السودان.. قصف مدفعي جديد على مستشفى علياء وحدوث إصابات
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن السودان قصف مدفعي جديد على مستشفى علياء وحدوث إصابات، الخرطوم تاق برس كشف الجيش السوداني، عن قصف قوات الدعم السريع، بالمدفعية، مستشفى علياء التخصصي بام درمان اليوم الأحد، مما تسبب في أضرار كبيرة .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السودان.
الخرطوم- تاق برس- كشف الجيش السوداني، عن قصف قوات الدعم السريع، بالمدفعية، مستشفى علياء التخصصي بام درمان اليوم الأحد، مما تسبب في أضرار كبيرة بمركز غسيل الكلى والعناية المكثفة وغرفة العمليات، بجانب عدد من غرف التنويم، وإصابة سيدة مريضة بالمركز.
واشار بيان للجيش إلى ان ما وصفها بالمليشيا المتمردة، استهدفت يوم أمس مستشفى الطوارئ والإصابات ومركز غسيل الكلى التابع لمستشفى علياء بالطيران المسير، مما أدى إلى استشهاد خمسة أفراد وإصابة ٢٢ أغلبهم من المدنيين وتضرر عدد من المباني وممتلكات المرضى والمرافقين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس الجيش تاق برس تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«مجانين أم كلثوم».. إصابات بالإغماء ومحاولات لتقبيل قدميها في الحفلات
كان صوت أم كلثوم يجمع حولها الأعيان والطلاب وأصحاب الطبقة المتوسطة، ورغم ارتفاع أسعار التذاكر كانت الحفلات كاملة العدد، حتى إن بعض الجمهور العاشق لحضور حفلاتها كان يبيع أثاث بيته لتوفير ثمن التذكرة، وآخرون سافروا معها ولأجلها بلداناً وعبروا بحاراً ومحيطات، ومن أشهر قصص المجانين بحبها كان سعيد الطحان، صاحب الجملة الشهيرة، «أنا جايلك من طنطا يا ست»، لكن داخل قرى ونجوع المحافظات هناك أيضاً قصص وحكايات لأشخاص عاصروا صوت الست وذهبوا إلى حفلاتها.
هدى زكريا: «ثومة» كانت مصدر سعادة وبهجة الناس من كل الطبقاتالدكتورة هدى زكريا، أستاذ علم الاجتماع السياسى، قالت لـ«الوطن»: إن أم كلثوم ظهرت فى عصر لم يكن فيه فرص للبهجة مثل حالياً، وكانت الفرق تذهب للغناء والشيوخ يؤدون المديح والأغانى الصوفية، ثم ظهر عدد من الفنانات مثل منيرة المهدية، لكن المميز فى أم كلثوم أن صوتها غطى طبقات صوتية لم تكن موجودة لدى غيرها، وفرقتها كانت تضم كبار الشعراء مثل أحمد رامى، ومأمون الشناوى.
ومن ضمن المهووسين بحفلات أم كلثوم، سعيد الطحان وهو أحد أعيان طنطا. لم يترك حفلاً لأم كلثوم من عام 1935 إلا وحضره مهما كان سعر التذكرة. كان يسافر لحفلاتها فى كل مكان، من باريس إلى ليبيا والكويت والمغرب، وأنفق أمواله على حفلاتها، وهو صاحب جملة «عظمة على عظمة يا ست». عاش سعيد الطحان متيماً بالست أم كلثوم وصوتها الساحر، وهناك رواية يرددها البعض عن «الطحان»، أنه وبينما تغنى أم كلثوم المقطع الشهير «ياما عيون شغلونى لكن ولا شغلونى إلا عيونك أنت دول بس اللى خدونى»، قيل إن سعيد الطحان أصيب بالإغماء، فتوقفت أم كلثوم عن الغناء. واحد من مواقف المعجبين مع «أم كلثوم» التى سُجلت فى الصحف، هى لحظة تزاحم الناس عليها عام 1967 فى حفلها الشهير على مسرح الأولمبيا بباريس. وقتها تعرضت لموقف محرج، وبينما كانت مندمجة بأدائها القوى لرائعة الموسيقار الكبير رياض السنباطى (الأطلال)، اقتحم المسرح شاب وأخذ (يتمرغ) تحت قدمى كوكب الشرق لتقبيلهما، إلا أنها رفضت بشدة وعندما سحبت قدميها من يدى المُعجب المجنون، سقطت على الأرض ولكنها نهضت بسرعة بمساعدة أعضاء فرقتها الموسيقية.