مارست الرسم وعشقه منذ صغرها، وبأنمالها  تفننت في رسم الكثير من اللوحات الفنيه والتعبيريه،  ومن بين هذه اللوحات ، لوحات شخصيات مشهورة، فضلا عن انها أبدعت في الانتماء لكثير من المدراس الفنيه،  وتفوقت وابدت ذلك التفوق في  المدرسه الانطباعيه  والوحشيه.

كما رسمت لنفسها  خط   النجوميه في سماء الفن التشكيلي،   اذ رواضها حلم منذ سنوات طفولتها لتنقش بحروف من النور اسمها في قائمه   كبار الفن التشكيلي .

. رشا حسني،من بنات محافظه الدقهليه،خريجه كليه الهندسه والتكنولوجيا  بجامعه الدقهليه، 

عن مشوارها الفني تقول: “لم تكن رحلتي مع الفن التشكيلي سهله  ذلك لأنني واجهت الكثير من الصعوبات ولكني لم أقف عندها بل بدأت رحلتي مع الفن منذ كنت طفله صغيره ”.

وتتابع: “انجذبت  لطاقه الألوان وعنها  قلدت كل ما كنت اشاهده  من رسومات كرتونيه   ومع الوقت وصلت لدرجه احترافيه ولكني كنت صغيره  حتي قررت أن انمي من موهبتي  اكثر فاتجهت الي مركز كورسات خاصه  بالفن التشكيلي    وحصلت علي كورس مكثف مكنني من  الوصول الي درجه احترافيه ”.

وتواصل، حصلت على درجه احترافيه جعلنني أتمكن من رسم اول بوتريه  لي وكان من الرصاص  والجميع اثني على مما جعلني أشعر بثقتي بنفسي ما ساعدنى على الوصول لدرجه احترافيه، جعلتني لم اتفوق فحسب في الرسم، وإنما أطور اكثر من نفسي".

عن الصعوبات  التي واجهتها تقول: لقد واجهت صعوبات ومعوقات  كثيره  اذ كانت الصعوبه الاولي تتجلى في  محاوله  تنظيم الوقت بين الدراسه وبين الكورسات  التي حصلت عليها.. اما عن الصعوبه الثانيه فقد تجلت في طبيعه دراستي اذا انها في غايه من الصعوبه، اما الثالثه فكانت تتجلى في  رفض البعض لمحاولاتي  في الرسم خاصه انني منتقبه ولكني كل هذه الصعوبات تجاوزتها بالصبر والحكمه والعمل الدؤب  وحسن تنظيم الوقت وادراته  فضلا عن  إيماني بموهبتي.

وعن الجوائز التي حصلت عليها  تقول: حصلت علي ثلاث جوأئز من معارض مختلفه من بينهم علي سبيل المثال  معرض "اجمل بورتريه " ومعرض القطع الصغيره   .

 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: احلامها الصعوبات الفن التشکیلی

إقرأ أيضاً:

"أسماء جلال" حب من طرف واحد.. حكاية غُصَّة القلب التي تكللت بالنجاح الفنِّيّ

أسماء جلال كانوا يحكون لنا في الماضي عن خيال الحب وقصص العشق المستحيل الذي يُتوَّج باثنين يتزوجان وينعم الله عليهم بالذكور والإناث، وتدوم الأفراح بحد تعبير الحكَّاء "تبات ونبات"، إلًّا أنَّنا حين كبرنا اكتشفنا أنَّ للقصة وجهًا آخر، مليء بالانكسار والفتور والصدمات، لا سيَّما إن كان المشاعر تخلو من التبادل، إلَّا أنَّ الماهر في هذا الوجه الآخر يستطيع أن يحوِّل مرارة القصة إلى نهاية لطيفة كبلسم يخفف من الجراح.. هذه قصة صارحت بها جماهيرها النجمة الصاعدة أسماء جلال، خلال أمسية تليفزيونية لطيفة.

