مقتل 9 عسكريين إسرائيليين في “أقسى يوم” منذ بداية الحرب
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
#سواليف
أفادت مصادر إسرائيلية بمقتل 9 #ضباط و #جنود #إسرائيليين وإصابة آخرين في هجومين منفصلين بقطاع #غزة خلال الـ24 ساعة الماضية، وذلك في “أقسى يوم” على# جيش_الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية #الحرب.
وقالت المصادر نفسها إن أحد الهجومين أدى إلى انفجار ذخيرة بشاحنة، مما أسفر عن مقتل وإصابة جنود، أما الآخر فهو قصف لمبنى فيه جنود جنوبي القطاع.
كما أعلنت كتائب القسام أن مقاتليها استهدفوا #قوة_إسرائيلية خاصة بقذيفة الياسين 105 واشتبكوا معها بالأسلحة الرشاشة، موقعين أفرادها بين قتيل وجريح، وذلك داخل مدرسة قرب منطقة المحطة بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
مقالات ذات صلة القسام تنفذ سلسلة عمليات ضد قوات الاحتلال بخان يونس 2024/01/08كما أعلنت القسام استهداف قوة خاصة أخرى داخل منزل في المنطقة نفسها بقذيفة مضادة للأفراد، مؤكدة إيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.
وقرب منطقة المحطة أيضا أطلق المقاومون إحدى قذائف الياسين 105 على دبابة ميركافا إسرائيلية، وفقا لما أعلنته القسام عبر تليغرام.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ضباط جنود إسرائيليين غزة الحرب قوة إسرائيلية
إقرأ أيضاً:
قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد، على الرغم من سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
وأوضحت الوكالة أن غارة العدو الإسرائيلي نفذتها مسيّرة قرابة الثانية فجرا بالتوقيت المحلي (00.00 بتوقيت غرينتش) على "سيارة رباعية الدفع على طريق بلدة ياطر في قضاء بنت جبيل أدت إلى استشهاد مواطن وجرح آخر".
ويأتي ذلك غداة مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان، بحسب وزارة الصحة، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه استهدف "إرهابيا من حزب الله كان يشارك في أنشطة إرهابية في منطقة كفركلا في جنوب لبنان".
ورغم سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر/تشرين الثاني بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.
وتزعم إسرائيل أنها تستهدف عناصر ومنشآت للحزب، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.
ورغم انتهاء المهلة لسحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير/شباط الماضي، إلا أنها أبقت على وجودها في 5 نقاط إستراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري".
إعلانووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، حدا للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل. ونص على سحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان وانسحاب حزب الله إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة.
وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الثلاثاء الماضي عن العمل دبلوماسيا مع لبنان وإسرائيل من خلال 3 مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، من بينها الانسحاب من النقاط الخمس.