المصرية للتأمين الإجباري على المركبات الذي كشف ارتفاع أعداد المركبات التي تم ترخيصها خلال شهر ديسمبر، في الوقت الذي تشهد فيه سوق السيارات المصرية ارتفاعاً كبيراً في الأسعار الرسمية للسيارات، فضلاً عن تفاقم ظاهرة الأوفر برايس.

 

ويعرف الأوفر برايس، بأنه زيادة غير رسمية يقرها الموزعين والتجار على أسعار السيارات مقابل التسليم الفوري للعملاء بدلاً من الانتظار في القوائم الخاصة بالوكلاء.

 

وتخطت قيمة الأوفر برايس على بعض أنواع السيارات حاجز النصف مليون جنيه وطالت الزيادات غير الرسمية كافة الموديلات في ظل نقص المعروض.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المجمعة المصرية للتأمين الإجباري موديل 2024 نقل الدراجات النارية الأوفر برايس مبيعات السيارات خلال شهر دیسمبر الأوفر برایس سیارة مودیل مودیل 2023 مودیل 2020 مودیل 2024 التی تم

إقرأ أيضاً:

تقرير يكشف عن أشكال التعذيب والإذلال في معتقلات الاحتلال لأبناء غزة

تظهر المزيد من الشهادات التي تؤكد جرائم التعذيب والإذلال بحق معتقلي قطاع غزة في معسكرات وسجون الاحتلال.

وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، في تقرير صادر عنهما، الاثنين، إن شهادات لا تنتهي تعكس مستوى جرائم التعذيب المستمرة بحق معتقلي غزة في معسكرات وسجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك استنادًا إلى مجموعة من الزيارات التي أُجريت مؤخرًا لـ11 معتقلًا من غزة في معسكرات (سديه تيمان، نفتالي، وعناتوت) وسجن النقب، بحسب وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا".

وروى المعتقلون مجددًا ما تعرضوا له من عمليات تعذيب وإذلال وتنكيل خلال اعتقالهم من غزة، وفترات التحقيق القاسية.



إلى جانب ذلك، نقلت الطواقم القانونية تفاصيل ظروف الزيارة، التي تعكس مستوى الإذلال الذي يتعرض له المعتقلون، لا سيما استمرار تقييدهم من الأطراف، وتحويل حاجاتهم الأساسية إلى أدوات تعذيب وتنكيل، فضلًا عن تعرضهم لنوع من التحقيق يُعرف بتحقيق "الديسكو".

تحقيق "الديسكو" شكلٌ من أشكال التعذيب الممنهج بحق معتقلي غزة
بحسب إفادة المحامية التي زارت أحد المعتقلين، فقد "أُحضر المعتقل (ي.ف) إلى الزيارة، حيث تعمد الجندي سحبه بطريقة مهينة من سترته التي بدت أكبر من حجمه بكثير، ولم يتمكن المحامي من رؤية وجهه إلا بعد إزالة العصبة عن عينيه، حيث بدا الأسير مستغربًا من الضوء".

وروى المعتقل أنه تعرض لتحقيق "الديسكو" في معسكر (سديه تيمان)، حيث يتم تشغيل الموسيقى الصاخبة بشكل مستمر لمدة يومين. وبعد 30 يومًا، عُقدت له جلسة محاكمة استغرقت خمس دقائق، دون أن يتمكن من فهم تفاصيل الجلسة أو سبب اعتقاله.

وأكد المعتقل (ي.ف) أن ظروف الاعتقال في معسكر (عناتوت) قاسية، حيث يبقى المعتقلون معصوبي الأعين ومكبلين الأيدي طوال الوقت، كما يُمنع عليهم الحديث مع أي معتقل آخر.

استخدام الحاجة للحمّام كأداة للتنكيل
أما المعتقل (م.ي)، فلم يكن يدرك مكان احتجازه إلا بعد أن أبلغته المحامية بذلك، بسبب بقائه معصوب الأعين ومكبل الأيدي طوال الوقت. وأفاد بأن معسكر (عناتوت) شديد البرودة، ويُمنع المعتقلون من الحديث، ويجبرون على الجلوس في وضعيتين فقط: إما على الركب أو على المؤخرة طوال ساعات النهار. كما تُستخدم الحاجة لقضاء الحاجة وسيلةً للإذلال، حيث يُعاقب المعتقلون الذين يطلبون الذهاب إلى الحمام بإجبارهم على الجلوس على الركب لفترة طويلة دون فراش، مع رفع البنطال حتى الركبة لتلامس الأرض، وتكبيل أيديهم خلف الرأس.

أما على صعيد الطعام، فهو قليل جدًا ويقتصر على لقيمات، ويُسمح لهم بالاستحمام مرة واحدة أسبوعيًا، فيما يتم تبديل ملابسهم مرة واحدة شهريًا. كما يُحرم المعتقلون من الصلاة أو الوضوء، ومن يُضبط وهو يصلي أثناء الجلوس يتعرض للعقاب.