المشاعر تخلو من التبادللقاء صريح ومليء بالمشاعر

في لقاء صريح ومليء بالمشاعر، كشفت الفنانة أسماء جلال عن جانب خاص جدًا من حياتها الشخصية، مسلطة الضوء على تجربة حب مريرة عاشتها لعدة سنوات. أوضحت أسماء أنها كانت مغرمة بشخص معين لفترة طويلة، لكن هذا الحب كان من طرف واحد ولم يكتب له النجاح. وأضافت أنها كانت تعلق آمالًا كبيرة على هذا الشخص، إلا أن العلاقة لم تتحقق بالطريقة التي كانت تتمناها، مما ترك أثرًا عميقًا في قلبها.

حب من طرف واحد

خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، تحدثت أسماء بصدق عن مشاعرها وتجربتها مع هذا الحب غير المتبادل. قالت: "وأنا صغيرة، أحببت شخصًا من طرف واحد.. قضيت سنوات عديدة وأنا أحبه، ولكنه لم يكن يرغب فيّ بإرادته". هذه الكلمات البسيطة كانت مليئة بالألم والحنين، وتُظهر مدى تأثرها بهذه التجربة التي لم تستطع تجاوزها بسهولة.

خلال حوارها مع الإعلامية منى الشاذلي في برنامج "معكم منى الشاذلي"حب غير متبادل "درس قاسي"

واصلت أسماء حديثها لتشرح كيف أثرت هذه التجربة على نظرتها للحب والعلاقات. أشارت إلى أن هذا الحب غير المتبادل كان درسًا قاسيًا في حياتها، لكنه ساهم في تشكيل شخصيتها الحالية. وبينت أن رفض هذا الشخص لها كان مؤلمًا، ولكنه دفعها إلى إعادة تقييم نفسها وما تريده في شريك حياتها. وأكدت أسماء أن هذه التجربة علمتها الكثير عن الصبر والتحمل، وكيفية التعامل مع مشاعر الحب غير المتبادل.

أموت وأعرف هو فين دلوقتي؟أين من كان حبيبي؟

بعض الأسئلة عن الأشخاص لا تأتي من أجل تقصِّي الأخبار، ولكن على سبيل تحديد مكانتهم البعيدة عنَّا وغُربتهم عن مشهدنا، لتبدو الدهشة عل الوجه، بسؤل:

“كيف كُنَّا نفكِّر بهذه الطريقة؟”

لم تفوت أسماء فرصة الحديث بروح الفكاهة والابتسامة، حيث اختتمت الحديث بلمسة من الدعابة قائلة: "أموت وأعرف هو فين دلوقتي". ضحكتها في هذا اللحظة أضفت جوًا من الخفة على النقاش، وأظهرت جانبها المرح رغم الجرح الذي حملته هذه القصة. 

الكلمات البسيطة عكست قدرتها على المزاح والتعامل بروح إيجابية مع تجاربها الشخصية، مما جعل الجمهور يشعر بالقرب منها ويقدر صدقها وصراحتها، والقصة كاملة كانت خطوة دافع نحو طريق آخر على الصعيد المهني. فأولى المشاعر تكون أكثرها براءة،  فإمَّا أن تتول إلى حب عظيم أو يواصل صاحيها طريقه فيصل إلى نجاح أعظم.

مقالات مشابهة

  • بصبر وإتقان.. فنان تركي يحول قشور البيض إلى تحف فنية
  • محافظ القاهرة: العاصمة أكثر المدن التي حظيت بجني ثمار ثورة 30 يونيو 
  • جمهور الفن السابع في المغرب يميل للأفلام الأجنبية
  • حصلت عليها أون لاين.. وزير التعليم الجديد في مصر يرد على اتهامات الدكتوراه الوهمية
  • "أسماء جلال" حب من طرف واحد.. حكاية غُصَّة القلب التي تكللت بالنجاح الفنِّيّ
  • مهرجان جرش في دورته الـ38 يخصص جزءا من أرباحه لصالح غزة
  • يبيع القصص ويرسم آماله ويحلم بالفن.. «محمود» يستغل الإجازة في توفير نفقاته
  • الطالبة “ايناس الصباغ”.. موهبة متميزة وتجربة واعدة في مجال الرسم التكعيبي
  • جون كيري: أوكرانيا لن تنتصر في الصراع مع روسيا
  • أول تعليق من توفيق عبد الحميد على تدهور حالته الصحية