محافظ المهرة يدشن حملة أمنية لمكافحة ظاهرة حمل السلاح ومنع التجول به في المحافظة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن محافظ المهرة يدشن حملة أمنية لمكافحة ظاهرة حمل السلاح ومنع التجول به في المحافظة، الأنباء أونلاين 8211; المهرة دشن محافظ محافظة المهرة محمد علي ياسر، اليوم حملة أمنية لمكافحة ظاهرة حمل السلاح ومنع التجول به ومنع .،بحسب ما نشر الانباء اونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محافظ المهرة يدشن حملة أمنية لمكافحة ظاهرة حمل السلاح ومنع التجول به في المحافظة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأنباء أونلاين – المهرة :
دشن محافظ محافظة المهرة محمد علي ياسر، اليوم حملة أمنية لمكافحة ظاهرة حمل السلاح ومنع التجول به ومنع إطلاق النار في الأعراس والمناسبات في مركز المحافظة
وخلال تدشين الحملة، أكد المحافظ محمد علي ياسر، اهمية هذه الحملة للحد من انتشار ظاهرة حمل السلاح التجول به ومنع إطلاق الأعيرة النارية في الأعراس والمناسبات في مدينة الغيضة وباقي مدن المحافظة
وأكد المحافظ بن ياسر أن حمل السلاح وإطلاق الأعيرة النارية سلوك غير حضاري يعاقب عليه القانون،معتبرا أن الالتزام بالسلم الاجتماعي خلق رفيع وسلوك سوي يحافظ على سكينة المجتمع ويساهم في دعم جهود تثبيت دعائم الأمن وتنفيذ مشاريع التنمية.
وشدد محافظ المهرة على ضرورة تحلي منتسبي الأجهزة الأمنية بحسن التعامل مع المواطنين اثناء تنفيذ هذه الحملة..معبرا عن اعتزازه وتقديره لجهود وتضحيات رجال القوات المسلحة والأمن الرامية لتعزيز الأمن والاستقرار والحفاظ على السكينة العامة للمواطنين في المحافظة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المحافظة
إقرأ أيضاً:
سوريا تواجه تحديات أمنية.. حملة عسكرية في اللاذقية وتحذير من الشائعات
أطلقت الإدارة السورية حملة أمنية واسعة في ريف اللاذقية، استهدفت ما وصفته بـ"فلول نظام الأسد" في بعض المناطق الساخنة، تركزت في ريف جبلة ومنطقة القرداحة، تأتي بعد تصاعد الاحتجاجات والصدامات في اللاذقية ومناطق أخرى على خلفية ممارسات بعض الفصائل المسلحة المرتبطة بالإدارة العسكرية.
وجاءت الاحتجاجات في اللاذقية بعد ممارسات طالت المواطنين، خاصة في القرى المرشدية، حيث اعتُدي على الرموز الدينية والمقابر، وهو ما دفع الأهالي إلى الخروج في تظاهرات بالقرب من قيادة الشرطة في اللاذقية.
وأفادت تقارير المرصد السوري لحقوق الإنسان بوقوع عمليات تصفية لعدد من المدنيين، فضلًا عن اعتداءات أخرى على السكان.
وأكدت وكالة "سانا" الرسمية أن القوات الأمنية بدأت الانتشار في اللاذقية وطرطوس لضمان الأمن، ولفتت إلى انسحاب بعض وحدات الجيش من الساحل السوري، مشيرة إلى اتخاذ خطوات جديدة لتعزيز الاستقرار في المناطق المتضررة.
وأظهرت التقارير تصاعدًا في الانتهاكات بحق المدنيين في مناطق أخرى مثل ريف حمص وريف حماة، حيث تم تسجيل أكثر من 80 عملية انتقامية منذ بداية عام 2025، أدت إلى مقتل 166 شخصًا، بينهم 115 بسبب انتمائهم الطائفي.
وهذا التصعيد دفع المواطنين في تلك المناطق إلى تنظيم احتجاجات غاضبة للمطالبة بمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم.
وفي مواجهة هذه الانتهاكات، أكدت الإدارة الجديدة عزمها على محاسبة المسؤولين عن التصرفات غير القانونية، حيث زار محافظ حمص، عبد الرحمن الأعمى، قرية مريمين التي شهدت احتجاجات على خلفية الحملة العسكرية في ريف حمص. وأكد خلال الزيارة على التزامه بحماية حقوق الأهالي واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان الأمن والاستقرار في المنطقة.
على صعيد آخر، أعلنت مجموعة السلم الأهلي عن توثيق العديد من الانتهاكات التي رافقت الحملة العسكرية في ريف حمص، مشيرة إلى أن هذه التصرفات تضر بالمدنيين، ودعت إلى محاسبة المتورطين وتعويض المتضررين. كما طالبت المنظمة بضرورة السماح لفرق الإسعاف بالدخول إلى المناطق المتضررة وتقديم الرعاية الطبية للجرحى.
وفي سياق متصل، حذرت السلطات السورية من انتشار الشائعات بعد نشر بعض القنوات الإخبارية أنباء غير دقيقة تتعلق بعمليات عسكرية في مناطق ريف حمص، مؤكدة على أن هذه الشائعات تهدف إلى زعزعة الاستقرار.
وأكد مدير الأمن في محافظة اللاذقية، المقدم مصطفى كنيفاتي، أن "الإدارة السورية ستتخذ إجراءات صارمة ضد أي شخص يحاول المساس بأمن البلاد".
كما دعت إدارة العمليات العسكرية في اللاذقية عناصر النظام المخلوع الذين لم يسووا أوضاعهم بعد إلى التوجه إلى مراكز التسوية في اللاذقية وجبلة قبل الموعد النهائي يوم الإثنين، محذرة من ملاحقة قانونية لمن يتخلف عن ذلك.
وفي ظل هذه الإجراءات، يواصل الوضع الأمني في المناطق المتأثرة بالاحتجاجات والحملات العسكرية في سوريا تطوراته، في وقت تبقى فيه التحديات الأمنية قائمة، وسط مطالبات متزايدة بتعزيز العدالة والمصالحة الوطنية في البلاد.