العثور على جثمان شاب طاف على "نيل أسيوط"
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن أسيوط على جثة شاب طافية على مياه نهر النيل أمام نادي الشرطة بمركز الفتح، وتم انتشاله ونقله إلى مشرحة المستشفى ووضعه تحت تصرف النيابة العامة.
غرق شاب في مياه نهر النيل أمام نادي الشرطة بمركز شرطة الفتح بأسيوطفي البداية، تلقى اللواء وائل نصار، مساعد وزير الداخلية لأمن أسيوط، إخطارا من اللواء توفيق جاد مدير المباحث الجنائية، بورود بلاغ من غرفة عمليات النجدة، يفيد بالعثور على جثة المواطن.
وعلى الفور انتقلت جثة من المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط وقوات الإنقاذ النهري التابعة لإدارة الحماية المدنية إلى مكان البلاغ، وتم التأكد من العثور على جثة شاب طافية على مياه البحر. نهر النيل. وتم انتشال الجثة من قبل رجال الإنقاذ النهري، وتم إيداعها في مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وأدت التحريات الأولية التي أجراها رجال المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط، إلى تحديد هوية الغريق، وتبين أن الجثة تعود لشخص يدعى “جادالله و. أ.” 25 سنة، مقيم بقرية بنى مر.
وتم تكليف إدارة المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط، بالتحقيق في الواقعة وظروفها وملابساتها، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وتتولى النيابة العامة التحقيق في الواقعة وتحديد ما إذا كانت هناك شبهة جنائية أم لا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اخبار اسيوط اخبار الحوادث أسيوط أمن أسيوط النيابة العامة بأسيوط نيابة أسيوط مديرية أمن أسيوط ضباط اسيوط محافظة أسيوط مركز الفتح بمدیریة أمن أسیوط المباحث الجنائیة نهر النیل
إقرأ أيضاً:
مؤسسة الشعب تنفذ دورات في التمكين الاقتصادي بمديرية شعوب
الثورة / إبراهيم الاشموري
يواصل مكتب سعوان التنموي التابع لمؤسسة الشعب الاجتماعية للتنمية، فعاليات دورات التمكين الاقتصادي التي تنظمها المؤسسة لـ 120 متدربة من فتيات أحفاد بلال في مدينة سعوان في مديرية شعوب والمناطق المجاورة لها بأمانة العاصمة.
وأوضح الأخ / عبدالله حسين الكبسي – المدير العام التنفيذي لمؤسسة الشعب الاجتماعية للتنمية في تصريح لـ(الثورة)، أن دورات التمكين الاقتصادي التي تقام برعاية وتمويل من شركة يمن موبايل للهاتف النقال، تشتمل على أربع دورات رئيسية في مجالات: الخياطة والتفصيل والنقش والأشغال اليدوية وصناعة البخور والعطور.. مشيرا إلى أن هذه الدورات التدريبية التي تقام على مدار 3 أشهر، تهدف إلى خلق فرص عمل جديدة للأسر المنتجة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.
منوها بأهمية مثل هذه الدورات في مكافحة الفقر والتسول والإسهام في بناء الأسرة والمجتمع.
داعيا رجال الأعمال وشركات القطاع الخاص والشركات الوطنية إلى الإسهام بدورها ودعم تأهيل وتدريب الأسر الفقيرة ورفد سوق العمل بالقدرات والمهارات الحرفية والمهنية المطلوبة.