بعد معاناة من الرؤية شبه المعدومة.. فريق طبّي بـ حراء مكة يعيد النظر إلى عين حاجّ نيجيري
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن بعد معاناة من الرؤية شبه المعدومة فريق طبّي بـ حراء مكة يعيد النظر إلى عين حاجّ نيجيري، قسم العيون بمستشفى حراء العام عضو التجمع الصحي بمكة المكرمة من إنقاذ عين حاج نيجيري يبلغ من العمر 65 عامًا، وذلك بعد تعرضه لارتفاع شديد بضغط .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد معاناة من الرؤية شبه المعدومة.
قسم العيون بمستشفى حراء العام عضو التجمع الصحي بمكة المكرمة من إنقاذ عين حاج نيجيري يبلغ من العمر 65 عامًا، وذلك بعد تعرضه لارتفاع شديد بضغط العين اليسرى نتيجة تجمع الماء الأبيض داخل العين مما تسبب له بمضاعفات.
يُذكر أن قسم العيون بمستشفى حراء العام استقبل 4261 مراجعًا، فيما استقبل قسم الطوارئ أكثر من 177 حالة خلال الربع الأخير من العام الحالي 1444هـ، فيما تجاوز مجموع العمليات الجراحية، وجراحة اليوم الواحد التي أجريت 79 عملية.
#خبر | بمستشفى @HGH_MOH عضو #التجمع_مكة_المكرمة_الصحي فريق طبي #بمستشفى_حراء_العام يُعيد النظر إلى عين حاج نيجيري #لتبقى_مكة_بصحة pic.twitter.com/hmFkD6ssgT
— مستشفى حراء العام (@HGH_MOH) July 16, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصين.. طريقة لمنع تطور قصر النظر لدى تلاميذ المدارس
الصين – من المعروف أن البقاء خارج المنزل يقلل من خطر الإصابة بقصر النظر، وذلك على الرغم من عدم وجود تفسير دقيق لهذا الأمر حتى الآن.
وتشير الفرضية الرئيسية إلى الدور الحاسم للضوء الطبيعي الساطع. كما يُعتقد أن العالم الخارجي يحتوي على تفاصيل بصرية أكثر تنوعا تحفز البصر.
وفي إحدى المدارس الصينية تم تزيين الفصل الدراسي ليشبه غابة وتمت تغطية الجدران والمقاعد برسومات للأشجار والشجيرات، ورُسِمَت السماء على السقف. بينما بقيت فصول دراسية أخرى بألوان تقليدية فاتحة.
وتم تعديل الإضاءة بحيث لا يكون هناك اختلاف. وقال طبيب العيون يان فليتكروفت من مستشفى “تمبل ستريت” للأطفال في دبلن:”نظرا لأن الجدران تعكس الضوء بشكل أقل عندما تكون مغطاة بصور الأشجار وما إلى ذلك، تم ضبط الإضاءة بحيث تكون مستويات الإضاءة على المقاعد متساوية في كلا الفصلين.”
وعلى مدار عام درس 250 طفلا تبلغ أعمارهم 9 سنوات في فصول من هذا النوع، بينما درس 250 طفلا آخرين في الفصول العادية. وقبل وبعد ذلك، خضعوا هؤلاء لفحص البصر. وتم تقييم حدة البصر بالديوبتر، مع عتبة مقبولة لبداية قصر النظر عند معدل 0.5.
وبعد عام، اقترب بصر الأطفال بعيدي النظر في الفصل الذي يحاكي الطبيعة من قصر النظر بمقدار 0.22 ديوبتر أقل من أولئك الذين درسوا في الفصل العادي. بينما ضعف بصر التلاميذ ذوي النظر الطبيعي الذي يعادل 1.0 بمقدار 0.18 ديوبتر أقل، مقارنة بمن درسوا في الفصول العادية.
ووصف البروفيسور بيلي هاموند من جامعة جورجيا الأمريكية هذه النتائج بأنها ذات أهمية إكلينيكية.
وقال: “إذا لم نتمكن من منع إصابة الأطفال بقصر النظر، فيمكننا على الأقل تقليل درجة حدته”.
وأضاف أن الدراسة أكدت دور الترددات المكانية في تطور البصر لدى الأطفال، موضحا:
“العين تنمو وفقا للمنبهات التي تتلقاها. فالبيئات ذات الإضاءة الاصطناعية التي تفتقر إلى الترددات المكانية العالية قد تؤدي إلى نمو محدود للبصر. بينما توفر الطبيعة نطاقا هائلا من الأنماط وتغيرات الألوان والمسافات والسطوع، مما يعزز حدة البصر”.
المصدر: Naukatv.ru