لتجنب الأغذية الضارة.. 4 نصائح من «الغذاء والدواء» للتعرف على مكونات الأطعمة
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قدمت هيئة الغذاء والدواء بعض النصائح لتعزيز صحة المجتمع ووقايته ورفع الوعي العام حول مكونات الأطعمة، حيث وضعت الهيئة العامة للغذاء والدواء عددًا من السياسات للمساهمة في تحقيق ذلك الهدف ووقاية أفراد المجتمع من آثار مكونات الأغذية الضارة.
هيئة الغذاء والدواءوجاءت نصائح الغذاء والدواء، عبر حسابها بمنصة إكس، للتعرف على مكونات الأطعمة وتجنب آثار المكونات الضارة على النحو التالي:
الإفصاح عن السعرات الحرارية ضمن قائمة وجبات المطاعم والمقاهي؛ لتمكين المستهلك من اتخاذ قرارات صحية
إضافة مسببات الحساسية في قائمة وجبات المطاعم والمقاهي لتقليل معدل الإصابة بحساسية الطعام
وضع معايير الأغذية الرضع والأطفال (6 أشهر - 3 سنوات) لضمان سلامتها وتحسين قيمتها الغذائية
منع الزيوت المهدرجة جزئيًا في الأغذية كونها مصدر للدهون المتحولة والتي تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية
وزارة الصحة السعوديةوأوضحت وزارة الصحة أن السياسات الغذائية تهدف إلى وقاية أفراد المجتمع من آثار مكونات الأغذية الضارة، حيث وضعت الهيئة العامة للغذاء والدواء عددًا من السياسات للمساهمة في تحقيق ذلك الهدف.
تهدف السياسات الغذائية إلى وقاية أفراد المجتمع من آثار مكونات الأغذية الضارة، حيث وضعت الهيئة العامة للغذاء والدواء عددًا من السياسات للمساهمة في تحقيق ذلك الهدف. pic.twitter.com/DgdQBrRcBz
— وزارة الصحة السعودية (@SaudiMOH) January 8, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الصحة هيئة الغذاء والدواء وزارة الصحة السعودية الغذاء والدواء
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي في يد الهاكرز.. ديب سيك R1 يمكنه تطوير برامج الفدية الخبيثة
كشف باحثو الأمن السيبراني، عن كيفية استغلال نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني من ديب سيك Deepseek-R1، في محاولات تطوير متغيرات من برامج الفدية والأدوات الرئيسية مع قدرات عالية على التهرب من الكشف.
ووفقا لتحذيرات فريق Tenable، فأن النتائج لا تعني بالضرورة بداية لحقبة جديدة من البرامج الضارة، حيث يمكن لـ Deepseek R-1 "إنشاء الهيكل الأساسي للبرامج الضارة" ولكنه يحتاج إلى مزيدا من الهندسة الموجهة ويتطلب إخراجها تعديلات يديوية لاخراج الشيفرة البرمجية الضارة بشكل كامل.
ومع ذلك، أشار نيك مايلز، من Tenable، إلى أن إنشاء برامج ضارة أساسية باستخدام Deepseek-R1، يمكن أن يساعد "شخص ليس لديه خبرة سابقة في كتابة التعليمات البرمجية الضارة" من تطوير أدوات تخريبية بسرعة، بمل في ذلك القدرة على التعرف بسرعة على فهم المفاهيم ذات الصلة.
في البداية، انخرط ديب سيك في كتابة البرامج الضارة، لكنها كانت على استعداد للقيام بذلك بعد أن طمأن الباحثين من أن توليد رمز ضار سيكون "لأغراض تعليمية فقط".
ومع ذلك، كشفت التجربة عن أن النموذج قادر على تخطي بعض تقنيات الكشف التقليدية، على سبيل المثال حاول Deepseek-R1 التغلب على آلية اكتشاف مفتاح Keylogger، عبر تحسين الكود لاستخدام Setwindowshookex وتسجيل ضربات المفاتيح في ملفات مخفية لتجنب الكشف من قبل برامج مكافحة الفيروسات.
وقال مايلز إن النموذج حاول التغلب على هذا التحدي من خلال محاولة “موازنة فائدة السنانير والتهرب من الكشف”، اختار في النهاية مقاضاة Setwindowshookex وتسجيل ضربات المفاتيح في ملف مخفي.
وقال مايلز: “بعد بعض التعديلات مع ديب سيك، أنتجت رمزا لمفتاح Keylogger الذي كان يحتوي على بعض الأخطاء التي تطلبت تصحيحا يدويا”.
وأضاف أن النتيجة كانت أربعة "أخطاء في إيقاف العرض بعيدا عن مفتاح التشغيل الكامل".
في محاولات أخرى، دفع الباحثون نموذج R1 إلى إنشاء رمز الفدية، حيث أخبر Deepseek-R1 بالمخاطر القانونية والأخلاقية المرتبطة بإنشاء مثل هذا الكود الضار، لكنه استمر في توليد عينات من البرمجيات الخبيثة بعد أن تأكد من نوايا الباحثون الحسنة.
على الرغم من أن جميع العينات كانت بحاجة إلى تعديلات يدوية من أجل التجميع، تمكنا الباحثون من إنشاء عدة عينات، وقال مايلز إن هناك احتمالية كبيرة بأن يسهم Deepseek-R1 في المزيد من تطوير البرمجيات الضارة التي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي من قبل مجرمي الإنترنت في المستقبل القريب.