دراسة تبحث منظومة القيم وتاثيرها على اداء القيادات السياسية في العراق
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
يناير 8, 2024آخر تحديث: يناير 8, 2024
المستقلة/- توصلت دراسة أجرتها الباحثة (رواء كاظم فرهود)..عن المنظومة القيمية وتأثيرها على أداء القيادات السياسية المحلية في العراق بعد عام ٢٠٠٥ إلى أن مسؤولية الاداء الناجح للقيادة السياسية المحلية هي في الأساس مسؤولية تشاركيه بين الحكومة المركزية والقائد والمواطن ومؤسسات المجتمع المدني لأنها ضمان للحصول على حقوق كل طرف منهم والأربعاء بالأداء القيادي من خلال المتابعة وتقويم الخطأ دون الاكتفاء بالتشهير او التنكيل بهذه القيادات.
واشارت الدراسة إلى أن أداء القادة المحليون يتأثر بعامل التنوع المجتمعي من حيث الشخصية والثقافة العامة والخبرة والبرامج التي يتم وضعها لتتناسب مع تنوع الاحتياجات ماديا ومعنويا والشعور بالاحترام والأمان داخل المحافظة ومن أبرز ما توصلت اليه الدراسة إلى أن القيم التي تضمها المنظومة العراقية لها من الأهمية الكبيرة في العقلية والسلوك العراقي مهما بلغت نسبة الابتعاد عنها لكنها فكريا لا زالت تمثل ذلك الرادع النفسي عن الخروج عليها من قيم الدين إلى قيم المجتمع.
من الجدير بالذكر أن هذه الدراسة في الأصل رسالة علمية قدمتها الباحثة للحصول على شهادة الماجستير من كلية العلوم السياسية جامعة بغداد تحت إشراف د. ابتسام العامري.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
باسم نعيم: حماس متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي
قال القيادي البارز في حركة حماس باسم نعيم ، مساء الأحد 30 مارس 2025 ، إن حركته متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الأزمة.
وأكد نعيم في منشور له عبر صفحته الرسمية على فيسبوك أن المقاومة وسلاحها مسألة وجودية بالنسبة لنا كشعب تحت الاحتلال.
نص ما كتبه باسم نعيم
رغم ما قدمته الحركة من مرونة في الرد على مقترح الوسطاء في إطار المسؤولية الوطنية بهدف وقف الحرب، فان نتنياهو اليوم يعلن وبكل صلافة أنه لا ينوي وقف الحرب ولا زالت تراوده أحلام فاشية تجاه شعبنا وفي مقدمتها مشروع التهجير والقضاء على المقاووومة ونزع سلاحها.
نؤكد أن الحركة لازالت متمسكة بالاتفاق الموقع في 19 يناير الماضي والعرض الأخير الذي قدمه الوسطاء لتجاوز الازمة، ولكن ما فشل نتنياهو وحكومته على مدار شهور بكامل قوته العسكرية مدعوماً من الغرب وحكوماته في انجازه، لن يتمكن من تحقيقه مهما تلاعب في ملف المفاوضات (على حساب أسراه) او بالقوة الغاشمة، لان بقاء شعبنا في أرضه ليس خطاً أحمر بل هو مسألة حياة أو موت، والمقاوومة وسلاحها هي بالنسبة لنا كشعب تحت الإحتلال مسألة وجودية، لا سيما مع عدو لا يفهم إلا هذه اللغة ... سيفشل نتنياهو وحكومته ولكنه سيقود المنطقة كلها للدمار.
نتوقع من الوسطاء الضغط على العدو للالتزام بالاتفاق، وعلى الولايات المتحدة ان ترفع الغطاء عن هذا العدوان، إذا كانوا معنيين بالاستقرار والهدوء في المنطقة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين المجلس الوطني عن قرار إسرائيل الأخير: حلقة جديدة لتهويد وعزل القدس تفاصيل اتصال هاتفي بين الرئيس عباس والسيسي مسؤول فلسطيني: تهجير الغزيين سيكون له تداعيات خطيرة على المنطقة الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الإثنين طقس فلسطين: ارتفاع ملموس آخر على درجات الحرارة محدث: 21 شهيدا وإصابات في غارات إسرائيلية ليلية على قطاع غزة مصر تؤكد رفضها القاطع لتهجير الفلسطينيين من غزة "قسرا أو طوعا" عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025