لكل 55 أسيرًا ثلاث قطع من المحارم فقط
وفي زيارة لأحد المعتقلين في معسكر (سديه تيمان)، أفاد المعتقل (م.م) بأنه تعرض للضرب المبرح خلال عملية اعتقاله، ما تسبب له بكسور في أضلاعه. وبعد مرور ثلاثة أشهر على اعتقاله، لا يزال يعاني من آلام في صدره، ولم يُعرض على أي محاكمة حتى الآن. وأوضح أن كل 55 أسيرًا يتشاركون ثلاث قطع من المحارم فقط، مؤكدًا أن بعض المعتقلين الذين أُحضروا حديثًا إلى المعسكر تعرضوا للضرب.

سجن النقب: الجوع والإذلال وانتشار الأمراض
في سجن النقب، تركزت إفادات الأسرى حول جريمة التجويع وعمليات الإذلال المستمرة، إضافة إلى انتشار مرض الجرب "السكابيوس". وأفاد أحد المعتقلين بأنهم يبقون في حالة جوع دائم بسبب تلاعب إدارة السجن بمواعيد تقديم الطعام القليل أصلًا. كما أشار بعض المعتقلين إلى أنهم لم يُزودوا بمقصات الأظافر منذ شهرين، ولم تُوفر لهم ماكينات الحلاقة.

حقائق صادمة عن قضية معتقلي غزة
حتى اليوم، لا يوجد تقدير دقيق لعدد المعتقلين من غزة في سجون ومعسكرات الاحتلال، لكن المعطى الوحيد المتوفر هو ما أعلنته إدارة سجون الاحتلال في كانون الثاني/ يناير الماضي، حيث صنفت (1886) معتقلًا على أنهم "مقاتلون غير شرعيين"، بينهم ثلاث أسيرات محتجزات في سجن (الدامون)، وعشرات الأطفال في سجن (مجدو) ومعسكر (عوفر).

لا تزال المؤسسات الحقوقية غير قادرة على تحديد عدد حالات الاعتقال من غزة بسبب جريمة الإخفاء القسري التي فرضها الاحتلال على المعتقلين منذ بدء الحرب، ويُقدر عددهم بالآلاف.

استحدث الاحتلال معسكرات خاصة لاحتجاز معتقلي غزة إلى جانب السجون المركزية، من بينها معسكر (سديه تيمان)، ومعسكر (عناتوت)، ومعسكر داخل سجن (عوفر)، إضافة إلى معسكر (نفتالي)، وقد يكون هناك معسكرات أخرى غير معلن عنها.

شكّلت شهادات المعتقلين تحولًا بارزًا في كشف مستوى توحش الاحتلال، حيث وثّقت جرائم تعذيب وتنكيل وتجويع، إلى جانب الاعتداءات الطبية الممنهجة، والانتهاكات الجنسية، واستخدام الأسرى كدروع بشرية.



شكّل معسكر (سديه تيمان) عنوانًا بارزًا لجرائم التعذيب الممنهجة، بما في ذلك اعتداءات جنسية، وفق شهادات معتقلين أُفرج عنهم.

أدت هذه الجرائم إلى استشهاد العشرات من المعتقلين، عدا عن عمليات الإعدام الميداني. وأعلنت المؤسسات المختصة عن استشهاد (37) معتقلًا من غزة، من بين (58) أسيرًا استشهدوا منذ بدء الحرب، فيما يواصل الاحتلال إخفاء بقية أسماء الشهداء.

تواصل سلطات الاحتلال منع اللجنة الدولية للصليب الأحمر من زيارة المعتقلين، كما تمنع أي زيارات أخرى لجميع الأسرى والمعتقلين.

نفذ الاحتلال حملات اعتقال واسعة في شمال غزة، طالت العشرات من الطواقم الطبية، ولا تزال المعلومات عن مصيرهم غير متوفرة، حيث يُعتقد أنهم رهن الإخفاء القسري.

مقالات مشابهة

  • عضو شعبة السيارات يكشف تفاصيل الإفراج عن السيارات الزيرو
  • مدبولي: ارتفاع احتياطات النقد الأجنبي الصافية لـ47.109 مليار دولار في ديسمبر الماضي
  • ارتفاع احتياطات النقد الأجنبي عند أعلى مستوى لها في ديسمبر الماضي
  • تقرير يكشف عن أشكال التعذيب والإذلال في معتقلات الاحتلال لأبناء غزة
  • تصميم متجدد وأداء مميز.. سعر ومواصفات سيارة بيجو 3008 موديل 2025
  • أسعار ومواصفات سيارة فولكس واجن تيجوان موديل 2025
  • تقرير يسجل ارتفاع تحويلات مغاربة العالم بـ2.1 في المائة
  • "خدعة" الـ 6 ملايين دولار.. تقرير يكشف التكلفة الحقيقة لـ"ديب سيك"
  • في ذكرى وفاته.. بديع خيري رائد المسرح الغنائي وأول من كتب للسينما المصرية (تقرير)
  • تقرير إيطالي: ارتفاع مفاجئ في أعداد المهاجرين إلى إيطاليا بسبب الفراغ الأمني على السواحل الليبية