طريقة عمل الكنافة البلورية بالفستق
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
وصفة كنافة مميزة غنية بالنكهات العربية الرائعة
المقادير اللازمة
نصف كيلو كنافة مفتتة باليد
ملعقة كبيرة سمنة مذوبة
2 كوب فستق مجروش
1 كوب قطر
طريقة العمل
يسخن الفرن 120 درجة مئوية
تدهن صينية فرن دائرية مقاس 45 جيداً بالسمن
ثم تفرد طبقة من الكنافة بالصينية مع الضغط جيداً عليها
يخلط الفستق مع القطر
ثم يوضع فوق الكنافة
توضع الطبقة الاخيرة من الكنافة مع الضغط عليها حتى تتماسك
توضع في الفرن مدة 20 دقيقة مع مراعاة عدم تغير لون الكنافة
تخرج وتسقي بقليل من القطر الدافئ
ثم تقطع وتقدم
مقادير وطريقة عمل القطر
2 كوب سكر
كوب ماء
عصير ليمون
توضع المقادير علي النار 10 دقائق
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
السودان يدعو الأمم المتحدة إلى الضغط لإيصال المساعدات للنازحين حول الفاشر
الشرق الأوسط: دعا مجلس السيادة الانتقالي السوداني، السبت، ممثلي وكالات الأمم المتحدة والبعثات الأممية المقيمة بالسودان إلى ممارسة المزيد من الضغط على «قوات الدعم السريع» لتسهيل إيصال المساعدات الإنسانية لمعسكرات النزوح حول مدينة الفاشر.
وأكد عضو مجلس السيادة الانتقالي الفريق إبراهيم جابر، خلال لقائه وفد الأمم المتحدة برئاسة نائب الممثل المقيم للأمم المتحدة للشئون الإنسانية بالسودان كريستينا هامبورك، على حرص الحكومة السودانية على «التعاون والتنسيق مع جميع الجهات ذات الصلة لتسهيل مرور المساعدات الإنسانية لجميع مستحقيها بالبلاد».
من جانبه، أوضح وزير الثقافة والإعلام الناطق باسم الحكومة خالد الأعيسر، في بيان، أن الحكومة السودانية «طالبت الأمم المتحدة بالتدخل عبر طائراتها وناقلاتها لإنقاذ حياة مواطني الفاشر والمناطق المجاورة لها».
وأضاف أن الحكومة طالبت مندوبي الأمم المتحدة برصد جميع جرائم «قوات الدعم السريع» من قصف وحصار ورفعها للجهات الأممية المعنية.
وجدّد الأعيسر رفض الحكومة السودانية للتدخل السياسي فى العمل الإنساني بعدّه «مخالفة للقيم الإنسانية والمواثيق الدولية».
تشهد مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، أوضاعاً إنسانية غاية في الخطورة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في المواد الغذائية، ما دفع مئات الأسر إلى الفرار إلى مناطق أخرى في الإقليم، فيما تشدد «قوات الدعم السريع» الخناق أكثر على المدينة. ويهدد الجوع وانعدام المواد الغذائية في الفاشر والمعسكرات حولها حياة آلاف المدنيين في ولاية شمال دارفور المحاصرة لنحو 6 أشهر من قبل «قوات الدعم السريع»، مما يفاقم معاناة السكان الذين يترقبون حلولاً سريعة للأزمة.